
ببرامج تعليمية دولية معتمدة ولغات متعددة، تُسهم مدارس وقف المعارف التركي في إعداد جيل جديد من الصوماليين المؤهلين، وتدعم جهود السلطات الصومالية في تحقيق "الهجرة العكسية للعقول". ومنذ انطلاق أنشطتها في الصومال عام 2016، لم تكن هذه المدارس مجرد مؤسسة تعليمية عادية، بل تحولت إلى منصة استراتيجية لبناء الإنسان وتأهيل العائدين لخدمة بلادهم بالمعرفة والخبرة. ( Emirhan Türker - وكالة الأناضول )

ببرامج تعليمية دولية معتمدة ولغات متعددة، تُسهم مدارس وقف المعارف التركي في إعداد جيل جديد من الصوماليين المؤهلين، وتدعم جهود السلطات الصومالية في تحقيق "الهجرة العكسية للعقول". ومنذ انطلاق أنشطتها في الصومال عام 2016، لم تكن هذه المدارس مجرد مؤسسة تعليمية عادية، بل تحولت إلى منصة استراتيجية لبناء الإنسان وتأهيل العائدين لخدمة بلادهم بالمعرفة والخبرة. ( Emirhan Türker - وكالة الأناضول )

ببرامج تعليمية دولية معتمدة ولغات متعددة، تُسهم مدارس وقف المعارف التركي في إعداد جيل جديد من الصوماليين المؤهلين، وتدعم جهود السلطات الصومالية في تحقيق "الهجرة العكسية للعقول". ومنذ انطلاق أنشطتها في الصومال عام 2016، لم تكن هذه المدارس مجرد مؤسسة تعليمية عادية، بل تحولت إلى منصة استراتيجية لبناء الإنسان وتأهيل العائدين لخدمة بلادهم بالمعرفة والخبرة. ( Emirhan Türker - وكالة الأناضول )

ببرامج تعليمية دولية معتمدة ولغات متعددة، تُسهم مدارس وقف المعارف التركي في إعداد جيل جديد من الصوماليين المؤهلين، وتدعم جهود السلطات الصومالية في تحقيق "الهجرة العكسية للعقول". ومنذ انطلاق أنشطتها في الصومال عام 2016، لم تكن هذه المدارس مجرد مؤسسة تعليمية عادية، بل تحولت إلى منصة استراتيجية لبناء الإنسان وتأهيل العائدين لخدمة بلادهم بالمعرفة والخبرة. ( Emirhan Türker - وكالة الأناضول )

ببرامج تعليمية دولية معتمدة ولغات متعددة، تُسهم مدارس وقف المعارف التركي في إعداد جيل جديد من الصوماليين المؤهلين، وتدعم جهود السلطات الصومالية في تحقيق "الهجرة العكسية للعقول". ومنذ انطلاق أنشطتها في الصومال عام 2016، لم تكن هذه المدارس مجرد مؤسسة تعليمية عادية، بل تحولت إلى منصة استراتيجية لبناء الإنسان وتأهيل العائدين لخدمة بلادهم بالمعرفة والخبرة. ( Emirhan Türker - وكالة الأناضول )

ببرامج تعليمية دولية معتمدة ولغات متعددة، تُسهم مدارس وقف المعارف التركي في إعداد جيل جديد من الصوماليين المؤهلين، وتدعم جهود السلطات الصومالية في تحقيق "الهجرة العكسية للعقول". ومنذ انطلاق أنشطتها في الصومال عام 2016، لم تكن هذه المدارس مجرد مؤسسة تعليمية عادية، بل تحولت إلى منصة استراتيجية لبناء الإنسان وتأهيل العائدين لخدمة بلادهم بالمعرفة والخبرة. ( Emirhan Türker - وكالة الأناضول )

ببرامج تعليمية دولية معتمدة ولغات متعددة، تُسهم مدارس وقف المعارف التركي في إعداد جيل جديد من الصوماليين المؤهلين، وتدعم جهود السلطات الصومالية في تحقيق "الهجرة العكسية للعقول". مدير الموارد البشرية والعلاقات الخارجية في مدارس وقف المعارف التركي، محمود محمد شيخ علي، فأوضح أنه خريج قسم الإدارة العامة من جامعة "قهرمان مرعش سوتشو إمام" التركية. وقال علي في حديثه للأناضول إنه ذهب إلى تركيا عام 2012، وأكمل دراسته الجامعية فيها، كما أتم مرحلة الدراسات العليا، ثم عاد إلى الصومال عام 2019. وأوضح أن السبب الرئيسي وراء عودته إلى الصومال هو نقل التعليم الذي تلقاه في تركيا إلى بلاده باعتبارها بأمس الحاجة إليه. ( Emirhan Türker - وكالة الأناضول )