إلى بقايا الزيتون.. عودة المزارعين للأرض جنوب لبنان
23.10.2025

بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )

إلى بقايا الزيتون.. عودة المزارعين للأرض جنوب لبنان
Fotoğraf: Houssam Shbaro

بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )

إلى بقايا الزيتون.. عودة المزارعين للأرض جنوب لبنان
Fotoğraf: Houssam Shbaro

بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )

إلى بقايا الزيتون.. عودة المزارعين للأرض جنوب لبنان
Fotoğraf: Houssam Shbaro

بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )

إلى بقايا الزيتون.. عودة المزارعين للأرض جنوب لبنان
Fotoğraf: Houssam Shbaro

بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )

إلى بقايا الزيتون.. عودة المزارعين للأرض جنوب لبنان
Fotoğraf: Houssam Shbaro

بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )

إلى بقايا الزيتون.. عودة المزارعين للأرض جنوب لبنان
Fotoğraf: Houssam Shbaro

بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )

إلى بقايا الزيتون.. عودة المزارعين للأرض جنوب لبنان
Fotoğraf: Houssam Shbaro

بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )

إلى بقايا الزيتون.. عودة المزارعين للأرض جنوب لبنان
Fotoğraf: Houssam Shbaro

بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )

إلى بقايا الزيتون.. عودة المزارعين للأرض جنوب لبنان
Fotoğraf: Houssam Shbaro

بعد انقطاع دام أكثر من عامين، استعاد مزارعو القرى الحدودية جنوب لبنان جزءًا من حياتهم الطبيعية، مع عودتهم إلى أراضي الزيتون التي حُرموا من الوصول إليها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية. ورغم الدمار الذي طال الحقول والمنازل جراء الحرب، عاد الأهالي في بلدات شبعا، كفرشوبا، ومزرعة بسطرا، إلى أراضيهم بمرافقة قوات "اليونيفيل" الدولية والجيش اللبناني، في مشهد وصفه المواطنون بـ"عودة الروح". وتُعد زراعة الزيتون مصدر دخل أساسي لعشرات العائلات في مناطق جنوب لبنان. ( Houssam Shbaro - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار