بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )
بدأت طيور الفلامينغو الوصول إلى بحيرة الملح (طوز كولو) بولاية أقسراي وسط تركيا، والتي تعد من أكبر مستعمرات التكاثر الطبيعية بالعالم لهذا النوع من الطيور. ومع بدء ارتفاع درجات الحرارة، بدأت عشرات الآلاف من "الفلامينغو" الوصول إلى البحيرة، التي تقع على أهم طرق الهجرة الموسمية للطيور. وتمنح بحيرة الملح "الفلامينغو" موقعا فريدا يوفر لها فرص الحصول على الغذاء ووضع البيض في الأعشاش، وبالتالي استقبال جيل جديد من هذه الطيور المميزة. ( Oğuzhan Demiray - وكالة الأناضول )