
في قلب منطقة سيليفري بمدينة إسطنبول التركية، حيث الطبيعة الخضراء والهدوء، حولت عائلة "أباق" منزلها وحديقته الواسعة إلى "سفينة نوح" صغيرة تجمع بين البشر وحيوانات تحتاج إلى رعاية، في تناغم استثنائي. حيوانات متنوعة بين أنثى جحش يتيمة، انتظرت أمها أياما بلا طعام ولا شراب، وبقرة وديك وأرانب وكلاب وطيور وسلاحف، كلها وجدت في بيت العائلة مأوى وحياة جديدة، لتصبح جزءا لا يتجزأ من تفاصيل يومياتها المثيرة. عائلة أباق المكونة من أب وأم وابنتين، بدأت قبل نحو 6 أعوام بتبني حيوانات تحتاج إلى رعاية خاصة، فحوّلت منزلها وحديقته التي تتضمن بركة ماء وبحيرة صغيرة ومساحات خضراء، إلى مأوى دائم لتلك الحيوانات. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

في قلب منطقة سيليفري بمدينة إسطنبول التركية، حيث الطبيعة الخضراء والهدوء، حولت عائلة "أباق" منزلها وحديقته الواسعة إلى "سفينة نوح" صغيرة تجمع بين البشر وحيوانات تحتاج إلى رعاية، في تناغم استثنائي. حيوانات متنوعة بين أنثى جحش يتيمة، انتظرت أمها أياما بلا طعام ولا شراب، وبقرة وديك وأرانب وكلاب وطيور وسلاحف، كلها وجدت في بيت العائلة مأوى وحياة جديدة، لتصبح جزءا لا يتجزأ من تفاصيل يومياتها المثيرة. عائلة أباق المكونة من أب وأم وابنتين، بدأت قبل نحو 6 أعوام بتبني حيوانات تحتاج إلى رعاية خاصة، فحوّلت منزلها وحديقته التي تتضمن بركة ماء وبحيرة صغيرة ومساحات خضراء، إلى مأوى دائم لتلك الحيوانات. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

في قلب منطقة سيليفري بمدينة إسطنبول التركية، حيث الطبيعة الخضراء والهدوء، حولت عائلة "أباق" منزلها وحديقته الواسعة إلى "سفينة نوح" صغيرة تجمع بين البشر وحيوانات تحتاج إلى رعاية، في تناغم استثنائي. حيوانات متنوعة بين أنثى جحش يتيمة، انتظرت أمها أياما بلا طعام ولا شراب، وبقرة وديك وأرانب وكلاب وطيور وسلاحف، كلها وجدت في بيت العائلة مأوى وحياة جديدة، لتصبح جزءا لا يتجزأ من تفاصيل يومياتها المثيرة. عائلة أباق المكونة من أب وأم وابنتين، بدأت قبل نحو 6 أعوام بتبني حيوانات تحتاج إلى رعاية خاصة، فحوّلت منزلها وحديقته التي تتضمن بركة ماء وبحيرة صغيرة ومساحات خضراء، إلى مأوى دائم لتلك الحيوانات. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

في قلب منطقة سيليفري بمدينة إسطنبول التركية، حيث الطبيعة الخضراء والهدوء، حولت عائلة "أباق" منزلها وحديقته الواسعة إلى "سفينة نوح" صغيرة تجمع بين البشر وحيوانات تحتاج إلى رعاية، في تناغم استثنائي. حيوانات متنوعة بين أنثى جحش يتيمة، انتظرت أمها أياما بلا طعام ولا شراب، وبقرة وديك وأرانب وكلاب وطيور وسلاحف، كلها وجدت في بيت العائلة مأوى وحياة جديدة، لتصبح جزءا لا يتجزأ من تفاصيل يومياتها المثيرة. عائلة أباق المكونة من أب وأم وابنتين، بدأت قبل نحو 6 أعوام بتبني حيوانات تحتاج إلى رعاية خاصة، فحوّلت منزلها وحديقته التي تتضمن بركة ماء وبحيرة صغيرة ومساحات خضراء، إلى مأوى دائم لتلك الحيوانات. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

في قلب منطقة سيليفري بمدينة إسطنبول التركية، حيث الطبيعة الخضراء والهدوء، حولت عائلة "أباق" منزلها وحديقته الواسعة إلى "سفينة نوح" صغيرة تجمع بين البشر وحيوانات تحتاج إلى رعاية، في تناغم استثنائي. حيوانات متنوعة بين أنثى جحش يتيمة، انتظرت أمها أياما بلا طعام ولا شراب، وبقرة وديك وأرانب وكلاب وطيور وسلاحف، كلها وجدت في بيت العائلة مأوى وحياة جديدة، لتصبح جزءا لا يتجزأ من تفاصيل يومياتها المثيرة. عائلة أباق المكونة من أب وأم وابنتين، بدأت قبل نحو 6 أعوام بتبني حيوانات تحتاج إلى رعاية خاصة، فحوّلت منزلها وحديقته التي تتضمن بركة ماء وبحيرة صغيرة ومساحات خضراء، إلى مأوى دائم لتلك الحيوانات. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

في قلب منطقة سيليفري بمدينة إسطنبول التركية، حيث الطبيعة الخضراء والهدوء، حولت عائلة "أباق" منزلها وحديقته الواسعة إلى "سفينة نوح" صغيرة تجمع بين البشر وحيوانات تحتاج إلى رعاية، في تناغم استثنائي. حيوانات متنوعة بين أنثى جحش يتيمة، انتظرت أمها أياما بلا طعام ولا شراب، وبقرة وديك وأرانب وكلاب وطيور وسلاحف، كلها وجدت في بيت العائلة مأوى وحياة جديدة، لتصبح جزءا لا يتجزأ من تفاصيل يومياتها المثيرة. عائلة أباق المكونة من أب وأم وابنتين، بدأت قبل نحو 6 أعوام بتبني حيوانات تحتاج إلى رعاية خاصة، فحوّلت منزلها وحديقته التي تتضمن بركة ماء وبحيرة صغيرة ومساحات خضراء، إلى مأوى دائم لتلك الحيوانات. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

في قلب منطقة سيليفري بمدينة إسطنبول التركية، حيث الطبيعة الخضراء والهدوء، حولت عائلة "أباق" منزلها وحديقته الواسعة إلى "سفينة نوح" صغيرة تجمع بين البشر وحيوانات تحتاج إلى رعاية، في تناغم استثنائي. حيوانات متنوعة بين أنثى جحش يتيمة، انتظرت أمها أياما بلا طعام ولا شراب، وبقرة وديك وأرانب وكلاب وطيور وسلاحف، كلها وجدت في بيت العائلة مأوى وحياة جديدة، لتصبح جزءا لا يتجزأ من تفاصيل يومياتها المثيرة. عائلة أباق المكونة من أب وأم وابنتين، بدأت قبل نحو 6 أعوام بتبني حيوانات تحتاج إلى رعاية خاصة، فحوّلت منزلها وحديقته التي تتضمن بركة ماء وبحيرة صغيرة ومساحات خضراء، إلى مأوى دائم لتلك الحيوانات. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )