
بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )

بين صواعد وهوابط تكسو جدرانه وكأنها تحف فنية نحتتها يد الزمن، يغوص زوار كهف "زيندان" غربي تركيا، في رحلة عبر الزمن، تبدأ من الجسر الروماني العتيق ثم معابد الوثنيين، وصولا إلى فسيفساء "إله النهر" التي تروي أسرار حضارات غابرة. وفي قلب منطقة أكسو التابعة لولاية إسبرطة، حيث تلتقي الأساطير القديمة بجمال الطبيعة الساحر، يتربع "كهف زيندان" كجوهرة خالدة تروي حكايات العصور. ( Bahadır Arıcı - وكالة الأناضول )