أم سورية تناشد لمساعدة طفلها قبل فقدان عينه
03.05.2020

غدة دموية كبيرة في العين اليسرى، كانت عذاب رضيع سوري منذ ولادته في أحد مخيمات النزوح على الحدود السورية مع تركيا، وتركت أمه في حيرة من أمرها لإنقاذه، مما دفعها لإطلاق مناشدات لتركيا ولأهل الخير من أجل مساعدتها. ويحتاج الرضيع السوري، إلى عملية جراحية لإزالة الغدة من عينه، وهو ما لا تستطيع العائلة التي تعيش في ظل كفاف وأوضاع اقتصادية سيئة، تحمل تكاليفها. وقالت الأم السورية، وفاء رمّود، إنها "نزحت قبل 6 سنوات إلى الحدود السورية مع تركيا، بسبب القصف المستمر لنظام بشار الأسد على المناطق المدنية". ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

أم سورية تناشد لمساعدة طفلها قبل فقدان عينه
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

غدة دموية كبيرة في العين اليسرى، كانت عذاب رضيع سوري منذ ولادته في أحد مخيمات النزوح على الحدود السورية مع تركيا، وتركت أمه في حيرة من أمرها لإنقاذه، مما دفعها لإطلاق مناشدات لتركيا ولأهل الخير من أجل مساعدتها. ويحتاج الرضيع السوري، إلى عملية جراحية لإزالة الغدة من عينه، وهو ما لا تستطيع العائلة التي تعيش في ظل كفاف وأوضاع اقتصادية سيئة، تحمل تكاليفها. وقالت الأم السورية، وفاء رمّود، إنها "نزحت قبل 6 سنوات إلى الحدود السورية مع تركيا، بسبب القصف المستمر لنظام بشار الأسد على المناطق المدنية". ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

أم سورية تناشد لمساعدة طفلها قبل فقدان عينه
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

غدة دموية كبيرة في العين اليسرى، كانت عذاب رضيع سوري منذ ولادته في أحد مخيمات النزوح على الحدود السورية مع تركيا، وتركت أمه في حيرة من أمرها لإنقاذه، مما دفعها لإطلاق مناشدات لتركيا ولأهل الخير من أجل مساعدتها. ويحتاج الرضيع السوري، إلى عملية جراحية لإزالة الغدة من عينه، وهو ما لا تستطيع العائلة التي تعيش في ظل كفاف وأوضاع اقتصادية سيئة، تحمل تكاليفها. وقالت الأم السورية، وفاء رمّود، إنها "نزحت قبل 6 سنوات إلى الحدود السورية مع تركيا، بسبب القصف المستمر لنظام بشار الأسد على المناطق المدنية". ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

أم سورية تناشد لمساعدة طفلها قبل فقدان عينه
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

غدة دموية كبيرة في العين اليسرى، كانت عذاب رضيع سوري منذ ولادته في أحد مخيمات النزوح على الحدود السورية مع تركيا، وتركت أمه في حيرة من أمرها لإنقاذه، مما دفعها لإطلاق مناشدات لتركيا ولأهل الخير من أجل مساعدتها. ويحتاج الرضيع السوري، إلى عملية جراحية لإزالة الغدة من عينه، وهو ما لا تستطيع العائلة التي تعيش في ظل كفاف وأوضاع اقتصادية سيئة، تحمل تكاليفها. وقالت الأم السورية، وفاء رمّود، إنها "نزحت قبل 6 سنوات إلى الحدود السورية مع تركيا، بسبب القصف المستمر لنظام بشار الأسد على المناطق المدنية". ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

أم سورية تناشد لمساعدة طفلها قبل فقدان عينه
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

غدة دموية كبيرة في العين اليسرى، كانت عذاب رضيع سوري منذ ولادته في أحد مخيمات النزوح على الحدود السورية مع تركيا، وتركت أمه في حيرة من أمرها لإنقاذه، مما دفعها لإطلاق مناشدات لتركيا ولأهل الخير من أجل مساعدتها. ويحتاج الرضيع السوري، إلى عملية جراحية لإزالة الغدة من عينه، وهو ما لا تستطيع العائلة التي تعيش في ظل كفاف وأوضاع اقتصادية سيئة، تحمل تكاليفها. وقالت الأم السورية، وفاء رمّود، إنها "نزحت قبل 6 سنوات إلى الحدود السورية مع تركيا، بسبب القصف المستمر لنظام بشار الأسد على المناطق المدنية". ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار