في سابقة غير معهودة، بدلت الشاشات المحلية اللبنانية عاداتها ودخلت المنافسة بالموسم الدرامي لشهر رمضان من باب الأعمال التركية. المسلسلات التركية حلت ضيفة على اللبنانيين خلال الشهر الفضيل دون منازع، في ظل غياب لافت للأعمال المحلية والعربية المشتركة، وحضورها بشكل خجول بعد تأجيلها، لتعطل استكمال التصوير بسبب تدابير أقرّتها السلطات لمنع تفشي كورونا. ( AA - وكالة الأناضول )
في سابقة غير معهودة، بدلت الشاشات المحلية اللبنانية عاداتها ودخلت المنافسة بالموسم الدرامي لشهر رمضان من باب الأعمال التركية. المسلسلات التركية حلت ضيفة على اللبنانيين خلال الشهر الفضيل دون منازع، في ظل غياب لافت للأعمال المحلية والعربية المشتركة، وحضورها بشكل خجول بعد تأجيلها، لتعطل استكمال التصوير بسبب تدابير أقرّتها السلطات لمنع تفشي كورونا. ( AA - وكالة الأناضول )
في سابقة غير معهودة، بدلت الشاشات المحلية اللبنانية عاداتها ودخلت المنافسة بالموسم الدرامي لشهر رمضان من باب الأعمال التركية. المسلسلات التركية حلت ضيفة على اللبنانيين خلال الشهر الفضيل دون منازع، في ظل غياب لافت للأعمال المحلية والعربية المشتركة، وحضورها بشكل خجول بعد تأجيلها، لتعطل استكمال التصوير بسبب تدابير أقرّتها السلطات لمنع تفشي كورونا. ( AA - وكالة الأناضول )
في سابقة غير معهودة، بدلت الشاشات المحلية اللبنانية عاداتها ودخلت المنافسة بالموسم الدرامي لشهر رمضان من باب الأعمال التركية. المسلسلات التركية حلت ضيفة على اللبنانيين خلال الشهر الفضيل دون منازع، في ظل غياب لافت للأعمال المحلية والعربية المشتركة، وحضورها بشكل خجول بعد تأجيلها، لتعطل استكمال التصوير بسبب تدابير أقرّتها السلطات لمنع تفشي كورونا. ( AA - وكالة الأناضول )

