مصوّر فلسطيني مبتور الساقين يوثق فرح الأتراك بفوز أردوغان
28.06.2018

مؤمن قريقع، شابٌ فلسطيني في الثلاثين من عمره، يتنقّل على كرسيه المتحرك، استطاع أن يكون مصورًا يُضرب به المثل لمن لم يفقدوا ما فقده. بدون ساقين، يحمل كاميرا، ويلتقط صورًا لاقت إعجاب الكثيرين، فالإبداع في نظره لا يرتبط بصفات، ولا تحده عوائق. قبيل العدوان الإسرائيلي الأول على قطاع غزة عام 2007، كان مؤمن يعد تقريرًا مصورًا حول حصار غزة بجوار معبر "كارني" الحدودي، وأثناء التصوير فوجئ باستهدافه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي بالرصاص، ما أدى إلى بتر ساقيه، وقبل أن تلتئم جراحه أصيب مجددًا أثناء تواجده في مستشفى "الشفاء" بغزة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

مصوّر فلسطيني مبتور الساقين يوثق فرح الأتراك بفوز أردوغان
Fotoğraf: Omar Shagaleh

مؤمن قريقع، شابٌ فلسطيني في الثلاثين من عمره، يتنقّل على كرسيه المتحرك، استطاع أن يكون مصورًا يُضرب به المثل لمن لم يفقدوا ما فقده. بدون ساقين، يحمل كاميرا، ويلتقط صورًا لاقت إعجاب الكثيرين، فالإبداع في نظره لا يرتبط بصفات، ولا تحده عوائق. قبيل العدوان الإسرائيلي الأول على قطاع غزة عام 2007، كان مؤمن يعد تقريرًا مصورًا حول حصار غزة بجوار معبر "كارني" الحدودي، وأثناء التصوير فوجئ باستهدافه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي بالرصاص، ما أدى إلى بتر ساقيه، وقبل أن تلتئم جراحه أصيب مجددًا أثناء تواجده في مستشفى "الشفاء" بغزة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

مصوّر فلسطيني مبتور الساقين يوثق فرح الأتراك بفوز أردوغان
Fotoğraf: Omar Shagaleh

مؤمن قريقع، شابٌ فلسطيني في الثلاثين من عمره، يتنقّل على كرسيه المتحرك، استطاع أن يكون مصورًا يُضرب به المثل لمن لم يفقدوا ما فقده. بدون ساقين، يحمل كاميرا، ويلتقط صورًا لاقت إعجاب الكثيرين، فالإبداع في نظره لا يرتبط بصفات، ولا تحده عوائق. قبيل العدوان الإسرائيلي الأول على قطاع غزة عام 2007، كان مؤمن يعد تقريرًا مصورًا حول حصار غزة بجوار معبر "كارني" الحدودي، وأثناء التصوير فوجئ باستهدافه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي بالرصاص، ما أدى إلى بتر ساقيه، وقبل أن تلتئم جراحه أصيب مجددًا أثناء تواجده في مستشفى "الشفاء" بغزة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

مصوّر فلسطيني مبتور الساقين يوثق فرح الأتراك بفوز أردوغان
Fotoğraf: Omar Shagaleh

مؤمن قريقع، شابٌ فلسطيني في الثلاثين من عمره، يتنقّل على كرسيه المتحرك، استطاع أن يكون مصورًا يُضرب به المثل لمن لم يفقدوا ما فقده. بدون ساقين، يحمل كاميرا، ويلتقط صورًا لاقت إعجاب الكثيرين، فالإبداع في نظره لا يرتبط بصفات، ولا تحده عوائق. قبيل العدوان الإسرائيلي الأول على قطاع غزة عام 2007، كان مؤمن يعد تقريرًا مصورًا حول حصار غزة بجوار معبر "كارني" الحدودي، وأثناء التصوير فوجئ باستهدافه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي بالرصاص، ما أدى إلى بتر ساقيه، وقبل أن تلتئم جراحه أصيب مجددًا أثناء تواجده في مستشفى "الشفاء" بغزة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

مصوّر فلسطيني مبتور الساقين يوثق فرح الأتراك بفوز أردوغان
Fotoğraf: Omar Shagaleh

مؤمن قريقع، شابٌ فلسطيني في الثلاثين من عمره، يتنقّل على كرسيه المتحرك، استطاع أن يكون مصورًا يُضرب به المثل لمن لم يفقدوا ما فقده. بدون ساقين، يحمل كاميرا، ويلتقط صورًا لاقت إعجاب الكثيرين، فالإبداع في نظره لا يرتبط بصفات، ولا تحده عوائق. قبيل العدوان الإسرائيلي الأول على قطاع غزة عام 2007، كان مؤمن يعد تقريرًا مصورًا حول حصار غزة بجوار معبر "كارني" الحدودي، وأثناء التصوير فوجئ باستهدافه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي بالرصاص، ما أدى إلى بتر ساقيه، وقبل أن تلتئم جراحه أصيب مجددًا أثناء تواجده في مستشفى "الشفاء" بغزة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار