تدفق آلاف العراقيين على الشوارع والساحات العامة، الجمعة، في استمرار للاحتجاجات الشعبية الحاشدة ضد الحكومة، والمطالبة برحيلها، رفقة الأحزاب الحاكمة. واتخذت الاحتجاجات زخماً كبيراً في العاصمة بغداد ومحافظات وسط وجنوبي البلاد استجابة لدعوات ناشطين بالخروج للتظاهر باسم "جمعة الصمود". وامتلأت الساحات العامة في مدن وبلدات بمحافظات بابل والديوانية وذي قار وميسان وكربلاء والنجف والسماوة والبصرة، وهي محافظات ذات أكثرية شيعية. ويعكس عنوان التظاهرات (جمعة الصمود) نية المحتجين العراقيين باستمرار حراكهم الشعبي لحين تحقيق مطالبهم، وتوجيه رسالة إلى الحكومة والمسؤولين بعدم المراهنة على عامل الوقت. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
تدفق آلاف العراقيين على الشوارع والساحات العامة، الجمعة، في استمرار للاحتجاجات الشعبية الحاشدة ضد الحكومة، والمطالبة برحيلها، رفقة الأحزاب الحاكمة. واتخذت الاحتجاجات زخماً كبيراً في العاصمة بغداد ومحافظات وسط وجنوبي البلاد استجابة لدعوات ناشطين بالخروج للتظاهر باسم "جمعة الصمود". وامتلأت الساحات العامة في مدن وبلدات بمحافظات بابل والديوانية وذي قار وميسان وكربلاء والنجف والسماوة والبصرة، وهي محافظات ذات أكثرية شيعية. ويعكس عنوان التظاهرات (جمعة الصمود) نية المحتجين العراقيين باستمرار حراكهم الشعبي لحين تحقيق مطالبهم، وتوجيه رسالة إلى الحكومة والمسؤولين بعدم المراهنة على عامل الوقت. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
تدفق آلاف العراقيين على الشوارع والساحات العامة، الجمعة، في استمرار للاحتجاجات الشعبية الحاشدة ضد الحكومة، والمطالبة برحيلها، رفقة الأحزاب الحاكمة. واتخذت الاحتجاجات زخماً كبيراً في العاصمة بغداد ومحافظات وسط وجنوبي البلاد استجابة لدعوات ناشطين بالخروج للتظاهر باسم "جمعة الصمود". وامتلأت الساحات العامة في مدن وبلدات بمحافظات بابل والديوانية وذي قار وميسان وكربلاء والنجف والسماوة والبصرة، وهي محافظات ذات أكثرية شيعية. ويعكس عنوان التظاهرات (جمعة الصمود) نية المحتجين العراقيين باستمرار حراكهم الشعبي لحين تحقيق مطالبهم، وتوجيه رسالة إلى الحكومة والمسؤولين بعدم المراهنة على عامل الوقت. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
تدفق آلاف العراقيين على الشوارع والساحات العامة، الجمعة، في استمرار للاحتجاجات الشعبية الحاشدة ضد الحكومة، والمطالبة برحيلها، رفقة الأحزاب الحاكمة. واتخذت الاحتجاجات زخماً كبيراً في العاصمة بغداد ومحافظات وسط وجنوبي البلاد استجابة لدعوات ناشطين بالخروج للتظاهر باسم "جمعة الصمود". وامتلأت الساحات العامة في مدن وبلدات بمحافظات بابل والديوانية وذي قار وميسان وكربلاء والنجف والسماوة والبصرة، وهي محافظات ذات أكثرية شيعية. ويعكس عنوان التظاهرات (جمعة الصمود) نية المحتجين العراقيين باستمرار حراكهم الشعبي لحين تحقيق مطالبهم، وتوجيه رسالة إلى الحكومة والمسؤولين بعدم المراهنة على عامل الوقت. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
تدفق آلاف العراقيين على الشوارع والساحات العامة، الجمعة، في استمرار للاحتجاجات الشعبية الحاشدة ضد الحكومة، والمطالبة برحيلها، رفقة الأحزاب الحاكمة. واتخذت الاحتجاجات زخماً كبيراً في العاصمة بغداد ومحافظات وسط وجنوبي البلاد استجابة لدعوات ناشطين بالخروج للتظاهر باسم "جمعة الصمود". وامتلأت الساحات العامة في مدن وبلدات بمحافظات بابل والديوانية وذي قار وميسان وكربلاء والنجف والسماوة والبصرة، وهي محافظات ذات أكثرية شيعية. ويعكس عنوان التظاهرات (جمعة الصمود) نية المحتجين العراقيين باستمرار حراكهم الشعبي لحين تحقيق مطالبهم، وتوجيه رسالة إلى الحكومة والمسؤولين بعدم المراهنة على عامل الوقت. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
تدفق آلاف العراقيين على الشوارع والساحات العامة، الجمعة، في استمرار للاحتجاجات الشعبية الحاشدة ضد الحكومة، والمطالبة برحيلها، رفقة الأحزاب الحاكمة. واتخذت الاحتجاجات زخماً كبيراً في العاصمة بغداد ومحافظات وسط وجنوبي البلاد استجابة لدعوات ناشطين بالخروج للتظاهر باسم "جمعة الصمود". وامتلأت الساحات العامة في مدن وبلدات بمحافظات بابل والديوانية وذي قار وميسان وكربلاء والنجف والسماوة والبصرة، وهي محافظات ذات أكثرية شيعية. ويعكس عنوان التظاهرات (جمعة الصمود) نية المحتجين العراقيين باستمرار حراكهم الشعبي لحين تحقيق مطالبهم، وتوجيه رسالة إلى الحكومة والمسؤولين بعدم المراهنة على عامل الوقت. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
تدفق آلاف العراقيين على الشوارع والساحات العامة، الجمعة، في استمرار للاحتجاجات الشعبية الحاشدة ضد الحكومة، والمطالبة برحيلها، رفقة الأحزاب الحاكمة. واتخذت الاحتجاجات زخماً كبيراً في العاصمة بغداد ومحافظات وسط وجنوبي البلاد استجابة لدعوات ناشطين بالخروج للتظاهر باسم "جمعة الصمود". وامتلأت الساحات العامة في مدن وبلدات بمحافظات بابل والديوانية وذي قار وميسان وكربلاء والنجف والسماوة والبصرة، وهي محافظات ذات أكثرية شيعية. ويعكس عنوان التظاهرات (جمعة الصمود) نية المحتجين العراقيين باستمرار حراكهم الشعبي لحين تحقيق مطالبهم، وتوجيه رسالة إلى الحكومة والمسؤولين بعدم المراهنة على عامل الوقت. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
تدفق آلاف العراقيين على الشوارع والساحات العامة، الجمعة، في استمرار للاحتجاجات الشعبية الحاشدة ضد الحكومة، والمطالبة برحيلها، رفقة الأحزاب الحاكمة. واتخذت الاحتجاجات زخماً كبيراً في العاصمة بغداد ومحافظات وسط وجنوبي البلاد استجابة لدعوات ناشطين بالخروج للتظاهر باسم "جمعة الصمود". وامتلأت الساحات العامة في مدن وبلدات بمحافظات بابل والديوانية وذي قار وميسان وكربلاء والنجف والسماوة والبصرة، وهي محافظات ذات أكثرية شيعية. ويعكس عنوان التظاهرات (جمعة الصمود) نية المحتجين العراقيين باستمرار حراكهم الشعبي لحين تحقيق مطالبهم، وتوجيه رسالة إلى الحكومة والمسؤولين بعدم المراهنة على عامل الوقت. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
تدفق آلاف العراقيين على الشوارع والساحات العامة، الجمعة، في استمرار للاحتجاجات الشعبية الحاشدة ضد الحكومة، والمطالبة برحيلها، رفقة الأحزاب الحاكمة. واتخذت الاحتجاجات زخماً كبيراً في العاصمة بغداد ومحافظات وسط وجنوبي البلاد استجابة لدعوات ناشطين بالخروج للتظاهر باسم "جمعة الصمود". وامتلأت الساحات العامة في مدن وبلدات بمحافظات بابل والديوانية وذي قار وميسان وكربلاء والنجف والسماوة والبصرة، وهي محافظات ذات أكثرية شيعية. ويعكس عنوان التظاهرات (جمعة الصمود) نية المحتجين العراقيين باستمرار حراكهم الشعبي لحين تحقيق مطالبهم، وتوجيه رسالة إلى الحكومة والمسؤولين بعدم المراهنة على عامل الوقت. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
تدفق آلاف العراقيين على الشوارع والساحات العامة، الجمعة، في استمرار للاحتجاجات الشعبية الحاشدة ضد الحكومة، والمطالبة برحيلها، رفقة الأحزاب الحاكمة. واتخذت الاحتجاجات زخماً كبيراً في العاصمة بغداد ومحافظات وسط وجنوبي البلاد استجابة لدعوات ناشطين بالخروج للتظاهر باسم "جمعة الصمود". وامتلأت الساحات العامة في مدن وبلدات بمحافظات بابل والديوانية وذي قار وميسان وكربلاء والنجف والسماوة والبصرة، وهي محافظات ذات أكثرية شيعية. ويعكس عنوان التظاهرات (جمعة الصمود) نية المحتجين العراقيين باستمرار حراكهم الشعبي لحين تحقيق مطالبهم، وتوجيه رسالة إلى الحكومة والمسؤولين بعدم المراهنة على عامل الوقت. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
تدفق آلاف العراقيين على الشوارع والساحات العامة، الجمعة، في استمرار للاحتجاجات الشعبية الحاشدة ضد الحكومة، والمطالبة برحيلها، رفقة الأحزاب الحاكمة. واتخذت الاحتجاجات زخماً كبيراً في العاصمة بغداد ومحافظات وسط وجنوبي البلاد استجابة لدعوات ناشطين بالخروج للتظاهر باسم "جمعة الصمود". وامتلأت الساحات العامة في مدن وبلدات بمحافظات بابل والديوانية وذي قار وميسان وكربلاء والنجف والسماوة والبصرة، وهي محافظات ذات أكثرية شيعية. ويعكس عنوان التظاهرات (جمعة الصمود) نية المحتجين العراقيين باستمرار حراكهم الشعبي لحين تحقيق مطالبهم، وتوجيه رسالة إلى الحكومة والمسؤولين بعدم المراهنة على عامل الوقت. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
تدفق آلاف العراقيين على الشوارع والساحات العامة، الجمعة، في استمرار للاحتجاجات الشعبية الحاشدة ضد الحكومة، والمطالبة برحيلها، رفقة الأحزاب الحاكمة. واتخذت الاحتجاجات زخماً كبيراً في العاصمة بغداد ومحافظات وسط وجنوبي البلاد استجابة لدعوات ناشطين بالخروج للتظاهر باسم "جمعة الصمود". وامتلأت الساحات العامة في مدن وبلدات بمحافظات بابل والديوانية وذي قار وميسان وكربلاء والنجف والسماوة والبصرة، وهي محافظات ذات أكثرية شيعية. ويعكس عنوان التظاهرات (جمعة الصمود) نية المحتجين العراقيين باستمرار حراكهم الشعبي لحين تحقيق مطالبهم، وتوجيه رسالة إلى الحكومة والمسؤولين بعدم المراهنة على عامل الوقت. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
تدفق آلاف العراقيين على الشوارع والساحات العامة، الجمعة، في استمرار للاحتجاجات الشعبية الحاشدة ضد الحكومة، والمطالبة برحيلها، رفقة الأحزاب الحاكمة. واتخذت الاحتجاجات زخماً كبيراً في العاصمة بغداد ومحافظات وسط وجنوبي البلاد استجابة لدعوات ناشطين بالخروج للتظاهر باسم "جمعة الصمود". وامتلأت الساحات العامة في مدن وبلدات بمحافظات بابل والديوانية وذي قار وميسان وكربلاء والنجف والسماوة والبصرة، وهي محافظات ذات أكثرية شيعية. ويعكس عنوان التظاهرات (جمعة الصمود) نية المحتجين العراقيين باستمرار حراكهم الشعبي لحين تحقيق مطالبهم، وتوجيه رسالة إلى الحكومة والمسؤولين بعدم المراهنة على عامل الوقت. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )