لا يحتاج الشابّ محمد الشنباري "24 عاماً" الكثير من الوقت ليبهر المتواجدين في المكان؛ بعد أن استطاع تثبيت مجموعة علب المعدنية داخل إطارٍ خشبي، علقه على غصن شجرة، بطريقةٍ احترافية تحدى بها قوة الجاذبية. وفيما يتعلق ببدايته مع موهبة تحدي الجاذبية يشير إلى أنّه تعلم عن طريق متابعة الفيديوهات على مواقع الانترنت، وبعد ذلك أصبح يحاكي ما يشاهد، ثم انتقل لمرحلة صنع هويته الخاصّة من خلال إدخال أدوات جديدة للتحدي. ويستخدم الشابّ العشريني في تحدياته معظم الأثاث المنزلية، مثل الكؤوس الزجاجية والعبوات الفارغة وأنابيب الغاز المنزلي والأخشاب، إضافة لبعض الأجهزة الكهربائية الثقيلة أبرزها "التلفاز". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لا يحتاج الشابّ محمد الشنباري "24 عاماً" الكثير من الوقت ليبهر المتواجدين في المكان؛ بعد أن استطاع تثبيت مجموعة علب المعدنية داخل إطارٍ خشبي، علقه على غصن شجرة، بطريقةٍ احترافية تحدى بها قوة الجاذبية. وفيما يتعلق ببدايته مع موهبة تحدي الجاذبية يشير إلى أنّه تعلم عن طريق متابعة الفيديوهات على مواقع الانترنت، وبعد ذلك أصبح يحاكي ما يشاهد، ثم انتقل لمرحلة صنع هويته الخاصّة من خلال إدخال أدوات جديدة للتحدي. ويستخدم الشابّ العشريني في تحدياته معظم الأثاث المنزلية، مثل الكؤوس الزجاجية والعبوات الفارغة وأنابيب الغاز المنزلي والأخشاب، إضافة لبعض الأجهزة الكهربائية الثقيلة أبرزها "التلفاز". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لا يحتاج الشابّ محمد الشنباري "24 عاماً" الكثير من الوقت ليبهر المتواجدين في المكان؛ بعد أن استطاع تثبيت مجموعة علب المعدنية داخل إطارٍ خشبي، علقه على غصن شجرة، بطريقةٍ احترافية تحدى بها قوة الجاذبية. وفيما يتعلق ببدايته مع موهبة تحدي الجاذبية يشير إلى أنّه تعلم عن طريق متابعة الفيديوهات على مواقع الانترنت، وبعد ذلك أصبح يحاكي ما يشاهد، ثم انتقل لمرحلة صنع هويته الخاصّة من خلال إدخال أدوات جديدة للتحدي. ويستخدم الشابّ العشريني في تحدياته معظم الأثاث المنزلية، مثل الكؤوس الزجاجية والعبوات الفارغة وأنابيب الغاز المنزلي والأخشاب، إضافة لبعض الأجهزة الكهربائية الثقيلة أبرزها "التلفاز". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لا يحتاج الشابّ محمد الشنباري "24 عاماً" الكثير من الوقت ليبهر المتواجدين في المكان؛ بعد أن استطاع تثبيت مجموعة علب المعدنية داخل إطارٍ خشبي، علقه على غصن شجرة، بطريقةٍ احترافية تحدى بها قوة الجاذبية. وفيما يتعلق ببدايته مع موهبة تحدي الجاذبية يشير إلى أنّه تعلم عن طريق متابعة الفيديوهات على مواقع الانترنت، وبعد ذلك أصبح يحاكي ما يشاهد، ثم انتقل لمرحلة صنع هويته الخاصّة من خلال إدخال أدوات جديدة للتحدي. ويستخدم الشابّ العشريني في تحدياته معظم الأثاث المنزلية، مثل الكؤوس الزجاجية والعبوات الفارغة وأنابيب الغاز المنزلي والأخشاب، إضافة لبعض الأجهزة الكهربائية الثقيلة أبرزها "التلفاز". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لا يحتاج الشابّ محمد الشنباري "24 عاماً" الكثير من الوقت ليبهر المتواجدين في المكان؛ بعد أن استطاع تثبيت مجموعة علب المعدنية داخل إطارٍ خشبي، علقه على غصن شجرة، بطريقةٍ احترافية تحدى بها قوة الجاذبية. وفيما يتعلق ببدايته مع موهبة تحدي الجاذبية يشير إلى أنّه تعلم عن طريق متابعة الفيديوهات على مواقع الانترنت، وبعد ذلك أصبح يحاكي ما يشاهد، ثم انتقل لمرحلة صنع هويته الخاصّة من خلال إدخال أدوات جديدة للتحدي. ويستخدم الشابّ العشريني في تحدياته معظم الأثاث المنزلية، مثل الكؤوس الزجاجية والعبوات الفارغة وأنابيب الغاز المنزلي والأخشاب، إضافة لبعض الأجهزة الكهربائية الثقيلة أبرزها "التلفاز". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لا يحتاج الشابّ محمد الشنباري "24 عاماً" الكثير من الوقت ليبهر المتواجدين في المكان؛ بعد أن استطاع تثبيت مجموعة علب المعدنية داخل إطارٍ خشبي، علقه على غصن شجرة، بطريقةٍ احترافية تحدى بها قوة الجاذبية. وفيما يتعلق ببدايته مع موهبة تحدي الجاذبية يشير إلى أنّه تعلم عن طريق متابعة الفيديوهات على مواقع الانترنت، وبعد ذلك أصبح يحاكي ما يشاهد، ثم انتقل لمرحلة صنع هويته الخاصّة من خلال إدخال أدوات جديدة للتحدي. ويستخدم الشابّ العشريني في تحدياته معظم الأثاث المنزلية، مثل الكؤوس الزجاجية والعبوات الفارغة وأنابيب الغاز المنزلي والأخشاب، إضافة لبعض الأجهزة الكهربائية الثقيلة أبرزها "التلفاز". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لا يحتاج الشابّ محمد الشنباري "24 عاماً" الكثير من الوقت ليبهر المتواجدين في المكان؛ بعد أن استطاع تثبيت مجموعة علب المعدنية داخل إطارٍ خشبي، علقه على غصن شجرة، بطريقةٍ احترافية تحدى بها قوة الجاذبية. وفيما يتعلق ببدايته مع موهبة تحدي الجاذبية يشير إلى أنّه تعلم عن طريق متابعة الفيديوهات على مواقع الانترنت، وبعد ذلك أصبح يحاكي ما يشاهد، ثم انتقل لمرحلة صنع هويته الخاصّة من خلال إدخال أدوات جديدة للتحدي. ويستخدم الشابّ العشريني في تحدياته معظم الأثاث المنزلية، مثل الكؤوس الزجاجية والعبوات الفارغة وأنابيب الغاز المنزلي والأخشاب، إضافة لبعض الأجهزة الكهربائية الثقيلة أبرزها "التلفاز". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لا يحتاج الشابّ محمد الشنباري "24 عاماً" الكثير من الوقت ليبهر المتواجدين في المكان؛ بعد أن استطاع تثبيت مجموعة علب المعدنية داخل إطارٍ خشبي، علقه على غصن شجرة، بطريقةٍ احترافية تحدى بها قوة الجاذبية. وفيما يتعلق ببدايته مع موهبة تحدي الجاذبية يشير إلى أنّه تعلم عن طريق متابعة الفيديوهات على مواقع الانترنت، وبعد ذلك أصبح يحاكي ما يشاهد، ثم انتقل لمرحلة صنع هويته الخاصّة من خلال إدخال أدوات جديدة للتحدي. ويستخدم الشابّ العشريني في تحدياته معظم الأثاث المنزلية، مثل الكؤوس الزجاجية والعبوات الفارغة وأنابيب الغاز المنزلي والأخشاب، إضافة لبعض الأجهزة الكهربائية الثقيلة أبرزها "التلفاز". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لا يحتاج الشابّ محمد الشنباري "24 عاماً" الكثير من الوقت ليبهر المتواجدين في المكان؛ بعد أن استطاع تثبيت مجموعة علب المعدنية داخل إطارٍ خشبي، علقه على غصن شجرة، بطريقةٍ احترافية تحدى بها قوة الجاذبية. وفيما يتعلق ببدايته مع موهبة تحدي الجاذبية يشير إلى أنّه تعلم عن طريق متابعة الفيديوهات على مواقع الانترنت، وبعد ذلك أصبح يحاكي ما يشاهد، ثم انتقل لمرحلة صنع هويته الخاصّة من خلال إدخال أدوات جديدة للتحدي. ويستخدم الشابّ العشريني في تحدياته معظم الأثاث المنزلية، مثل الكؤوس الزجاجية والعبوات الفارغة وأنابيب الغاز المنزلي والأخشاب، إضافة لبعض الأجهزة الكهربائية الثقيلة أبرزها "التلفاز". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لا يحتاج الشابّ محمد الشنباري "24 عاماً" الكثير من الوقت ليبهر المتواجدين في المكان؛ بعد أن استطاع تثبيت مجموعة علب المعدنية داخل إطارٍ خشبي، علقه على غصن شجرة، بطريقةٍ احترافية تحدى بها قوة الجاذبية. وفيما يتعلق ببدايته مع موهبة تحدي الجاذبية يشير إلى أنّه تعلم عن طريق متابعة الفيديوهات على مواقع الانترنت، وبعد ذلك أصبح يحاكي ما يشاهد، ثم انتقل لمرحلة صنع هويته الخاصّة من خلال إدخال أدوات جديدة للتحدي. ويستخدم الشابّ العشريني في تحدياته معظم الأثاث المنزلية، مثل الكؤوس الزجاجية والعبوات الفارغة وأنابيب الغاز المنزلي والأخشاب، إضافة لبعض الأجهزة الكهربائية الثقيلة أبرزها "التلفاز". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لا يحتاج الشابّ محمد الشنباري "24 عاماً" الكثير من الوقت ليبهر المتواجدين في المكان؛ بعد أن استطاع تثبيت مجموعة علب المعدنية داخل إطارٍ خشبي، علقه على غصن شجرة، بطريقةٍ احترافية تحدى بها قوة الجاذبية. وفيما يتعلق ببدايته مع موهبة تحدي الجاذبية يشير إلى أنّه تعلم عن طريق متابعة الفيديوهات على مواقع الانترنت، وبعد ذلك أصبح يحاكي ما يشاهد، ثم انتقل لمرحلة صنع هويته الخاصّة من خلال إدخال أدوات جديدة للتحدي. ويستخدم الشابّ العشريني في تحدياته معظم الأثاث المنزلية، مثل الكؤوس الزجاجية والعبوات الفارغة وأنابيب الغاز المنزلي والأخشاب، إضافة لبعض الأجهزة الكهربائية الثقيلة أبرزها "التلفاز". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لا يحتاج الشابّ محمد الشنباري "24 عاماً" الكثير من الوقت ليبهر المتواجدين في المكان؛ بعد أن استطاع تثبيت مجموعة علب المعدنية داخل إطارٍ خشبي، علقه على غصن شجرة، بطريقةٍ احترافية تحدى بها قوة الجاذبية. وفيما يتعلق ببدايته مع موهبة تحدي الجاذبية يشير إلى أنّه تعلم عن طريق متابعة الفيديوهات على مواقع الانترنت، وبعد ذلك أصبح يحاكي ما يشاهد، ثم انتقل لمرحلة صنع هويته الخاصّة من خلال إدخال أدوات جديدة للتحدي. ويستخدم الشابّ العشريني في تحدياته معظم الأثاث المنزلية، مثل الكؤوس الزجاجية والعبوات الفارغة وأنابيب الغاز المنزلي والأخشاب، إضافة لبعض الأجهزة الكهربائية الثقيلة أبرزها "التلفاز". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )