في مشهد يصفه الفلسطينيون بأنه "الأقسى منذ سنوات"، يقف سكان قرية "قريوت" جنوب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، أمام أراضيهم يراقبون الجرافات الإسرائيلية وهي تسارع الخُطى لاقتلاع أشجارهم المُعمّرة، في خطوة يقولون إنها تهدف لابتلاع وسرقة ما تبقى من أراضيهم. فيما تقول هيئة "مقاومة الجدار والاستيطان" الفلسطينية، إن إسرائيل استولت على 70 ألفا و147 دونما من خلال أمر "وضع يد لأغراض عسكرية وأمنية" من أراضي قرى قريوت اللبن الشرقية والساوية بنابلس، لصالح إقامة منطقة عازلة، وفق تقرير نشرته في 19 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وتعمل الآليات منذ الأحد، على تسوية مساحات زراعية واسعة لتنفيذ المخطط الإسرائيلي، حيث تقتلع أشجار زيتون معمرة قضى أصحابها عقودا في رعايتها في مهنة توارثوها عن الأجداد. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
في مشهد يصفه الفلسطينيون بأنه "الأقسى منذ سنوات"، يقف سكان قرية "قريوت" جنوب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، أمام أراضيهم يراقبون الجرافات الإسرائيلية وهي تسارع الخُطى لاقتلاع أشجارهم المُعمّرة، في خطوة يقولون إنها تهدف لابتلاع وسرقة ما تبقى من أراضيهم. فيما تقول هيئة "مقاومة الجدار والاستيطان" الفلسطينية، إن إسرائيل استولت على 70 ألفا و147 دونما من خلال أمر "وضع يد لأغراض عسكرية وأمنية" من أراضي قرى قريوت اللبن الشرقية والساوية بنابلس، لصالح إقامة منطقة عازلة، وفق تقرير نشرته في 19 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وتعمل الآليات منذ الأحد، على تسوية مساحات زراعية واسعة لتنفيذ المخطط الإسرائيلي، حيث تقتلع أشجار زيتون معمرة قضى أصحابها عقودا في رعايتها في مهنة توارثوها عن الأجداد. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
في مشهد يصفه الفلسطينيون بأنه "الأقسى منذ سنوات"، يقف سكان قرية "قريوت" جنوب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، أمام أراضيهم يراقبون الجرافات الإسرائيلية وهي تسارع الخُطى لاقتلاع أشجارهم المُعمّرة، في خطوة يقولون إنها تهدف لابتلاع وسرقة ما تبقى من أراضيهم. فيما تقول هيئة "مقاومة الجدار والاستيطان" الفلسطينية، إن إسرائيل استولت على 70 ألفا و147 دونما من خلال أمر "وضع يد لأغراض عسكرية وأمنية" من أراضي قرى قريوت اللبن الشرقية والساوية بنابلس، لصالح إقامة منطقة عازلة، وفق تقرير نشرته في 19 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وتعمل الآليات منذ الأحد، على تسوية مساحات زراعية واسعة لتنفيذ المخطط الإسرائيلي، حيث تقتلع أشجار زيتون معمرة قضى أصحابها عقودا في رعايتها في مهنة توارثوها عن الأجداد. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
في مشهد يصفه الفلسطينيون بأنه "الأقسى منذ سنوات"، يقف سكان قرية "قريوت" جنوب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، أمام أراضيهم يراقبون الجرافات الإسرائيلية وهي تسارع الخُطى لاقتلاع أشجارهم المُعمّرة، في خطوة يقولون إنها تهدف لابتلاع وسرقة ما تبقى من أراضيهم. فيما تقول هيئة "مقاومة الجدار والاستيطان" الفلسطينية، إن إسرائيل استولت على 70 ألفا و147 دونما من خلال أمر "وضع يد لأغراض عسكرية وأمنية" من أراضي قرى قريوت اللبن الشرقية والساوية بنابلس، لصالح إقامة منطقة عازلة، وفق تقرير نشرته في 19 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وتعمل الآليات منذ الأحد، على تسوية مساحات زراعية واسعة لتنفيذ المخطط الإسرائيلي، حيث تقتلع أشجار زيتون معمرة قضى أصحابها عقودا في رعايتها في مهنة توارثوها عن الأجداد. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
في مشهد يصفه الفلسطينيون بأنه "الأقسى منذ سنوات"، يقف سكان قرية "قريوت" جنوب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، أمام أراضيهم يراقبون الجرافات الإسرائيلية وهي تسارع الخُطى لاقتلاع أشجارهم المُعمّرة، في خطوة يقولون إنها تهدف لابتلاع وسرقة ما تبقى من أراضيهم. فيما تقول هيئة "مقاومة الجدار والاستيطان" الفلسطينية، إن إسرائيل استولت على 70 ألفا و147 دونما من خلال أمر "وضع يد لأغراض عسكرية وأمنية" من أراضي قرى قريوت اللبن الشرقية والساوية بنابلس، لصالح إقامة منطقة عازلة، وفق تقرير نشرته في 19 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وتعمل الآليات منذ الأحد، على تسوية مساحات زراعية واسعة لتنفيذ المخطط الإسرائيلي، حيث تقتلع أشجار زيتون معمرة قضى أصحابها عقودا في رعايتها في مهنة توارثوها عن الأجداد. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
في مشهد يصفه الفلسطينيون بأنه "الأقسى منذ سنوات"، يقف سكان قرية "قريوت" جنوب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، أمام أراضيهم يراقبون الجرافات الإسرائيلية وهي تسارع الخُطى لاقتلاع أشجارهم المُعمّرة، في خطوة يقولون إنها تهدف لابتلاع وسرقة ما تبقى من أراضيهم. فيما تقول هيئة "مقاومة الجدار والاستيطان" الفلسطينية، إن إسرائيل استولت على 70 ألفا و147 دونما من خلال أمر "وضع يد لأغراض عسكرية وأمنية" من أراضي قرى قريوت اللبن الشرقية والساوية بنابلس، لصالح إقامة منطقة عازلة، وفق تقرير نشرته في 19 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وتعمل الآليات منذ الأحد، على تسوية مساحات زراعية واسعة لتنفيذ المخطط الإسرائيلي، حيث تقتلع أشجار زيتون معمرة قضى أصحابها عقودا في رعايتها في مهنة توارثوها عن الأجداد. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
في مشهد يصفه الفلسطينيون بأنه "الأقسى منذ سنوات"، يقف سكان قرية "قريوت" جنوب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، أمام أراضيهم يراقبون الجرافات الإسرائيلية وهي تسارع الخُطى لاقتلاع أشجارهم المُعمّرة، في خطوة يقولون إنها تهدف لابتلاع وسرقة ما تبقى من أراضيهم. فيما تقول هيئة "مقاومة الجدار والاستيطان" الفلسطينية، إن إسرائيل استولت على 70 ألفا و147 دونما من خلال أمر "وضع يد لأغراض عسكرية وأمنية" من أراضي قرى قريوت اللبن الشرقية والساوية بنابلس، لصالح إقامة منطقة عازلة، وفق تقرير نشرته في 19 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وتعمل الآليات منذ الأحد، على تسوية مساحات زراعية واسعة لتنفيذ المخطط الإسرائيلي، حيث تقتلع أشجار زيتون معمرة قضى أصحابها عقودا في رعايتها في مهنة توارثوها عن الأجداد. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
في مشهد يصفه الفلسطينيون بأنه "الأقسى منذ سنوات"، يقف سكان قرية "قريوت" جنوب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، أمام أراضيهم يراقبون الجرافات الإسرائيلية وهي تسارع الخُطى لاقتلاع أشجارهم المُعمّرة، في خطوة يقولون إنها تهدف لابتلاع وسرقة ما تبقى من أراضيهم. فيما تقول هيئة "مقاومة الجدار والاستيطان" الفلسطينية، إن إسرائيل استولت على 70 ألفا و147 دونما من خلال أمر "وضع يد لأغراض عسكرية وأمنية" من أراضي قرى قريوت اللبن الشرقية والساوية بنابلس، لصالح إقامة منطقة عازلة، وفق تقرير نشرته في 19 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وتعمل الآليات منذ الأحد، على تسوية مساحات زراعية واسعة لتنفيذ المخطط الإسرائيلي، حيث تقتلع أشجار زيتون معمرة قضى أصحابها عقودا في رعايتها في مهنة توارثوها عن الأجداد. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
في مشهد يصفه الفلسطينيون بأنه "الأقسى منذ سنوات"، يقف سكان قرية "قريوت" جنوب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، أمام أراضيهم يراقبون الجرافات الإسرائيلية وهي تسارع الخُطى لاقتلاع أشجارهم المُعمّرة، في خطوة يقولون إنها تهدف لابتلاع وسرقة ما تبقى من أراضيهم. فيما تقول هيئة "مقاومة الجدار والاستيطان" الفلسطينية، إن إسرائيل استولت على 70 ألفا و147 دونما من خلال أمر "وضع يد لأغراض عسكرية وأمنية" من أراضي قرى قريوت اللبن الشرقية والساوية بنابلس، لصالح إقامة منطقة عازلة، وفق تقرير نشرته في 19 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وتعمل الآليات منذ الأحد، على تسوية مساحات زراعية واسعة لتنفيذ المخطط الإسرائيلي، حيث تقتلع أشجار زيتون معمرة قضى أصحابها عقودا في رعايتها في مهنة توارثوها عن الأجداد. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
في مشهد يصفه الفلسطينيون بأنه "الأقسى منذ سنوات"، يقف سكان قرية "قريوت" جنوب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، أمام أراضيهم يراقبون الجرافات الإسرائيلية وهي تسارع الخُطى لاقتلاع أشجارهم المُعمّرة، في خطوة يقولون إنها تهدف لابتلاع وسرقة ما تبقى من أراضيهم. فيما تقول هيئة "مقاومة الجدار والاستيطان" الفلسطينية، إن إسرائيل استولت على 70 ألفا و147 دونما من خلال أمر "وضع يد لأغراض عسكرية وأمنية" من أراضي قرى قريوت اللبن الشرقية والساوية بنابلس، لصالح إقامة منطقة عازلة، وفق تقرير نشرته في 19 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وتعمل الآليات منذ الأحد، على تسوية مساحات زراعية واسعة لتنفيذ المخطط الإسرائيلي، حيث تقتلع أشجار زيتون معمرة قضى أصحابها عقودا في رعايتها في مهنة توارثوها عن الأجداد. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

