لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جد
03.07.2020

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جدران مبانٍ ترجع للفترة العثمانية، تحافظ على عبقها كرمز للأناقة المعمارية والرفق بالحيوانات. ودأب المهندسون العثمانيون على تزيين المباني المشيدة في عهدهم، مثل القصور والمساجد والجوامع والمقابر والنزل والنوافير وسبل المياه بأعشاش للطيور تأخذ شكل القصور. ومنحوا اهتماما كبيرا للطيور؛ حيث كانوا يصممون أشكالا مختلفة من أعشاشها بنوها على جدران البيوت آنذاك، لترسم لوحات جميلة تشكل أسمى معاني الإنسانية والجمال والرفق بالحيوان. ولطالما لفتت قصور الطيور أو الأعشاش التي أُنشِئت باستخدام الطوب والحجارة في تركيا إبان العهد العثماني ما بعد القرن 16 ميلادي اهتمام زوار إسطنبول خاصة ومختلف الولايات. ( Sefa Mutlu - وكالة الأناضول )

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جد
Fotoğraf: Sefa Mutlu

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جدران مبانٍ ترجع للفترة العثمانية، تحافظ على عبقها كرمز للأناقة المعمارية والرفق بالحيوانات. ودأب المهندسون العثمانيون على تزيين المباني المشيدة في عهدهم، مثل القصور والمساجد والجوامع والمقابر والنزل والنوافير وسبل المياه بأعشاش للطيور تأخذ شكل القصور. ومنحوا اهتماما كبيرا للطيور؛ حيث كانوا يصممون أشكالا مختلفة من أعشاشها بنوها على جدران البيوت آنذاك، لترسم لوحات جميلة تشكل أسمى معاني الإنسانية والجمال والرفق بالحيوان. ولطالما لفتت قصور الطيور أو الأعشاش التي أُنشِئت باستخدام الطوب والحجارة في تركيا إبان العهد العثماني ما بعد القرن 16 ميلادي اهتمام زوار إسطنبول خاصة ومختلف الولايات. ( Sefa Mutlu - وكالة الأناضول )

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جد
Fotoğraf: Sefa Mutlu

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جدران مبانٍ ترجع للفترة العثمانية، تحافظ على عبقها كرمز للأناقة المعمارية والرفق بالحيوانات. ودأب المهندسون العثمانيون على تزيين المباني المشيدة في عهدهم، مثل القصور والمساجد والجوامع والمقابر والنزل والنوافير وسبل المياه بأعشاش للطيور تأخذ شكل القصور. ومنحوا اهتماما كبيرا للطيور؛ حيث كانوا يصممون أشكالا مختلفة من أعشاشها بنوها على جدران البيوت آنذاك، لترسم لوحات جميلة تشكل أسمى معاني الإنسانية والجمال والرفق بالحيوان. ولطالما لفتت قصور الطيور أو الأعشاش التي أُنشِئت باستخدام الطوب والحجارة في تركيا إبان العهد العثماني ما بعد القرن 16 ميلادي اهتمام زوار إسطنبول خاصة ومختلف الولايات. ( Sefa Mutlu - وكالة الأناضول )

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جد
Fotoğraf: Sefa Mutlu

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جدران مبانٍ ترجع للفترة العثمانية، تحافظ على عبقها كرمز للأناقة المعمارية والرفق بالحيوانات. ودأب المهندسون العثمانيون على تزيين المباني المشيدة في عهدهم، مثل القصور والمساجد والجوامع والمقابر والنزل والنوافير وسبل المياه بأعشاش للطيور تأخذ شكل القصور. ومنحوا اهتماما كبيرا للطيور؛ حيث كانوا يصممون أشكالا مختلفة من أعشاشها بنوها على جدران البيوت آنذاك، لترسم لوحات جميلة تشكل أسمى معاني الإنسانية والجمال والرفق بالحيوان. ولطالما لفتت قصور الطيور أو الأعشاش التي أُنشِئت باستخدام الطوب والحجارة في تركيا إبان العهد العثماني ما بعد القرن 16 ميلادي اهتمام زوار إسطنبول خاصة ومختلف الولايات. ( Sefa Mutlu - وكالة الأناضول )

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جد
Fotoğraf: Sefa Mutlu

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جدران مبانٍ ترجع للفترة العثمانية، تحافظ على عبقها كرمز للأناقة المعمارية والرفق بالحيوانات. ودأب المهندسون العثمانيون على تزيين المباني المشيدة في عهدهم، مثل القصور والمساجد والجوامع والمقابر والنزل والنوافير وسبل المياه بأعشاش للطيور تأخذ شكل القصور. ومنحوا اهتماما كبيرا للطيور؛ حيث كانوا يصممون أشكالا مختلفة من أعشاشها بنوها على جدران البيوت آنذاك، لترسم لوحات جميلة تشكل أسمى معاني الإنسانية والجمال والرفق بالحيوان. ولطالما لفتت قصور الطيور أو الأعشاش التي أُنشِئت باستخدام الطوب والحجارة في تركيا إبان العهد العثماني ما بعد القرن 16 ميلادي اهتمام زوار إسطنبول خاصة ومختلف الولايات. ( Sefa Mutlu - وكالة الأناضول )

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جد
Fotoğraf: Sefa Mutlu

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جدران مبانٍ ترجع للفترة العثمانية، تحافظ على عبقها كرمز للأناقة المعمارية والرفق بالحيوانات. ودأب المهندسون العثمانيون على تزيين المباني المشيدة في عهدهم، مثل القصور والمساجد والجوامع والمقابر والنزل والنوافير وسبل المياه بأعشاش للطيور تأخذ شكل القصور. ومنحوا اهتماما كبيرا للطيور؛ حيث كانوا يصممون أشكالا مختلفة من أعشاشها بنوها على جدران البيوت آنذاك، لترسم لوحات جميلة تشكل أسمى معاني الإنسانية والجمال والرفق بالحيوان. ولطالما لفتت قصور الطيور أو الأعشاش التي أُنشِئت باستخدام الطوب والحجارة في تركيا إبان العهد العثماني ما بعد القرن 16 ميلادي اهتمام زوار إسطنبول خاصة ومختلف الولايات. ( Sefa Mutlu - وكالة الأناضول )

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جد
Fotoğraf: Sefa Mutlu

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جدران مبانٍ ترجع للفترة العثمانية، تحافظ على عبقها كرمز للأناقة المعمارية والرفق بالحيوانات. ودأب المهندسون العثمانيون على تزيين المباني المشيدة في عهدهم، مثل القصور والمساجد والجوامع والمقابر والنزل والنوافير وسبل المياه بأعشاش للطيور تأخذ شكل القصور. ومنحوا اهتماما كبيرا للطيور؛ حيث كانوا يصممون أشكالا مختلفة من أعشاشها بنوها على جدران البيوت آنذاك، لترسم لوحات جميلة تشكل أسمى معاني الإنسانية والجمال والرفق بالحيوان. ولطالما لفتت قصور الطيور أو الأعشاش التي أُنشِئت باستخدام الطوب والحجارة في تركيا إبان العهد العثماني ما بعد القرن 16 ميلادي اهتمام زوار إسطنبول خاصة ومختلف الولايات. ( Sefa Mutlu - وكالة الأناضول )

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جد
Fotoğraf: Sefa Mutlu

لا تزال "قصور الطيور" المبنية على جدران مبانٍ ترجع للفترة العثمانية، تحافظ على عبقها كرمز للأناقة المعمارية والرفق بالحيوانات. ودأب المهندسون العثمانيون على تزيين المباني المشيدة في عهدهم، مثل القصور والمساجد والجوامع والمقابر والنزل والنوافير وسبل المياه بأعشاش للطيور تأخذ شكل القصور. ومنحوا اهتماما كبيرا للطيور؛ حيث كانوا يصممون أشكالا مختلفة من أعشاشها بنوها على جدران البيوت آنذاك، لترسم لوحات جميلة تشكل أسمى معاني الإنسانية والجمال والرفق بالحيوان. ولطالما لفتت قصور الطيور أو الأعشاش التي أُنشِئت باستخدام الطوب والحجارة في تركيا إبان العهد العثماني ما بعد القرن 16 ميلادي اهتمام زوار إسطنبول خاصة ومختلف الولايات. ( Sefa Mutlu - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار