"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
24.07.2021

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

"دار الحجر" باليمن.. رقصة البرع تتجاهل أزيز الحرب
Fotoğraf: Mohammed Hamoud

بأرواح أرهقتها الحرب، وعيون تتعلق بأهداب الفرح، يحاول اليمنيون الاحتفال بالأعياد والمناسبات، في الحدائق والمتنزهات والمواقع الأثرية بعيدا عن ميادين القتال. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وحل عيد الأضحى المبارك باليمن هذا العام، في ظل ظروف معيشية معقدة، إثر ارتفاع الأسعار، وانقطاع الرواتب، وتدهور قيمة العملة المحلية، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. ورغم المعاناة منحت "دار الحجر" الأثرية في العاصمة صنعاء، التي كانت مقصدا سياحيا للعرب والأجانب قبل سنوات الحرب، زوارها في عيد الأضحى عبارة عن نفحات البهجة والسعادة. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار