وجدت عشرات النساء الفلسطينيات في قطاع غزة، في تعلُم صناعة الكعك (الكيك أو الجاتوه) وتزينه ثم بيعه، فرصةً للتخفيف من سطوة الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعشنها وأسرهن، بسبب الحصار الإسرائيلي، وقلة فرص العمل، وتراجع مستوى الدخل، وارتفاع نسبة الفقر. ونجحت تلك النساء عبر تلقي دورات تدريبية على أيدي مُتخصصات في الطهي، في تكوين مشاريع صغيرة، بتكاليف محدودة داخل المنزل، يمكهن من خلاله، توفير مصدر دخل بشكلٍ قد يكون غير منتظم، لكنه يُحسن بعض الشيء من الواقع المعيشي، خاصة للنساء الفقيرات، اللواتي تعطل أزوجهُنّ عن العمل. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
وجدت عشرات النساء الفلسطينيات في قطاع غزة، في تعلُم صناعة الكعك (الكيك أو الجاتوه) وتزينه ثم بيعه، فرصةً للتخفيف من سطوة الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعشنها وأسرهن، بسبب الحصار الإسرائيلي، وقلة فرص العمل، وتراجع مستوى الدخل، وارتفاع نسبة الفقر. ونجحت تلك النساء عبر تلقي دورات تدريبية على أيدي مُتخصصات في الطهي، في تكوين مشاريع صغيرة، بتكاليف محدودة داخل المنزل، يمكهن من خلاله، توفير مصدر دخل بشكلٍ قد يكون غير منتظم، لكنه يُحسن بعض الشيء من الواقع المعيشي، خاصة للنساء الفقيرات، اللواتي تعطل أزوجهُنّ عن العمل. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
وجدت عشرات النساء الفلسطينيات في قطاع غزة، في تعلُم صناعة الكعك (الكيك أو الجاتوه) وتزينه ثم بيعه، فرصةً للتخفيف من سطوة الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعشنها وأسرهن، بسبب الحصار الإسرائيلي، وقلة فرص العمل، وتراجع مستوى الدخل، وارتفاع نسبة الفقر. ونجحت تلك النساء عبر تلقي دورات تدريبية على أيدي مُتخصصات في الطهي، في تكوين مشاريع صغيرة، بتكاليف محدودة داخل المنزل، يمكهن من خلاله، توفير مصدر دخل بشكلٍ قد يكون غير منتظم، لكنه يُحسن بعض الشيء من الواقع المعيشي، خاصة للنساء الفقيرات، اللواتي تعطل أزوجهُنّ عن العمل. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
وجدت عشرات النساء الفلسطينيات في قطاع غزة، في تعلُم صناعة الكعك (الكيك أو الجاتوه) وتزينه ثم بيعه، فرصةً للتخفيف من سطوة الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعشنها وأسرهن، بسبب الحصار الإسرائيلي، وقلة فرص العمل، وتراجع مستوى الدخل، وارتفاع نسبة الفقر. ونجحت تلك النساء عبر تلقي دورات تدريبية على أيدي مُتخصصات في الطهي، في تكوين مشاريع صغيرة، بتكاليف محدودة داخل المنزل، يمكهن من خلاله، توفير مصدر دخل بشكلٍ قد يكون غير منتظم، لكنه يُحسن بعض الشيء من الواقع المعيشي، خاصة للنساء الفقيرات، اللواتي تعطل أزوجهُنّ عن العمل. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
وجدت عشرات النساء الفلسطينيات في قطاع غزة، في تعلُم صناعة الكعك (الكيك أو الجاتوه) وتزينه ثم بيعه، فرصةً للتخفيف من سطوة الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعشنها وأسرهن، بسبب الحصار الإسرائيلي، وقلة فرص العمل، وتراجع مستوى الدخل، وارتفاع نسبة الفقر. ونجحت تلك النساء عبر تلقي دورات تدريبية على أيدي مُتخصصات في الطهي، في تكوين مشاريع صغيرة، بتكاليف محدودة داخل المنزل، يمكهن من خلاله، توفير مصدر دخل بشكلٍ قد يكون غير منتظم، لكنه يُحسن بعض الشيء من الواقع المعيشي، خاصة للنساء الفقيرات، اللواتي تعطل أزوجهُنّ عن العمل. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
وجدت عشرات النساء الفلسطينيات في قطاع غزة، في تعلُم صناعة الكعك (الكيك أو الجاتوه) وتزينه ثم بيعه، فرصةً للتخفيف من سطوة الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعشنها وأسرهن، بسبب الحصار الإسرائيلي، وقلة فرص العمل، وتراجع مستوى الدخل، وارتفاع نسبة الفقر. ونجحت تلك النساء عبر تلقي دورات تدريبية على أيدي مُتخصصات في الطهي، في تكوين مشاريع صغيرة، بتكاليف محدودة داخل المنزل، يمكهن من خلاله، توفير مصدر دخل بشكلٍ قد يكون غير منتظم، لكنه يُحسن بعض الشيء من الواقع المعيشي، خاصة للنساء الفقيرات، اللواتي تعطل أزوجهُنّ عن العمل. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
وجدت عشرات النساء الفلسطينيات في قطاع غزة، في تعلُم صناعة الكعك (الكيك أو الجاتوه) وتزينه ثم بيعه، فرصةً للتخفيف من سطوة الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعشنها وأسرهن، بسبب الحصار الإسرائيلي، وقلة فرص العمل، وتراجع مستوى الدخل، وارتفاع نسبة الفقر. ونجحت تلك النساء عبر تلقي دورات تدريبية على أيدي مُتخصصات في الطهي، في تكوين مشاريع صغيرة، بتكاليف محدودة داخل المنزل، يمكهن من خلاله، توفير مصدر دخل بشكلٍ قد يكون غير منتظم، لكنه يُحسن بعض الشيء من الواقع المعيشي، خاصة للنساء الفقيرات، اللواتي تعطل أزوجهُنّ عن العمل. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
وجدت عشرات النساء الفلسطينيات في قطاع غزة، في تعلُم صناعة الكعك (الكيك أو الجاتوه) وتزينه ثم بيعه، فرصةً للتخفيف من سطوة الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعشنها وأسرهن، بسبب الحصار الإسرائيلي، وقلة فرص العمل، وتراجع مستوى الدخل، وارتفاع نسبة الفقر. ونجحت تلك النساء عبر تلقي دورات تدريبية على أيدي مُتخصصات في الطهي، في تكوين مشاريع صغيرة، بتكاليف محدودة داخل المنزل، يمكهن من خلاله، توفير مصدر دخل بشكلٍ قد يكون غير منتظم، لكنه يُحسن بعض الشيء من الواقع المعيشي، خاصة للنساء الفقيرات، اللواتي تعطل أزوجهُنّ عن العمل. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
وجدت عشرات النساء الفلسطينيات في قطاع غزة، في تعلُم صناعة الكعك (الكيك أو الجاتوه) وتزينه ثم بيعه، فرصةً للتخفيف من سطوة الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعشنها وأسرهن، بسبب الحصار الإسرائيلي، وقلة فرص العمل، وتراجع مستوى الدخل، وارتفاع نسبة الفقر. ونجحت تلك النساء عبر تلقي دورات تدريبية على أيدي مُتخصصات في الطهي، في تكوين مشاريع صغيرة، بتكاليف محدودة داخل المنزل، يمكهن من خلاله، توفير مصدر دخل بشكلٍ قد يكون غير منتظم، لكنه يُحسن بعض الشيء من الواقع المعيشي، خاصة للنساء الفقيرات، اللواتي تعطل أزوجهُنّ عن العمل. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
وجدت عشرات النساء الفلسطينيات في قطاع غزة، في تعلُم صناعة الكعك (الكيك أو الجاتوه) وتزينه ثم بيعه، فرصةً للتخفيف من سطوة الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعشنها وأسرهن، بسبب الحصار الإسرائيلي، وقلة فرص العمل، وتراجع مستوى الدخل، وارتفاع نسبة الفقر. ونجحت تلك النساء عبر تلقي دورات تدريبية على أيدي مُتخصصات في الطهي، في تكوين مشاريع صغيرة، بتكاليف محدودة داخل المنزل، يمكهن من خلاله، توفير مصدر دخل بشكلٍ قد يكون غير منتظم، لكنه يُحسن بعض الشيء من الواقع المعيشي، خاصة للنساء الفقيرات، اللواتي تعطل أزوجهُنّ عن العمل. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
وجدت عشرات النساء الفلسطينيات في قطاع غزة، في تعلُم صناعة الكعك (الكيك أو الجاتوه) وتزينه ثم بيعه، فرصةً للتخفيف من سطوة الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعشنها وأسرهن، بسبب الحصار الإسرائيلي، وقلة فرص العمل، وتراجع مستوى الدخل، وارتفاع نسبة الفقر. ونجحت تلك النساء عبر تلقي دورات تدريبية على أيدي مُتخصصات في الطهي، في تكوين مشاريع صغيرة، بتكاليف محدودة داخل المنزل، يمكهن من خلاله، توفير مصدر دخل بشكلٍ قد يكون غير منتظم، لكنه يُحسن بعض الشيء من الواقع المعيشي، خاصة للنساء الفقيرات، اللواتي تعطل أزوجهُنّ عن العمل. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )