تركة الأسد.. تلاميذ بإدلب يرتادون مدارس بلا أبواب أو نوافذ
20.10.2025

يواجه طلاب في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، واقعًا قاسيًا داخل مدارس مدمّرة تفتقر إلى أدنى مقومات التعليم، إذ يضطرون إلى الجلوس على الأرض الباردة لتلقي دروسهم، في مشهد يعكس آثار الحرب التي استمرت أكثر من عقد، ويُبرز معاناة الأهالي والمعلمين مع اقتراب فصل الشتاء القارس. قرية معرشمارين جنوب إدلب، إحدى المناطق التي لا تزال تعاني من تبعات الحرب وأعمال النهب والتخريب التي مارستها قوات نظام بشار الأسد المخلوع، إذ تحولت مدارسها إلى مبانٍ شبه خالية من المقاعد والأبواب والنوافذ، وانهارت جدرانها تحت وطأة القصف والإهمال. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )

تركة الأسد.. تلاميذ بإدلب يرتادون مدارس بلا أبواب أو نوافذ
Fotoğraf: Kasim Yusuf

يواجه طلاب في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، واقعًا قاسيًا داخل مدارس مدمّرة تفتقر إلى أدنى مقومات التعليم، إذ يضطرون إلى الجلوس على الأرض الباردة لتلقي دروسهم، في مشهد يعكس آثار الحرب التي استمرت أكثر من عقد، ويُبرز معاناة الأهالي والمعلمين مع اقتراب فصل الشتاء القارس. قرية معرشمارين جنوب إدلب، إحدى المناطق التي لا تزال تعاني من تبعات الحرب وأعمال النهب والتخريب التي مارستها قوات نظام بشار الأسد المخلوع، إذ تحولت مدارسها إلى مبانٍ شبه خالية من المقاعد والأبواب والنوافذ، وانهارت جدرانها تحت وطأة القصف والإهمال. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )

تركة الأسد.. تلاميذ بإدلب يرتادون مدارس بلا أبواب أو نوافذ
Fotoğraf: Kasim Yusuf

يواجه طلاب في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، واقعًا قاسيًا داخل مدارس مدمّرة تفتقر إلى أدنى مقومات التعليم، إذ يضطرون إلى الجلوس على الأرض الباردة لتلقي دروسهم، في مشهد يعكس آثار الحرب التي استمرت أكثر من عقد، ويُبرز معاناة الأهالي والمعلمين مع اقتراب فصل الشتاء القارس. قرية معرشمارين جنوب إدلب، إحدى المناطق التي لا تزال تعاني من تبعات الحرب وأعمال النهب والتخريب التي مارستها قوات نظام بشار الأسد المخلوع، إذ تحولت مدارسها إلى مبانٍ شبه خالية من المقاعد والأبواب والنوافذ، وانهارت جدرانها تحت وطأة القصف والإهمال. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )

تركة الأسد.. تلاميذ بإدلب يرتادون مدارس بلا أبواب أو نوافذ
Fotoğraf: Kasim Yusuf

يواجه طلاب في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، واقعًا قاسيًا داخل مدارس مدمّرة تفتقر إلى أدنى مقومات التعليم، إذ يضطرون إلى الجلوس على الأرض الباردة لتلقي دروسهم، في مشهد يعكس آثار الحرب التي استمرت أكثر من عقد، ويُبرز معاناة الأهالي والمعلمين مع اقتراب فصل الشتاء القارس. قرية معرشمارين جنوب إدلب، إحدى المناطق التي لا تزال تعاني من تبعات الحرب وأعمال النهب والتخريب التي مارستها قوات نظام بشار الأسد المخلوع، إذ تحولت مدارسها إلى مبانٍ شبه خالية من المقاعد والأبواب والنوافذ، وانهارت جدرانها تحت وطأة القصف والإهمال. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )

تركة الأسد.. تلاميذ بإدلب يرتادون مدارس بلا أبواب أو نوافذ
Fotoğraf: Kasim Yusuf

يواجه طلاب في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، واقعًا قاسيًا داخل مدارس مدمّرة تفتقر إلى أدنى مقومات التعليم، إذ يضطرون إلى الجلوس على الأرض الباردة لتلقي دروسهم، في مشهد يعكس آثار الحرب التي استمرت أكثر من عقد، ويُبرز معاناة الأهالي والمعلمين مع اقتراب فصل الشتاء القارس. قرية معرشمارين جنوب إدلب، إحدى المناطق التي لا تزال تعاني من تبعات الحرب وأعمال النهب والتخريب التي مارستها قوات نظام بشار الأسد المخلوع، إذ تحولت مدارسها إلى مبانٍ شبه خالية من المقاعد والأبواب والنوافذ، وانهارت جدرانها تحت وطأة القصف والإهمال. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )

تركة الأسد.. تلاميذ بإدلب يرتادون مدارس بلا أبواب أو نوافذ
Fotoğraf: Kasim Yusuf

يواجه طلاب في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، واقعًا قاسيًا داخل مدارس مدمّرة تفتقر إلى أدنى مقومات التعليم، إذ يضطرون إلى الجلوس على الأرض الباردة لتلقي دروسهم، في مشهد يعكس آثار الحرب التي استمرت أكثر من عقد، ويُبرز معاناة الأهالي والمعلمين مع اقتراب فصل الشتاء القارس. قرية معرشمارين جنوب إدلب، إحدى المناطق التي لا تزال تعاني من تبعات الحرب وأعمال النهب والتخريب التي مارستها قوات نظام بشار الأسد المخلوع، إذ تحولت مدارسها إلى مبانٍ شبه خالية من المقاعد والأبواب والنوافذ، وانهارت جدرانها تحت وطأة القصف والإهمال. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )

تركة الأسد.. تلاميذ بإدلب يرتادون مدارس بلا أبواب أو نوافذ
Fotoğraf: Kasim Yusuf

يواجه طلاب في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، واقعًا قاسيًا داخل مدارس مدمّرة تفتقر إلى أدنى مقومات التعليم، إذ يضطرون إلى الجلوس على الأرض الباردة لتلقي دروسهم، في مشهد يعكس آثار الحرب التي استمرت أكثر من عقد، ويُبرز معاناة الأهالي والمعلمين مع اقتراب فصل الشتاء القارس. قرية معرشمارين جنوب إدلب، إحدى المناطق التي لا تزال تعاني من تبعات الحرب وأعمال النهب والتخريب التي مارستها قوات نظام بشار الأسد المخلوع، إذ تحولت مدارسها إلى مبانٍ شبه خالية من المقاعد والأبواب والنوافذ، وانهارت جدرانها تحت وطأة القصف والإهمال. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )

تركة الأسد.. تلاميذ بإدلب يرتادون مدارس بلا أبواب أو نوافذ
Fotoğraf: Kasim Yusuf

يواجه طلاب في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، واقعًا قاسيًا داخل مدارس مدمّرة تفتقر إلى أدنى مقومات التعليم، إذ يضطرون إلى الجلوس على الأرض الباردة لتلقي دروسهم، في مشهد يعكس آثار الحرب التي استمرت أكثر من عقد، ويُبرز معاناة الأهالي والمعلمين مع اقتراب فصل الشتاء القارس. قرية معرشمارين جنوب إدلب، إحدى المناطق التي لا تزال تعاني من تبعات الحرب وأعمال النهب والتخريب التي مارستها قوات نظام بشار الأسد المخلوع، إذ تحولت مدارسها إلى مبانٍ شبه خالية من المقاعد والأبواب والنوافذ، وانهارت جدرانها تحت وطأة القصف والإهمال. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )

تركة الأسد.. تلاميذ بإدلب يرتادون مدارس بلا أبواب أو نوافذ
Fotoğraf: Kasim Yusuf

يواجه طلاب في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، واقعًا قاسيًا داخل مدارس مدمّرة تفتقر إلى أدنى مقومات التعليم، إذ يضطرون إلى الجلوس على الأرض الباردة لتلقي دروسهم، في مشهد يعكس آثار الحرب التي استمرت أكثر من عقد، ويُبرز معاناة الأهالي والمعلمين مع اقتراب فصل الشتاء القارس. قرية معرشمارين جنوب إدلب، إحدى المناطق التي لا تزال تعاني من تبعات الحرب وأعمال النهب والتخريب التي مارستها قوات نظام بشار الأسد المخلوع، إذ تحولت مدارسها إلى مبانٍ شبه خالية من المقاعد والأبواب والنوافذ، وانهارت جدرانها تحت وطأة القصف والإهمال. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )

تركة الأسد.. تلاميذ بإدلب يرتادون مدارس بلا أبواب أو نوافذ
Fotoğraf: Kasim Yusuf

يواجه طلاب في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، واقعًا قاسيًا داخل مدارس مدمّرة تفتقر إلى أدنى مقومات التعليم، إذ يضطرون إلى الجلوس على الأرض الباردة لتلقي دروسهم، في مشهد يعكس آثار الحرب التي استمرت أكثر من عقد، ويُبرز معاناة الأهالي والمعلمين مع اقتراب فصل الشتاء القارس. قرية معرشمارين جنوب إدلب، إحدى المناطق التي لا تزال تعاني من تبعات الحرب وأعمال النهب والتخريب التي مارستها قوات نظام بشار الأسد المخلوع، إذ تحولت مدارسها إلى مبانٍ شبه خالية من المقاعد والأبواب والنوافذ، وانهارت جدرانها تحت وطأة القصف والإهمال. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار