متحف اليمن الوطني.. صرح تاريخي طاله التخريب الإسرائيلي
13.09.2025

مثلما فعلت في قطاع غزة، عمدت إسرائيل إلى تكرار التجربة ذاتها في اليمن، مستهدفة مواقع أثرية وتاريخية خلال عدوانها على البلد العربي. مبنى المتحف الوطني اليمني في العاصمة صنعاء، الذي تأسس عام 1971 ويضم 75 ألف قطعة أثرية، لم يسلم من القصف الإسرائيلي رغم أنه هدف مدني، بعكس ما تدعيه تل أبيب بأنها تستهدف مواقع عسكرية تابعة لجماعة الحوثي. المبنى تعرض إلى أضرار جسيمة جراء الغارة التي نفذتها الطائرات الإسرائيلية، الأربعاء، على العاصمة اليمنية صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

متحف اليمن الوطني.. صرح تاريخي طاله التخريب الإسرائيلي
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

مثلما فعلت في قطاع غزة، عمدت إسرائيل إلى تكرار التجربة ذاتها في اليمن، مستهدفة مواقع أثرية وتاريخية خلال عدوانها على البلد العربي. مبنى المتحف الوطني اليمني في العاصمة صنعاء، الذي تأسس عام 1971 ويضم 75 ألف قطعة أثرية، لم يسلم من القصف الإسرائيلي رغم أنه هدف مدني، بعكس ما تدعيه تل أبيب بأنها تستهدف مواقع عسكرية تابعة لجماعة الحوثي. المبنى تعرض إلى أضرار جسيمة جراء الغارة التي نفذتها الطائرات الإسرائيلية، الأربعاء، على العاصمة اليمنية صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

متحف اليمن الوطني.. صرح تاريخي طاله التخريب الإسرائيلي
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

مثلما فعلت في قطاع غزة، عمدت إسرائيل إلى تكرار التجربة ذاتها في اليمن، مستهدفة مواقع أثرية وتاريخية خلال عدوانها على البلد العربي. مبنى المتحف الوطني اليمني في العاصمة صنعاء، الذي تأسس عام 1971 ويضم 75 ألف قطعة أثرية، لم يسلم من القصف الإسرائيلي رغم أنه هدف مدني، بعكس ما تدعيه تل أبيب بأنها تستهدف مواقع عسكرية تابعة لجماعة الحوثي. المبنى تعرض إلى أضرار جسيمة جراء الغارة التي نفذتها الطائرات الإسرائيلية، الأربعاء، على العاصمة اليمنية صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

متحف اليمن الوطني.. صرح تاريخي طاله التخريب الإسرائيلي
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

مثلما فعلت في قطاع غزة، عمدت إسرائيل إلى تكرار التجربة ذاتها في اليمن، مستهدفة مواقع أثرية وتاريخية خلال عدوانها على البلد العربي. مبنى المتحف الوطني اليمني في العاصمة صنعاء، الذي تأسس عام 1971 ويضم 75 ألف قطعة أثرية، لم يسلم من القصف الإسرائيلي رغم أنه هدف مدني، بعكس ما تدعيه تل أبيب بأنها تستهدف مواقع عسكرية تابعة لجماعة الحوثي. المبنى تعرض إلى أضرار جسيمة جراء الغارة التي نفذتها الطائرات الإسرائيلية، الأربعاء، على العاصمة اليمنية صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

متحف اليمن الوطني.. صرح تاريخي طاله التخريب الإسرائيلي
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

مثلما فعلت في قطاع غزة، عمدت إسرائيل إلى تكرار التجربة ذاتها في اليمن، مستهدفة مواقع أثرية وتاريخية خلال عدوانها على البلد العربي. مبنى المتحف الوطني اليمني في العاصمة صنعاء، الذي تأسس عام 1971 ويضم 75 ألف قطعة أثرية، لم يسلم من القصف الإسرائيلي رغم أنه هدف مدني، بعكس ما تدعيه تل أبيب بأنها تستهدف مواقع عسكرية تابعة لجماعة الحوثي. المبنى تعرض إلى أضرار جسيمة جراء الغارة التي نفذتها الطائرات الإسرائيلية، الأربعاء، على العاصمة اليمنية صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

متحف اليمن الوطني.. صرح تاريخي طاله التخريب الإسرائيلي
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

مثلما فعلت في قطاع غزة، عمدت إسرائيل إلى تكرار التجربة ذاتها في اليمن، مستهدفة مواقع أثرية وتاريخية خلال عدوانها على البلد العربي. مبنى المتحف الوطني اليمني في العاصمة صنعاء، الذي تأسس عام 1971 ويضم 75 ألف قطعة أثرية، لم يسلم من القصف الإسرائيلي رغم أنه هدف مدني، بعكس ما تدعيه تل أبيب بأنها تستهدف مواقع عسكرية تابعة لجماعة الحوثي. المبنى تعرض إلى أضرار جسيمة جراء الغارة التي نفذتها الطائرات الإسرائيلية، الأربعاء، على العاصمة اليمنية صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

متحف اليمن الوطني.. صرح تاريخي طاله التخريب الإسرائيلي
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

مثلما فعلت في قطاع غزة، عمدت إسرائيل إلى تكرار التجربة ذاتها في اليمن، مستهدفة مواقع أثرية وتاريخية خلال عدوانها على البلد العربي. مبنى المتحف الوطني اليمني في العاصمة صنعاء، الذي تأسس عام 1971 ويضم 75 ألف قطعة أثرية، لم يسلم من القصف الإسرائيلي رغم أنه هدف مدني، بعكس ما تدعيه تل أبيب بأنها تستهدف مواقع عسكرية تابعة لجماعة الحوثي. المبنى تعرض إلى أضرار جسيمة جراء الغارة التي نفذتها الطائرات الإسرائيلية، الأربعاء، على العاصمة اليمنية صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"سفينة نوح".. عائلة تركية تحول منزلها إلى مسكن للحيوانات
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

في قلب منطقة سيليفري بمدينة إسطنبول التركية، حيث الطبيعة الخضراء والهدوء، حولت عائلة "أباق" منزلها وحديقته الواسعة إلى "سفينة نوح" صغيرة تجمع بين البشر وحيوانات تحتاج إلى رعاية، في تناغم استثنائي. حيوانات متنوعة بين أنثى جحش يتيمة، انتظرت أمها أياما بلا طعام ولا شراب، وبقرة وديك وأرانب وكلاب وطيور وسلاحف، كلها وجدت في بيت العائلة مأوى وحياة جديدة، لتصبح جزءا لا يتجزأ من تفاصيل يومياتها المثيرة. عائلة أباق المكونة من أب وأم وابنتين، بدأت قبل نحو 6 أعوام بتبني حيوانات تحتاج إلى رعاية خاصة، فحوّلت منزلها وحديقته التي تتضمن بركة ماء وبحيرة صغيرة ومساحات خضراء، إلى مأوى دائم لتلك الحيوانات. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

"سفينة نوح".. عائلة تركية تحول منزلها إلى مسكن للحيوانات
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

في قلب منطقة سيليفري بمدينة إسطنبول التركية، حيث الطبيعة الخضراء والهدوء، حولت عائلة "أباق" منزلها وحديقته الواسعة إلى "سفينة نوح" صغيرة تجمع بين البشر وحيوانات تحتاج إلى رعاية، في تناغم استثنائي. حيوانات متنوعة بين أنثى جحش يتيمة، انتظرت أمها أياما بلا طعام ولا شراب، وبقرة وديك وأرانب وكلاب وطيور وسلاحف، كلها وجدت في بيت العائلة مأوى وحياة جديدة، لتصبح جزءا لا يتجزأ من تفاصيل يومياتها المثيرة. عائلة أباق المكونة من أب وأم وابنتين، بدأت قبل نحو 6 أعوام بتبني حيوانات تحتاج إلى رعاية خاصة، فحوّلت منزلها وحديقته التي تتضمن بركة ماء وبحيرة صغيرة ومساحات خضراء، إلى مأوى دائم لتلك الحيوانات. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

"سفينة نوح".. عائلة تركية تحول منزلها إلى مسكن للحيوانات
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

في قلب منطقة سيليفري بمدينة إسطنبول التركية، حيث الطبيعة الخضراء والهدوء، حولت عائلة "أباق" منزلها وحديقته الواسعة إلى "سفينة نوح" صغيرة تجمع بين البشر وحيوانات تحتاج إلى رعاية، في تناغم استثنائي. حيوانات متنوعة بين أنثى جحش يتيمة، انتظرت أمها أياما بلا طعام ولا شراب، وبقرة وديك وأرانب وكلاب وطيور وسلاحف، كلها وجدت في بيت العائلة مأوى وحياة جديدة، لتصبح جزءا لا يتجزأ من تفاصيل يومياتها المثيرة. عائلة أباق المكونة من أب وأم وابنتين، بدأت قبل نحو 6 أعوام بتبني حيوانات تحتاج إلى رعاية خاصة، فحوّلت منزلها وحديقته التي تتضمن بركة ماء وبحيرة صغيرة ومساحات خضراء، إلى مأوى دائم لتلك الحيوانات. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار