هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
هنا في حي بوستيل شمال غربي العاصمة تونس، يشتهر سوق "الرحبة"، حيث تجلب الأضاحي على اختلاف أحجامها، وتنصب أماكن البيع، قبيل عيد الأضحي، ويسعى المواطنون إليه بصحبة أطفالهم، بحثا عن بهجة الشراء. إلا أنه وفي ظل تداعيات فيروس كورونا، بقيت "الرحبة"، وفق مشاهدات تحت ضجيج أصوات الباعة الذين يتغنون بجدودة أغنامهم "التي لا مثيل لها"، وشكوى مواطنين قلّ عددهم هذا العام، من ارتفاع الأسعار أيضا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )