
مع قدوم الصيف وارتفاع درجات الحرارة، تتحول بحيرة السمك في ولاية أغري شرقي تركيا، إلى ملاذ يحتضن الفارين من حر الصيف، وذلك بفضل طبيعتها الجميلة ونسائمها الباردة. البحيرة الواقعة في قضاء "طاشيل شاي"، تقع على ارتفاع 2241 مترا عن سطح البحر. وبينما تتجمد مياه البحيرة بالكامل شتاء، تتحول صيفا إلى وجهة مفضلة للزوار من داخل تركيا وخارجها. ( Abdullah Söylemez - وكالة الأناضول )

مع قدوم الصيف وارتفاع درجات الحرارة، تتحول بحيرة السمك في ولاية أغري شرقي تركيا، إلى ملاذ يحتضن الفارين من حر الصيف، وذلك بفضل طبيعتها الجميلة ونسائمها الباردة. البحيرة الواقعة في قضاء "طاشيل شاي"، تقع على ارتفاع 2241 مترا عن سطح البحر. وبينما تتجمد مياه البحيرة بالكامل شتاء، تتحول صيفا إلى وجهة مفضلة للزوار من داخل تركيا وخارجها. ( Abdullah Söylemez - وكالة الأناضول )

مع قدوم الصيف وارتفاع درجات الحرارة، تتحول بحيرة السمك في ولاية أغري شرقي تركيا، إلى ملاذ يحتضن الفارين من حر الصيف، وذلك بفضل طبيعتها الجميلة ونسائمها الباردة. البحيرة الواقعة في قضاء "طاشيل شاي"، تقع على ارتفاع 2241 مترا عن سطح البحر. وبينما تتجمد مياه البحيرة بالكامل شتاء، تتحول صيفا إلى وجهة مفضلة للزوار من داخل تركيا وخارجها. ( Abdullah Söylemez - وكالة الأناضول )

مع قدوم الصيف وارتفاع درجات الحرارة، تتحول بحيرة السمك في ولاية أغري شرقي تركيا، إلى ملاذ يحتضن الفارين من حر الصيف، وذلك بفضل طبيعتها الجميلة ونسائمها الباردة. البحيرة الواقعة في قضاء "طاشيل شاي"، تقع على ارتفاع 2241 مترا عن سطح البحر. وبينما تتجمد مياه البحيرة بالكامل شتاء، تتحول صيفا إلى وجهة مفضلة للزوار من داخل تركيا وخارجها. ( Abdullah Söylemez - وكالة الأناضول )

مع قدوم الصيف وارتفاع درجات الحرارة، تتحول بحيرة السمك في ولاية أغري شرقي تركيا، إلى ملاذ يحتضن الفارين من حر الصيف، وذلك بفضل طبيعتها الجميلة ونسائمها الباردة. البحيرة الواقعة في قضاء "طاشيل شاي"، تقع على ارتفاع 2241 مترا عن سطح البحر. وبينما تتجمد مياه البحيرة بالكامل شتاء، تتحول صيفا إلى وجهة مفضلة للزوار من داخل تركيا وخارجها. ( Abdullah Söylemez - وكالة الأناضول )