
غدة دموية كبيرة في العين اليسرى، كانت عذاب رضيع سوري منذ ولادته في أحد مخيمات النزوح على الحدود السورية مع تركيا، وتركت أمه في حيرة من أمرها لإنقاذه، مما دفعها لإطلاق مناشدات لتركيا ولأهل الخير من أجل مساعدتها. ويحتاج الرضيع السوري، إلى عملية جراحية لإزالة الغدة من عينه، وهو ما لا تستطيع العائلة التي تعيش في ظل كفاف وأوضاع اقتصادية سيئة، تحمل تكاليفها. وقالت الأم السورية، وفاء رمّود، إنها "نزحت قبل 6 سنوات إلى الحدود السورية مع تركيا، بسبب القصف المستمر لنظام بشار الأسد على المناطق المدنية". ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

غدة دموية كبيرة في العين اليسرى، كانت عذاب رضيع سوري منذ ولادته في أحد مخيمات النزوح على الحدود السورية مع تركيا، وتركت أمه في حيرة من أمرها لإنقاذه، مما دفعها لإطلاق مناشدات لتركيا ولأهل الخير من أجل مساعدتها. ويحتاج الرضيع السوري، إلى عملية جراحية لإزالة الغدة من عينه، وهو ما لا تستطيع العائلة التي تعيش في ظل كفاف وأوضاع اقتصادية سيئة، تحمل تكاليفها. وقالت الأم السورية، وفاء رمّود، إنها "نزحت قبل 6 سنوات إلى الحدود السورية مع تركيا، بسبب القصف المستمر لنظام بشار الأسد على المناطق المدنية". ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

غدة دموية كبيرة في العين اليسرى، كانت عذاب رضيع سوري منذ ولادته في أحد مخيمات النزوح على الحدود السورية مع تركيا، وتركت أمه في حيرة من أمرها لإنقاذه، مما دفعها لإطلاق مناشدات لتركيا ولأهل الخير من أجل مساعدتها. ويحتاج الرضيع السوري، إلى عملية جراحية لإزالة الغدة من عينه، وهو ما لا تستطيع العائلة التي تعيش في ظل كفاف وأوضاع اقتصادية سيئة، تحمل تكاليفها. وقالت الأم السورية، وفاء رمّود، إنها "نزحت قبل 6 سنوات إلى الحدود السورية مع تركيا، بسبب القصف المستمر لنظام بشار الأسد على المناطق المدنية". ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

غدة دموية كبيرة في العين اليسرى، كانت عذاب رضيع سوري منذ ولادته في أحد مخيمات النزوح على الحدود السورية مع تركيا، وتركت أمه في حيرة من أمرها لإنقاذه، مما دفعها لإطلاق مناشدات لتركيا ولأهل الخير من أجل مساعدتها. ويحتاج الرضيع السوري، إلى عملية جراحية لإزالة الغدة من عينه، وهو ما لا تستطيع العائلة التي تعيش في ظل كفاف وأوضاع اقتصادية سيئة، تحمل تكاليفها. وقالت الأم السورية، وفاء رمّود، إنها "نزحت قبل 6 سنوات إلى الحدود السورية مع تركيا، بسبب القصف المستمر لنظام بشار الأسد على المناطق المدنية". ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

غدة دموية كبيرة في العين اليسرى، كانت عذاب رضيع سوري منذ ولادته في أحد مخيمات النزوح على الحدود السورية مع تركيا، وتركت أمه في حيرة من أمرها لإنقاذه، مما دفعها لإطلاق مناشدات لتركيا ولأهل الخير من أجل مساعدتها. ويحتاج الرضيع السوري، إلى عملية جراحية لإزالة الغدة من عينه، وهو ما لا تستطيع العائلة التي تعيش في ظل كفاف وأوضاع اقتصادية سيئة، تحمل تكاليفها. وقالت الأم السورية، وفاء رمّود، إنها "نزحت قبل 6 سنوات إلى الحدود السورية مع تركيا، بسبب القصف المستمر لنظام بشار الأسد على المناطق المدنية". ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )