
شكّلت طيور الفلامنغو التي حطّت رحالها في مناطق الأراضي الرطبة ضمن حوض بحيرة وان شرقي تركيا مشهدًا بصريًا آسرًا تمازج فيه اللون الأبيض والأحمر للفلامنغو مع زرقة الماء وحمرة الغروب، في لوحة طبيعية تجذب عشّاق التصوير والطبيعة. ومع ارتفاع درجات الحرارة، توافدت آلاف طيور الفلامنغو إلى حوض البحيرة، لتستقر هناك مؤقتًا في رحلتها عبر مسارات الهجرة. بأجسادها الكبيرة، وأعناقها الرشيقة، وسيقانها الطويلة، أصبحت الفلامنغو محط أنظار الزوار، خصوصًا خلال أكلها واستراحتها وتحليقها الجماعي عند الغروب، حيث خلقت مشاهد ساحرة وثّقتها عدسات المصورين. ( Necmettin Karaca - وكالة الأناضول )

شكّلت طيور الفلامنغو التي حطّت رحالها في مناطق الأراضي الرطبة ضمن حوض بحيرة وان شرقي تركيا مشهدًا بصريًا آسرًا تمازج فيه اللون الأبيض والأحمر للفلامنغو مع زرقة الماء وحمرة الغروب، في لوحة طبيعية تجذب عشّاق التصوير والطبيعة. ومع ارتفاع درجات الحرارة، توافدت آلاف طيور الفلامنغو إلى حوض البحيرة، لتستقر هناك مؤقتًا في رحلتها عبر مسارات الهجرة. بأجسادها الكبيرة، وأعناقها الرشيقة، وسيقانها الطويلة، أصبحت الفلامنغو محط أنظار الزوار، خصوصًا خلال أكلها واستراحتها وتحليقها الجماعي عند الغروب، حيث خلقت مشاهد ساحرة وثّقتها عدسات المصورين. ( Necmettin Karaca - وكالة الأناضول )

شكّلت طيور الفلامنغو التي حطّت رحالها في مناطق الأراضي الرطبة ضمن حوض بحيرة وان شرقي تركيا مشهدًا بصريًا آسرًا تمازج فيه اللون الأبيض والأحمر للفلامنغو مع زرقة الماء وحمرة الغروب، في لوحة طبيعية تجذب عشّاق التصوير والطبيعة. ومع ارتفاع درجات الحرارة، توافدت آلاف طيور الفلامنغو إلى حوض البحيرة، لتستقر هناك مؤقتًا في رحلتها عبر مسارات الهجرة. بأجسادها الكبيرة، وأعناقها الرشيقة، وسيقانها الطويلة، أصبحت الفلامنغو محط أنظار الزوار، خصوصًا خلال أكلها واستراحتها وتحليقها الجماعي عند الغروب، حيث خلقت مشاهد ساحرة وثّقتها عدسات المصورين. ( Necmettin Karaca - وكالة الأناضول )

شكّلت طيور الفلامنغو التي حطّت رحالها في مناطق الأراضي الرطبة ضمن حوض بحيرة وان شرقي تركيا مشهدًا بصريًا آسرًا تمازج فيه اللون الأبيض والأحمر للفلامنغو مع زرقة الماء وحمرة الغروب، في لوحة طبيعية تجذب عشّاق التصوير والطبيعة. ومع ارتفاع درجات الحرارة، توافدت آلاف طيور الفلامنغو إلى حوض البحيرة، لتستقر هناك مؤقتًا في رحلتها عبر مسارات الهجرة. بأجسادها الكبيرة، وأعناقها الرشيقة، وسيقانها الطويلة، أصبحت الفلامنغو محط أنظار الزوار، خصوصًا خلال أكلها واستراحتها وتحليقها الجماعي عند الغروب، حيث خلقت مشاهد ساحرة وثّقتها عدسات المصورين. ( Necmettin Karaca - وكالة الأناضول )

شكّلت طيور الفلامنغو التي حطّت رحالها في مناطق الأراضي الرطبة ضمن حوض بحيرة وان شرقي تركيا مشهدًا بصريًا آسرًا تمازج فيه اللون الأبيض والأحمر للفلامنغو مع زرقة الماء وحمرة الغروب، في لوحة طبيعية تجذب عشّاق التصوير والطبيعة. ومع ارتفاع درجات الحرارة، توافدت آلاف طيور الفلامنغو إلى حوض البحيرة، لتستقر هناك مؤقتًا في رحلتها عبر مسارات الهجرة. بأجسادها الكبيرة، وأعناقها الرشيقة، وسيقانها الطويلة، أصبحت الفلامنغو محط أنظار الزوار، خصوصًا خلال أكلها واستراحتها وتحليقها الجماعي عند الغروب، حيث خلقت مشاهد ساحرة وثّقتها عدسات المصورين. ( Necmettin Karaca - وكالة الأناضول )

شكّلت طيور الفلامنغو التي حطّت رحالها في مناطق الأراضي الرطبة ضمن حوض بحيرة وان شرقي تركيا مشهدًا بصريًا آسرًا تمازج فيه اللون الأبيض والأحمر للفلامنغو مع زرقة الماء وحمرة الغروب، في لوحة طبيعية تجذب عشّاق التصوير والطبيعة. ومع ارتفاع درجات الحرارة، توافدت آلاف طيور الفلامنغو إلى حوض البحيرة، لتستقر هناك مؤقتًا في رحلتها عبر مسارات الهجرة. بأجسادها الكبيرة، وأعناقها الرشيقة، وسيقانها الطويلة، أصبحت الفلامنغو محط أنظار الزوار، خصوصًا خلال أكلها واستراحتها وتحليقها الجماعي عند الغروب، حيث خلقت مشاهد ساحرة وثّقتها عدسات المصورين. ( Necmettin Karaca - وكالة الأناضول )

شكّلت طيور الفلامنغو التي حطّت رحالها في مناطق الأراضي الرطبة ضمن حوض بحيرة وان شرقي تركيا مشهدًا بصريًا آسرًا تمازج فيه اللون الأبيض والأحمر للفلامنغو مع زرقة الماء وحمرة الغروب، في لوحة طبيعية تجذب عشّاق التصوير والطبيعة. ومع ارتفاع درجات الحرارة، توافدت آلاف طيور الفلامنغو إلى حوض البحيرة، لتستقر هناك مؤقتًا في رحلتها عبر مسارات الهجرة. بأجسادها الكبيرة، وأعناقها الرشيقة، وسيقانها الطويلة، أصبحت الفلامنغو محط أنظار الزوار، خصوصًا خلال أكلها واستراحتها وتحليقها الجماعي عند الغروب، حيث خلقت مشاهد ساحرة وثّقتها عدسات المصورين. ( Necmettin Karaca - وكالة الأناضول )

شكّلت طيور الفلامنغو التي حطّت رحالها في مناطق الأراضي الرطبة ضمن حوض بحيرة وان شرقي تركيا مشهدًا بصريًا آسرًا تمازج فيه اللون الأبيض والأحمر للفلامنغو مع زرقة الماء وحمرة الغروب، في لوحة طبيعية تجذب عشّاق التصوير والطبيعة. ومع ارتفاع درجات الحرارة، توافدت آلاف طيور الفلامنغو إلى حوض البحيرة، لتستقر هناك مؤقتًا في رحلتها عبر مسارات الهجرة. بأجسادها الكبيرة، وأعناقها الرشيقة، وسيقانها الطويلة، أصبحت الفلامنغو محط أنظار الزوار، خصوصًا خلال أكلها واستراحتها وتحليقها الجماعي عند الغروب، حيث خلقت مشاهد ساحرة وثّقتها عدسات المصورين. ( Necmettin Karaca - وكالة الأناضول )

شكّلت طيور الفلامنغو التي حطّت رحالها في مناطق الأراضي الرطبة ضمن حوض بحيرة وان شرقي تركيا مشهدًا بصريًا آسرًا تمازج فيه اللون الأبيض والأحمر للفلامنغو مع زرقة الماء وحمرة الغروب، في لوحة طبيعية تجذب عشّاق التصوير والطبيعة. ومع ارتفاع درجات الحرارة، توافدت آلاف طيور الفلامنغو إلى حوض البحيرة، لتستقر هناك مؤقتًا في رحلتها عبر مسارات الهجرة. بأجسادها الكبيرة، وأعناقها الرشيقة، وسيقانها الطويلة، أصبحت الفلامنغو محط أنظار الزوار، خصوصًا خلال أكلها واستراحتها وتحليقها الجماعي عند الغروب، حيث خلقت مشاهد ساحرة وثّقتها عدسات المصورين. ( Necmettin Karaca - وكالة الأناضول )

شكّلت طيور الفلامنغو التي حطّت رحالها في مناطق الأراضي الرطبة ضمن حوض بحيرة وان شرقي تركيا مشهدًا بصريًا آسرًا تمازج فيه اللون الأبيض والأحمر للفلامنغو مع زرقة الماء وحمرة الغروب، في لوحة طبيعية تجذب عشّاق التصوير والطبيعة. ومع ارتفاع درجات الحرارة، توافدت آلاف طيور الفلامنغو إلى حوض البحيرة، لتستقر هناك مؤقتًا في رحلتها عبر مسارات الهجرة. بأجسادها الكبيرة، وأعناقها الرشيقة، وسيقانها الطويلة، أصبحت الفلامنغو محط أنظار الزوار، خصوصًا خلال أكلها واستراحتها وتحليقها الجماعي عند الغروب، حيث خلقت مشاهد ساحرة وثّقتها عدسات المصورين. ( Necmettin Karaca - وكالة الأناضول )