صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
06.04.2021

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

صناعة "الكاليس" في تونس.. حرفة يكاد يطويها النسيان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رغم صعوبة صناعة "الكاليس" (العربة المجرورة بالخيول) وقساوة ظروف العمل في هذا المجال، لا زال التونسي محمد الشرفي، أو "ملك صناعة الكاليس" كما يسميه أهالي صفاقس، محافظا على حرفة صناعة الأجداد. في ورشة صغيرة تقليدية تقع على أطراف مدينة صفاقس جنوبي تونس، استطاع الخمسيني الشرفي بتفانٍ تطويع الحديد وصهره بالنار وتقطيع ألواح، للحصول على عربات وبيعها لزبائن يستخدمونها إما لنقل البضائع والأشخاص والمنتجات الفلاحية أو كوسيلة نقل تروق للسياح. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار