
بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )

بصروحها التاريخية العائدة لحضارات مختلفة وطبيعتها الخلابة، تأسر أطلال "آني" التركية، ألباب زوارها من السياح المحليين والأجانب على حد سواء. وتعد المدينة الأثرية، الواقعة في ولاية قارص شرق تركيا، من الكنوز الثقافية التي لا نظير لها، حيث أدرجتها منظمة "اليونيسكو" عام 2016 على لائحة التراث العالمي. واحتضنت على مر تاريخها الطويل أكثر من 23 حضارة، منهم السكيثيين والفرس والساسانيين والسلاجقة وغيرهم، إلى أن فتحها المسلمون عام 643 ميلادية. ( İsmail Kaplan - وكالة الأناضول )