يكاد لا يخلو حي في إسطنبول من قصة مميزة تدل على عراقة ساكني المدينة وكرمهم، ومنها قصص جامع "سليمة هاتون" في حي "بيه أوغلو"، حيث يقدم مع إمامه عطاءً كبيرًا، رغم صغر مساحته. الإمام "عثمان غوركم" كان يتيمًا، وهو يتمتع بقلب واسع العطاء، يمنح من دون مقابل، ويساعد المشردين والمحتاجين، مقدمًا لهم خدمات كثيرة، بمساعدة أبناء الحي. بجهود إمامه ومتطوعيه، يوفر الجامع خدمات متنوعة ومهمة للمشردين، منها توفير حمامات للاستحمام والنظافة، وملابس نظيفة، وطعامًا، إضافة إلى محاولة إعادة دمجهم في المجتمع، عبر توفير فرص عمل لهم، وحل مشاكلهم مع عائلاتهم. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
يكاد لا يخلو حي في إسطنبول من قصة مميزة تدل على عراقة ساكني المدينة وكرمهم، ومنها قصص جامع "سليمة هاتون" في حي "بيه أوغلو"، حيث يقدم مع إمامه عطاءً كبيرًا، رغم صغر مساحته. الإمام "عثمان غوركم" كان يتيمًا، وهو يتمتع بقلب واسع العطاء، يمنح من دون مقابل، ويساعد المشردين والمحتاجين، مقدمًا لهم خدمات كثيرة، بمساعدة أبناء الحي. بجهود إمامه ومتطوعيه، يوفر الجامع خدمات متنوعة ومهمة للمشردين، منها توفير حمامات للاستحمام والنظافة، وملابس نظيفة، وطعامًا، إضافة إلى محاولة إعادة دمجهم في المجتمع، عبر توفير فرص عمل لهم، وحل مشاكلهم مع عائلاتهم. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
يكاد لا يخلو حي في إسطنبول من قصة مميزة تدل على عراقة ساكني المدينة وكرمهم، ومنها قصص جامع "سليمة هاتون" في حي "بيه أوغلو"، حيث يقدم مع إمامه عطاءً كبيرًا، رغم صغر مساحته. الإمام "عثمان غوركم" كان يتيمًا، وهو يتمتع بقلب واسع العطاء، يمنح من دون مقابل، ويساعد المشردين والمحتاجين، مقدمًا لهم خدمات كثيرة، بمساعدة أبناء الحي. بجهود إمامه ومتطوعيه، يوفر الجامع خدمات متنوعة ومهمة للمشردين، منها توفير حمامات للاستحمام والنظافة، وملابس نظيفة، وطعامًا، إضافة إلى محاولة إعادة دمجهم في المجتمع، عبر توفير فرص عمل لهم، وحل مشاكلهم مع عائلاتهم. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
يكاد لا يخلو حي في إسطنبول من قصة مميزة تدل على عراقة ساكني المدينة وكرمهم، ومنها قصص جامع "سليمة هاتون" في حي "بيه أوغلو"، حيث يقدم مع إمامه عطاءً كبيرًا، رغم صغر مساحته. الإمام "عثمان غوركم" كان يتيمًا، وهو يتمتع بقلب واسع العطاء، يمنح من دون مقابل، ويساعد المشردين والمحتاجين، مقدمًا لهم خدمات كثيرة، بمساعدة أبناء الحي. بجهود إمامه ومتطوعيه، يوفر الجامع خدمات متنوعة ومهمة للمشردين، منها توفير حمامات للاستحمام والنظافة، وملابس نظيفة، وطعامًا، إضافة إلى محاولة إعادة دمجهم في المجتمع، عبر توفير فرص عمل لهم، وحل مشاكلهم مع عائلاتهم. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
يكاد لا يخلو حي في إسطنبول من قصة مميزة تدل على عراقة ساكني المدينة وكرمهم، ومنها قصص جامع "سليمة هاتون" في حي "بيه أوغلو"، حيث يقدم مع إمامه عطاءً كبيرًا، رغم صغر مساحته. الإمام "عثمان غوركم" كان يتيمًا، وهو يتمتع بقلب واسع العطاء، يمنح من دون مقابل، ويساعد المشردين والمحتاجين، مقدمًا لهم خدمات كثيرة، بمساعدة أبناء الحي. بجهود إمامه ومتطوعيه، يوفر الجامع خدمات متنوعة ومهمة للمشردين، منها توفير حمامات للاستحمام والنظافة، وملابس نظيفة، وطعامًا، إضافة إلى محاولة إعادة دمجهم في المجتمع، عبر توفير فرص عمل لهم، وحل مشاكلهم مع عائلاتهم. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
يكاد لا يخلو حي في إسطنبول من قصة مميزة تدل على عراقة ساكني المدينة وكرمهم، ومنها قصص جامع "سليمة هاتون" في حي "بيه أوغلو"، حيث يقدم مع إمامه عطاءً كبيرًا، رغم صغر مساحته. الإمام "عثمان غوركم" كان يتيمًا، وهو يتمتع بقلب واسع العطاء، يمنح من دون مقابل، ويساعد المشردين والمحتاجين، مقدمًا لهم خدمات كثيرة، بمساعدة أبناء الحي. بجهود إمامه ومتطوعيه، يوفر الجامع خدمات متنوعة ومهمة للمشردين، منها توفير حمامات للاستحمام والنظافة، وملابس نظيفة، وطعامًا، إضافة إلى محاولة إعادة دمجهم في المجتمع، عبر توفير فرص عمل لهم، وحل مشاكلهم مع عائلاتهم. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
يكاد لا يخلو حي في إسطنبول من قصة مميزة تدل على عراقة ساكني المدينة وكرمهم، ومنها قصص جامع "سليمة هاتون" في حي "بيه أوغلو"، حيث يقدم مع إمامه عطاءً كبيرًا، رغم صغر مساحته. الإمام "عثمان غوركم" كان يتيمًا، وهو يتمتع بقلب واسع العطاء، يمنح من دون مقابل، ويساعد المشردين والمحتاجين، مقدمًا لهم خدمات كثيرة، بمساعدة أبناء الحي. بجهود إمامه ومتطوعيه، يوفر الجامع خدمات متنوعة ومهمة للمشردين، منها توفير حمامات للاستحمام والنظافة، وملابس نظيفة، وطعامًا، إضافة إلى محاولة إعادة دمجهم في المجتمع، عبر توفير فرص عمل لهم، وحل مشاكلهم مع عائلاتهم. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
يكاد لا يخلو حي في إسطنبول من قصة مميزة تدل على عراقة ساكني المدينة وكرمهم، ومنها قصص جامع "سليمة هاتون" في حي "بيه أوغلو"، حيث يقدم مع إمامه عطاءً كبيرًا، رغم صغر مساحته. الإمام "عثمان غوركم" كان يتيمًا، وهو يتمتع بقلب واسع العطاء، يمنح من دون مقابل، ويساعد المشردين والمحتاجين، مقدمًا لهم خدمات كثيرة، بمساعدة أبناء الحي. بجهود إمامه ومتطوعيه، يوفر الجامع خدمات متنوعة ومهمة للمشردين، منها توفير حمامات للاستحمام والنظافة، وملابس نظيفة، وطعامًا، إضافة إلى محاولة إعادة دمجهم في المجتمع، عبر توفير فرص عمل لهم، وحل مشاكلهم مع عائلاتهم. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )