
عند صبيحة الجمعة الموافق 4 يناير/كانون ثاني، كان نحو 2000 فلسطيني، على موعدٍ مع ممارسة حقهم الانتخابي، بعد نحو 13 عاما، على توقف الانتخابات في أراضي السلطة الفلسطينية. لكن تلك العملية الديمقراطية، لم تكن لانتخاب برلمان أو رئيس جديد، بل لاختيار مجلس لإدارة "العائلة". واصطف مئات من أفراد عائلة "سكيك" الغزية في طابور، لانتخاب 11 شخصا، سيكونون أعضاء في مجلس إدارة العشيرة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

عند صبيحة الجمعة الموافق 4 يناير/كانون ثاني، كان نحو 2000 فلسطيني، على موعدٍ مع ممارسة حقهم الانتخابي، بعد نحو 13 عاما، على توقف الانتخابات في أراضي السلطة الفلسطينية. لكن تلك العملية الديمقراطية، لم تكن لانتخاب برلمان أو رئيس جديد، بل لاختيار مجلس لإدارة "العائلة". واصطف مئات من أفراد عائلة "سكيك" الغزية في طابور، لانتخاب 11 شخصا، سيكونون أعضاء في مجلس إدارة العشيرة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

عند صبيحة الجمعة الموافق 4 يناير/كانون ثاني، كان نحو 2000 فلسطيني، على موعدٍ مع ممارسة حقهم الانتخابي، بعد نحو 13 عاما، على توقف الانتخابات في أراضي السلطة الفلسطينية. لكن تلك العملية الديمقراطية، لم تكن لانتخاب برلمان أو رئيس جديد، بل لاختيار مجلس لإدارة "العائلة". واصطف مئات من أفراد عائلة "سكيك" الغزية في طابور، لانتخاب 11 شخصا، سيكونون أعضاء في مجلس إدارة العشيرة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

عند صبيحة الجمعة الموافق 4 يناير/كانون ثاني، كان نحو 2000 فلسطيني، على موعدٍ مع ممارسة حقهم الانتخابي، بعد نحو 13 عاما، على توقف الانتخابات في أراضي السلطة الفلسطينية. لكن تلك العملية الديمقراطية، لم تكن لانتخاب برلمان أو رئيس جديد، بل لاختيار مجلس لإدارة "العائلة". واصطف مئات من أفراد عائلة "سكيك" الغزية في طابور، لانتخاب 11 شخصا، سيكونون أعضاء في مجلس إدارة العشيرة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

عند صبيحة الجمعة الموافق 4 يناير/كانون ثاني، كان نحو 2000 فلسطيني، على موعدٍ مع ممارسة حقهم الانتخابي، بعد نحو 13 عاما، على توقف الانتخابات في أراضي السلطة الفلسطينية. لكن تلك العملية الديمقراطية، لم تكن لانتخاب برلمان أو رئيس جديد، بل لاختيار مجلس لإدارة "العائلة". واصطف مئات من أفراد عائلة "سكيك" الغزية في طابور، لانتخاب 11 شخصا، سيكونون أعضاء في مجلس إدارة العشيرة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

عند صبيحة الجمعة الموافق 4 يناير/كانون ثاني، كان نحو 2000 فلسطيني، على موعدٍ مع ممارسة حقهم الانتخابي، بعد نحو 13 عاما، على توقف الانتخابات في أراضي السلطة الفلسطينية. لكن تلك العملية الديمقراطية، لم تكن لانتخاب برلمان أو رئيس جديد، بل لاختيار مجلس لإدارة "العائلة". واصطف مئات من أفراد عائلة "سكيك" الغزية في طابور، لانتخاب 11 شخصا، سيكونون أعضاء في مجلس إدارة العشيرة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

عند صبيحة الجمعة الموافق 4 يناير/كانون ثاني، كان نحو 2000 فلسطيني، على موعدٍ مع ممارسة حقهم الانتخابي، بعد نحو 13 عاما، على توقف الانتخابات في أراضي السلطة الفلسطينية. لكن تلك العملية الديمقراطية، لم تكن لانتخاب برلمان أو رئيس جديد، بل لاختيار مجلس لإدارة "العائلة". واصطف مئات من أفراد عائلة "سكيك" الغزية في طابور، لانتخاب 11 شخصا، سيكونون أعضاء في مجلس إدارة العشيرة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

عند صبيحة الجمعة الموافق 4 يناير/كانون ثاني، كان نحو 2000 فلسطيني، على موعدٍ مع ممارسة حقهم الانتخابي، بعد نحو 13 عاما، على توقف الانتخابات في أراضي السلطة الفلسطينية. لكن تلك العملية الديمقراطية، لم تكن لانتخاب برلمان أو رئيس جديد، بل لاختيار مجلس لإدارة "العائلة". واصطف مئات من أفراد عائلة "سكيك" الغزية في طابور، لانتخاب 11 شخصا، سيكونون أعضاء في مجلس إدارة العشيرة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )