بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )
بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )
بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )
بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )
بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )
بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )
بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )
بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )
بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )
بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )

