
حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

حمل المهرج عماد خالد، مجموعة من الفوانيس الملونة وقطع الحلوى، وتوجه نحو مجموعةٍ من الأطفال كانوا يجلسون على مقربةٍ من منزلهم في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وبمجرد انتباههم لخطواته، رفع يديه ملوحا بحلول شهر رمضان، قبل أن يهديهم الفوانيس، ثم عاد أدراجه إلى حافلة تقل مجموعة من زملائه الشبان من العاملين في إحدى رياض الأطفال. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )