"عبد المجيد أفندي" بإسطنبول.. متحف يحتضن الفن والتاريخ معا
25.11.2019

تحتضن مدينة إسطنبول، قبلة العالم وملتقى الحضارات، على شطريها الآسيوي والأوروبي قصورا ومتاحف كثيرة باختصاصات متنوعة، توثق للتاريخ والحضارة والإنسانية. متحف عبد المجيد أفندي، الواقع على الطرف الآسيوي من المدينة، أحد تلك المعالم الفريدة، وهو قصر بني داخل محمية طبيعية خضراء تحيط به الأشجار من كل مكان، ويحتضن معارض فنية في مجالات عديدة تستقبل زائريها بشكل مستمر. كما يستقبل المتحف السائحين والزائرين. تماثيل ونماذج عديدة تجدها في المتحف، فربما رأيت دبا معلقا على سقف، أو زرافة مدت رأسها من باب، أوطيورا تظهر لك من باطن الأرض، في أعمال وحيل فنية مدهشة، تسحر ألباب الحاضرين لهذه المعارض. القصر الذي يحتضن بتاريخه الفن، يواصل مهامه في أيامنا الحالية باستضافة الفنون، وهو في ذات الوقت متنزه ومركز للزائرين والسائحين القادمين لإسطنبول، ووجهة متميزة كما مختلف أرجاء المدينة العريقة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

"عبد المجيد أفندي" بإسطنبول.. متحف يحتضن الفن والتاريخ معا
Fotoğraf: Omar Shagaleh

تحتضن مدينة إسطنبول، قبلة العالم وملتقى الحضارات، على شطريها الآسيوي والأوروبي قصورا ومتاحف كثيرة باختصاصات متنوعة، توثق للتاريخ والحضارة والإنسانية. متحف عبد المجيد أفندي، الواقع على الطرف الآسيوي من المدينة، أحد تلك المعالم الفريدة، وهو قصر بني داخل محمية طبيعية خضراء تحيط به الأشجار من كل مكان، ويحتضن معارض فنية في مجالات عديدة تستقبل زائريها بشكل مستمر. كما يستقبل المتحف السائحين والزائرين. تماثيل ونماذج عديدة تجدها في المتحف، فربما رأيت دبا معلقا على سقف، أو زرافة مدت رأسها من باب، أوطيورا تظهر لك من باطن الأرض، في أعمال وحيل فنية مدهشة، تسحر ألباب الحاضرين لهذه المعارض. القصر الذي يحتضن بتاريخه الفن، يواصل مهامه في أيامنا الحالية باستضافة الفنون، وهو في ذات الوقت متنزه ومركز للزائرين والسائحين القادمين لإسطنبول، ووجهة متميزة كما مختلف أرجاء المدينة العريقة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

"عبد المجيد أفندي" بإسطنبول.. متحف يحتضن الفن والتاريخ معا
Fotoğraf: Omar Shagaleh

تحتضن مدينة إسطنبول، قبلة العالم وملتقى الحضارات، على شطريها الآسيوي والأوروبي قصورا ومتاحف كثيرة باختصاصات متنوعة، توثق للتاريخ والحضارة والإنسانية. متحف عبد المجيد أفندي، الواقع على الطرف الآسيوي من المدينة، أحد تلك المعالم الفريدة، وهو قصر بني داخل محمية طبيعية خضراء تحيط به الأشجار من كل مكان، ويحتضن معارض فنية في مجالات عديدة تستقبل زائريها بشكل مستمر. كما يستقبل المتحف السائحين والزائرين. تماثيل ونماذج عديدة تجدها في المتحف، فربما رأيت دبا معلقا على سقف، أو زرافة مدت رأسها من باب، أوطيورا تظهر لك من باطن الأرض، في أعمال وحيل فنية مدهشة، تسحر ألباب الحاضرين لهذه المعارض. القصر الذي يحتضن بتاريخه الفن، يواصل مهامه في أيامنا الحالية باستضافة الفنون، وهو في ذات الوقت متنزه ومركز للزائرين والسائحين القادمين لإسطنبول، ووجهة متميزة كما مختلف أرجاء المدينة العريقة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

"عبد المجيد أفندي" بإسطنبول.. متحف يحتضن الفن والتاريخ معا
Fotoğraf: Omar Shagaleh

تحتضن مدينة إسطنبول، قبلة العالم وملتقى الحضارات، على شطريها الآسيوي والأوروبي قصورا ومتاحف كثيرة باختصاصات متنوعة، توثق للتاريخ والحضارة والإنسانية. متحف عبد المجيد أفندي، الواقع على الطرف الآسيوي من المدينة، أحد تلك المعالم الفريدة، وهو قصر بني داخل محمية طبيعية خضراء تحيط به الأشجار من كل مكان، ويحتضن معارض فنية في مجالات عديدة تستقبل زائريها بشكل مستمر. كما يستقبل المتحف السائحين والزائرين. تماثيل ونماذج عديدة تجدها في المتحف، فربما رأيت دبا معلقا على سقف، أو زرافة مدت رأسها من باب، أوطيورا تظهر لك من باطن الأرض، في أعمال وحيل فنية مدهشة، تسحر ألباب الحاضرين لهذه المعارض. القصر الذي يحتضن بتاريخه الفن، يواصل مهامه في أيامنا الحالية باستضافة الفنون، وهو في ذات الوقت متنزه ومركز للزائرين والسائحين القادمين لإسطنبول، ووجهة متميزة كما مختلف أرجاء المدينة العريقة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

"عبد المجيد أفندي" بإسطنبول.. متحف يحتضن الفن والتاريخ معا
Fotoğraf: Omar Shagaleh

تحتضن مدينة إسطنبول، قبلة العالم وملتقى الحضارات، على شطريها الآسيوي والأوروبي قصورا ومتاحف كثيرة باختصاصات متنوعة، توثق للتاريخ والحضارة والإنسانية. متحف عبد المجيد أفندي، الواقع على الطرف الآسيوي من المدينة، أحد تلك المعالم الفريدة، وهو قصر بني داخل محمية طبيعية خضراء تحيط به الأشجار من كل مكان، ويحتضن معارض فنية في مجالات عديدة تستقبل زائريها بشكل مستمر. كما يستقبل المتحف السائحين والزائرين. تماثيل ونماذج عديدة تجدها في المتحف، فربما رأيت دبا معلقا على سقف، أو زرافة مدت رأسها من باب، أوطيورا تظهر لك من باطن الأرض، في أعمال وحيل فنية مدهشة، تسحر ألباب الحاضرين لهذه المعارض. القصر الذي يحتضن بتاريخه الفن، يواصل مهامه في أيامنا الحالية باستضافة الفنون، وهو في ذات الوقت متنزه ومركز للزائرين والسائحين القادمين لإسطنبول، ووجهة متميزة كما مختلف أرجاء المدينة العريقة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

"عبد المجيد أفندي" بإسطنبول.. متحف يحتضن الفن والتاريخ معا
Fotoğraf: Omar Shagaleh

تحتضن مدينة إسطنبول، قبلة العالم وملتقى الحضارات، على شطريها الآسيوي والأوروبي قصورا ومتاحف كثيرة باختصاصات متنوعة، توثق للتاريخ والحضارة والإنسانية. متحف عبد المجيد أفندي، الواقع على الطرف الآسيوي من المدينة، أحد تلك المعالم الفريدة، وهو قصر بني داخل محمية طبيعية خضراء تحيط به الأشجار من كل مكان، ويحتضن معارض فنية في مجالات عديدة تستقبل زائريها بشكل مستمر. كما يستقبل المتحف السائحين والزائرين. تماثيل ونماذج عديدة تجدها في المتحف، فربما رأيت دبا معلقا على سقف، أو زرافة مدت رأسها من باب، أوطيورا تظهر لك من باطن الأرض، في أعمال وحيل فنية مدهشة، تسحر ألباب الحاضرين لهذه المعارض. القصر الذي يحتضن بتاريخه الفن، يواصل مهامه في أيامنا الحالية باستضافة الفنون، وهو في ذات الوقت متنزه ومركز للزائرين والسائحين القادمين لإسطنبول، ووجهة متميزة كما مختلف أرجاء المدينة العريقة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

"عبد المجيد أفندي" بإسطنبول.. متحف يحتضن الفن والتاريخ معا
Fotoğraf: Omar Shagaleh

تحتضن مدينة إسطنبول، قبلة العالم وملتقى الحضارات، على شطريها الآسيوي والأوروبي قصورا ومتاحف كثيرة باختصاصات متنوعة، توثق للتاريخ والحضارة والإنسانية. متحف عبد المجيد أفندي، الواقع على الطرف الآسيوي من المدينة، أحد تلك المعالم الفريدة، وهو قصر بني داخل محمية طبيعية خضراء تحيط به الأشجار من كل مكان، ويحتضن معارض فنية في مجالات عديدة تستقبل زائريها بشكل مستمر. كما يستقبل المتحف السائحين والزائرين. تماثيل ونماذج عديدة تجدها في المتحف، فربما رأيت دبا معلقا على سقف، أو زرافة مدت رأسها من باب، أوطيورا تظهر لك من باطن الأرض، في أعمال وحيل فنية مدهشة، تسحر ألباب الحاضرين لهذه المعارض. القصر الذي يحتضن بتاريخه الفن، يواصل مهامه في أيامنا الحالية باستضافة الفنون، وهو في ذات الوقت متنزه ومركز للزائرين والسائحين القادمين لإسطنبول، ووجهة متميزة كما مختلف أرجاء المدينة العريقة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

"عبد المجيد أفندي" بإسطنبول.. متحف يحتضن الفن والتاريخ معا
Fotoğraf: Omar Shagaleh

تحتضن مدينة إسطنبول، قبلة العالم وملتقى الحضارات، على شطريها الآسيوي والأوروبي قصورا ومتاحف كثيرة باختصاصات متنوعة، توثق للتاريخ والحضارة والإنسانية. متحف عبد المجيد أفندي، الواقع على الطرف الآسيوي من المدينة، أحد تلك المعالم الفريدة، وهو قصر بني داخل محمية طبيعية خضراء تحيط به الأشجار من كل مكان، ويحتضن معارض فنية في مجالات عديدة تستقبل زائريها بشكل مستمر. كما يستقبل المتحف السائحين والزائرين. تماثيل ونماذج عديدة تجدها في المتحف، فربما رأيت دبا معلقا على سقف، أو زرافة مدت رأسها من باب، أوطيورا تظهر لك من باطن الأرض، في أعمال وحيل فنية مدهشة، تسحر ألباب الحاضرين لهذه المعارض. القصر الذي يحتضن بتاريخه الفن، يواصل مهامه في أيامنا الحالية باستضافة الفنون، وهو في ذات الوقت متنزه ومركز للزائرين والسائحين القادمين لإسطنبول، ووجهة متميزة كما مختلف أرجاء المدينة العريقة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

"عبد المجيد أفندي" بإسطنبول.. متحف يحتضن الفن والتاريخ معا
Fotoğraf: Omar Shagaleh

تحتضن مدينة إسطنبول، قبلة العالم وملتقى الحضارات، على شطريها الآسيوي والأوروبي قصورا ومتاحف كثيرة باختصاصات متنوعة، توثق للتاريخ والحضارة والإنسانية. متحف عبد المجيد أفندي، الواقع على الطرف الآسيوي من المدينة، أحد تلك المعالم الفريدة، وهو قصر بني داخل محمية طبيعية خضراء تحيط به الأشجار من كل مكان، ويحتضن معارض فنية في مجالات عديدة تستقبل زائريها بشكل مستمر. كما يستقبل المتحف السائحين والزائرين. تماثيل ونماذج عديدة تجدها في المتحف، فربما رأيت دبا معلقا على سقف، أو زرافة مدت رأسها من باب، أوطيورا تظهر لك من باطن الأرض، في أعمال وحيل فنية مدهشة، تسحر ألباب الحاضرين لهذه المعارض. القصر الذي يحتضن بتاريخه الفن، يواصل مهامه في أيامنا الحالية باستضافة الفنون، وهو في ذات الوقت متنزه ومركز للزائرين والسائحين القادمين لإسطنبول، ووجهة متميزة كما مختلف أرجاء المدينة العريقة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

"عبد المجيد أفندي" بإسطنبول.. متحف يحتضن الفن والتاريخ معا
Fotoğraf: Omar Shagaleh

تحتضن مدينة إسطنبول، قبلة العالم وملتقى الحضارات، على شطريها الآسيوي والأوروبي قصورا ومتاحف كثيرة باختصاصات متنوعة، توثق للتاريخ والحضارة والإنسانية. متحف عبد المجيد أفندي، الواقع على الطرف الآسيوي من المدينة، أحد تلك المعالم الفريدة، وهو قصر بني داخل محمية طبيعية خضراء تحيط به الأشجار من كل مكان، ويحتضن معارض فنية في مجالات عديدة تستقبل زائريها بشكل مستمر. كما يستقبل المتحف السائحين والزائرين. تماثيل ونماذج عديدة تجدها في المتحف، فربما رأيت دبا معلقا على سقف، أو زرافة مدت رأسها من باب، أوطيورا تظهر لك من باطن الأرض، في أعمال وحيل فنية مدهشة، تسحر ألباب الحاضرين لهذه المعارض. القصر الذي يحتضن بتاريخه الفن، يواصل مهامه في أيامنا الحالية باستضافة الفنون، وهو في ذات الوقت متنزه ومركز للزائرين والسائحين القادمين لإسطنبول، ووجهة متميزة كما مختلف أرجاء المدينة العريقة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

"عبد المجيد أفندي" بإسطنبول.. متحف يحتضن الفن والتاريخ معا
Fotoğraf: Omar Shagaleh

تحتضن مدينة إسطنبول، قبلة العالم وملتقى الحضارات، على شطريها الآسيوي والأوروبي قصورا ومتاحف كثيرة باختصاصات متنوعة، توثق للتاريخ والحضارة والإنسانية. متحف عبد المجيد أفندي، الواقع على الطرف الآسيوي من المدينة، أحد تلك المعالم الفريدة، وهو قصر بني داخل محمية طبيعية خضراء تحيط به الأشجار من كل مكان، ويحتضن معارض فنية في مجالات عديدة تستقبل زائريها بشكل مستمر. كما يستقبل المتحف السائحين والزائرين. تماثيل ونماذج عديدة تجدها في المتحف، فربما رأيت دبا معلقا على سقف، أو زرافة مدت رأسها من باب، أوطيورا تظهر لك من باطن الأرض، في أعمال وحيل فنية مدهشة، تسحر ألباب الحاضرين لهذه المعارض. القصر الذي يحتضن بتاريخه الفن، يواصل مهامه في أيامنا الحالية باستضافة الفنون، وهو في ذات الوقت متنزه ومركز للزائرين والسائحين القادمين لإسطنبول، ووجهة متميزة كما مختلف أرجاء المدينة العريقة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

"عبد المجيد أفندي" بإسطنبول.. متحف يحتضن الفن والتاريخ معا
Fotoğraf: Omar Shagaleh

تحتضن مدينة إسطنبول، قبلة العالم وملتقى الحضارات، على شطريها الآسيوي والأوروبي قصورا ومتاحف كثيرة باختصاصات متنوعة، توثق للتاريخ والحضارة والإنسانية. متحف عبد المجيد أفندي، الواقع على الطرف الآسيوي من المدينة، أحد تلك المعالم الفريدة، وهو قصر بني داخل محمية طبيعية خضراء تحيط به الأشجار من كل مكان، ويحتضن معارض فنية في مجالات عديدة تستقبل زائريها بشكل مستمر. كما يستقبل المتحف السائحين والزائرين. تماثيل ونماذج عديدة تجدها في المتحف، فربما رأيت دبا معلقا على سقف، أو زرافة مدت رأسها من باب، أوطيورا تظهر لك من باطن الأرض، في أعمال وحيل فنية مدهشة، تسحر ألباب الحاضرين لهذه المعارض. القصر الذي يحتضن بتاريخه الفن، يواصل مهامه في أيامنا الحالية باستضافة الفنون، وهو في ذات الوقت متنزه ومركز للزائرين والسائحين القادمين لإسطنبول، ووجهة متميزة كما مختلف أرجاء المدينة العريقة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

"عبد المجيد أفندي" بإسطنبول.. متحف يحتضن الفن والتاريخ معا
Fotoğraf: Omar Shagaleh

تحتضن مدينة إسطنبول، قبلة العالم وملتقى الحضارات، على شطريها الآسيوي والأوروبي قصورا ومتاحف كثيرة باختصاصات متنوعة، توثق للتاريخ والحضارة والإنسانية. متحف عبد المجيد أفندي، الواقع على الطرف الآسيوي من المدينة، أحد تلك المعالم الفريدة، وهو قصر بني داخل محمية طبيعية خضراء تحيط به الأشجار من كل مكان، ويحتضن معارض فنية في مجالات عديدة تستقبل زائريها بشكل مستمر. كما يستقبل المتحف السائحين والزائرين. تماثيل ونماذج عديدة تجدها في المتحف، فربما رأيت دبا معلقا على سقف، أو زرافة مدت رأسها من باب، أوطيورا تظهر لك من باطن الأرض، في أعمال وحيل فنية مدهشة، تسحر ألباب الحاضرين لهذه المعارض. القصر الذي يحتضن بتاريخه الفن، يواصل مهامه في أيامنا الحالية باستضافة الفنون، وهو في ذات الوقت متنزه ومركز للزائرين والسائحين القادمين لإسطنبول، ووجهة متميزة كما مختلف أرجاء المدينة العريقة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

"عبد المجيد أفندي" بإسطنبول.. متحف يحتضن الفن والتاريخ معا
Fotoğraf: Omar Shagaleh

تحتضن مدينة إسطنبول، قبلة العالم وملتقى الحضارات، على شطريها الآسيوي والأوروبي قصورا ومتاحف كثيرة باختصاصات متنوعة، توثق للتاريخ والحضارة والإنسانية. متحف عبد المجيد أفندي، الواقع على الطرف الآسيوي من المدينة، أحد تلك المعالم الفريدة، وهو قصر بني داخل محمية طبيعية خضراء تحيط به الأشجار من كل مكان، ويحتضن معارض فنية في مجالات عديدة تستقبل زائريها بشكل مستمر. كما يستقبل المتحف السائحين والزائرين. تماثيل ونماذج عديدة تجدها في المتحف، فربما رأيت دبا معلقا على سقف، أو زرافة مدت رأسها من باب، أوطيورا تظهر لك من باطن الأرض، في أعمال وحيل فنية مدهشة، تسحر ألباب الحاضرين لهذه المعارض. القصر الذي يحتضن بتاريخه الفن، يواصل مهامه في أيامنا الحالية باستضافة الفنون، وهو في ذات الوقت متنزه ومركز للزائرين والسائحين القادمين لإسطنبول، ووجهة متميزة كما مختلف أرجاء المدينة العريقة. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار