
يفتخر الشاب الفلسطيني أحمد حمايل (31 عاما)، بمهنته في جمع النفايات، ويطلق على نفسه لقب "مهندس النظافة وصانع السعادة". ويعمل حمايل عاملا في جمع النفايات وتنظيف شوارع مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية. يقود حمايل عربته المزينة بالورود والقلوب الحمراء وسط شوارع مدينة البيرة، يعمل جاهدا على جمع النفايات وتنظيف الأرصفة. يلقي التحية على السكان، وكثيرا ما تراه يتبادل الحديث مع المارة مبتسما. وعن تزيين عربته يقول إن "الناس تحب الورد ويفرحوا به، لذلك زينت عربتي لكي يحبها الناس، وترمز الى الجمال الذي يصنعه عامل النظافة". وبدأ مهنته في العام 2012، ويقول إنه يفتخر بها ولن يتخلى عنها. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يفتخر الشاب الفلسطيني أحمد حمايل (31 عاما)، بمهنته في جمع النفايات، ويطلق على نفسه لقب "مهندس النظافة وصانع السعادة". ويعمل حمايل عاملا في جمع النفايات وتنظيف شوارع مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية. يقود حمايل عربته المزينة بالورود والقلوب الحمراء وسط شوارع مدينة البيرة، يعمل جاهدا على جمع النفايات وتنظيف الأرصفة. يلقي التحية على السكان، وكثيرا ما تراه يتبادل الحديث مع المارة مبتسما. وعن تزيين عربته يقول إن "الناس تحب الورد ويفرحوا به، لذلك زينت عربتي لكي يحبها الناس، وترمز الى الجمال الذي يصنعه عامل النظافة". وبدأ مهنته في العام 2012، ويقول إنه يفتخر بها ولن يتخلى عنها. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يفتخر الشاب الفلسطيني أحمد حمايل (31 عاما)، بمهنته في جمع النفايات، ويطلق على نفسه لقب "مهندس النظافة وصانع السعادة". ويعمل حمايل عاملا في جمع النفايات وتنظيف شوارع مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية. يقود حمايل عربته المزينة بالورود والقلوب الحمراء وسط شوارع مدينة البيرة، يعمل جاهدا على جمع النفايات وتنظيف الأرصفة. يلقي التحية على السكان، وكثيرا ما تراه يتبادل الحديث مع المارة مبتسما. وعن تزيين عربته يقول إن "الناس تحب الورد ويفرحوا به، لذلك زينت عربتي لكي يحبها الناس، وترمز الى الجمال الذي يصنعه عامل النظافة". وبدأ مهنته في العام 2012، ويقول إنه يفتخر بها ولن يتخلى عنها. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يفتخر الشاب الفلسطيني أحمد حمايل (31 عاما)، بمهنته في جمع النفايات، ويطلق على نفسه لقب "مهندس النظافة وصانع السعادة". ويعمل حمايل عاملا في جمع النفايات وتنظيف شوارع مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية. يقود حمايل عربته المزينة بالورود والقلوب الحمراء وسط شوارع مدينة البيرة، يعمل جاهدا على جمع النفايات وتنظيف الأرصفة. يلقي التحية على السكان، وكثيرا ما تراه يتبادل الحديث مع المارة مبتسما. وعن تزيين عربته يقول إن "الناس تحب الورد ويفرحوا به، لذلك زينت عربتي لكي يحبها الناس، وترمز الى الجمال الذي يصنعه عامل النظافة". وبدأ مهنته في العام 2012، ويقول إنه يفتخر بها ولن يتخلى عنها. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يفتخر الشاب الفلسطيني أحمد حمايل (31 عاما)، بمهنته في جمع النفايات، ويطلق على نفسه لقب "مهندس النظافة وصانع السعادة". ويعمل حمايل عاملا في جمع النفايات وتنظيف شوارع مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية. يقود حمايل عربته المزينة بالورود والقلوب الحمراء وسط شوارع مدينة البيرة، يعمل جاهدا على جمع النفايات وتنظيف الأرصفة. يلقي التحية على السكان، وكثيرا ما تراه يتبادل الحديث مع المارة مبتسما. وعن تزيين عربته يقول إن "الناس تحب الورد ويفرحوا به، لذلك زينت عربتي لكي يحبها الناس، وترمز الى الجمال الذي يصنعه عامل النظافة". وبدأ مهنته في العام 2012، ويقول إنه يفتخر بها ولن يتخلى عنها. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يفتخر الشاب الفلسطيني أحمد حمايل (31 عاما)، بمهنته في جمع النفايات، ويطلق على نفسه لقب "مهندس النظافة وصانع السعادة". ويعمل حمايل عاملا في جمع النفايات وتنظيف شوارع مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية. يقود حمايل عربته المزينة بالورود والقلوب الحمراء وسط شوارع مدينة البيرة، يعمل جاهدا على جمع النفايات وتنظيف الأرصفة. يلقي التحية على السكان، وكثيرا ما تراه يتبادل الحديث مع المارة مبتسما. وعن تزيين عربته يقول إن "الناس تحب الورد ويفرحوا به، لذلك زينت عربتي لكي يحبها الناس، وترمز الى الجمال الذي يصنعه عامل النظافة". وبدأ مهنته في العام 2012، ويقول إنه يفتخر بها ولن يتخلى عنها. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يفتخر الشاب الفلسطيني أحمد حمايل (31 عاما)، بمهنته في جمع النفايات، ويطلق على نفسه لقب "مهندس النظافة وصانع السعادة". ويعمل حمايل عاملا في جمع النفايات وتنظيف شوارع مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية. يقود حمايل عربته المزينة بالورود والقلوب الحمراء وسط شوارع مدينة البيرة، يعمل جاهدا على جمع النفايات وتنظيف الأرصفة. يلقي التحية على السكان، وكثيرا ما تراه يتبادل الحديث مع المارة مبتسما. وعن تزيين عربته يقول إن "الناس تحب الورد ويفرحوا به، لذلك زينت عربتي لكي يحبها الناس، وترمز الى الجمال الذي يصنعه عامل النظافة". وبدأ مهنته في العام 2012، ويقول إنه يفتخر بها ولن يتخلى عنها. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يفتخر الشاب الفلسطيني أحمد حمايل (31 عاما)، بمهنته في جمع النفايات، ويطلق على نفسه لقب "مهندس النظافة وصانع السعادة". ويعمل حمايل عاملا في جمع النفايات وتنظيف شوارع مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية. يقود حمايل عربته المزينة بالورود والقلوب الحمراء وسط شوارع مدينة البيرة، يعمل جاهدا على جمع النفايات وتنظيف الأرصفة. يلقي التحية على السكان، وكثيرا ما تراه يتبادل الحديث مع المارة مبتسما. وعن تزيين عربته يقول إن "الناس تحب الورد ويفرحوا به، لذلك زينت عربتي لكي يحبها الناس، وترمز الى الجمال الذي يصنعه عامل النظافة". وبدأ مهنته في العام 2012، ويقول إنه يفتخر بها ولن يتخلى عنها. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يفتخر الشاب الفلسطيني أحمد حمايل (31 عاما)، بمهنته في جمع النفايات، ويطلق على نفسه لقب "مهندس النظافة وصانع السعادة". ويعمل حمايل عاملا في جمع النفايات وتنظيف شوارع مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية. يقود حمايل عربته المزينة بالورود والقلوب الحمراء وسط شوارع مدينة البيرة، يعمل جاهدا على جمع النفايات وتنظيف الأرصفة. يلقي التحية على السكان، وكثيرا ما تراه يتبادل الحديث مع المارة مبتسما. وعن تزيين عربته يقول إن "الناس تحب الورد ويفرحوا به، لذلك زينت عربتي لكي يحبها الناس، وترمز الى الجمال الذي يصنعه عامل النظافة". وبدأ مهنته في العام 2012، ويقول إنه يفتخر بها ولن يتخلى عنها. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يفتخر الشاب الفلسطيني أحمد حمايل (31 عاما)، بمهنته في جمع النفايات، ويطلق على نفسه لقب "مهندس النظافة وصانع السعادة". ويعمل حمايل عاملا في جمع النفايات وتنظيف شوارع مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية. يقود حمايل عربته المزينة بالورود والقلوب الحمراء وسط شوارع مدينة البيرة، يعمل جاهدا على جمع النفايات وتنظيف الأرصفة. يلقي التحية على السكان، وكثيرا ما تراه يتبادل الحديث مع المارة مبتسما. وعن تزيين عربته يقول إن "الناس تحب الورد ويفرحوا به، لذلك زينت عربتي لكي يحبها الناس، وترمز الى الجمال الذي يصنعه عامل النظافة". وبدأ مهنته في العام 2012، ويقول إنه يفتخر بها ولن يتخلى عنها. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يفتخر الشاب الفلسطيني أحمد حمايل (31 عاما)، بمهنته في جمع النفايات، ويطلق على نفسه لقب "مهندس النظافة وصانع السعادة". ويعمل حمايل عاملا في جمع النفايات وتنظيف شوارع مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية. يقود حمايل عربته المزينة بالورود والقلوب الحمراء وسط شوارع مدينة البيرة، يعمل جاهدا على جمع النفايات وتنظيف الأرصفة. يلقي التحية على السكان، وكثيرا ما تراه يتبادل الحديث مع المارة مبتسما. وعن تزيين عربته يقول إن "الناس تحب الورد ويفرحوا به، لذلك زينت عربتي لكي يحبها الناس، وترمز الى الجمال الذي يصنعه عامل النظافة". وبدأ مهنته في العام 2012، ويقول إنه يفتخر بها ولن يتخلى عنها. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يفتخر الشاب الفلسطيني أحمد حمايل (31 عاما)، بمهنته في جمع النفايات، ويطلق على نفسه لقب "مهندس النظافة وصانع السعادة". ويعمل حمايل عاملا في جمع النفايات وتنظيف شوارع مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية. يقود حمايل عربته المزينة بالورود والقلوب الحمراء وسط شوارع مدينة البيرة، يعمل جاهدا على جمع النفايات وتنظيف الأرصفة. يلقي التحية على السكان، وكثيرا ما تراه يتبادل الحديث مع المارة مبتسما. وعن تزيين عربته يقول إن "الناس تحب الورد ويفرحوا به، لذلك زينت عربتي لكي يحبها الناس، وترمز الى الجمال الذي يصنعه عامل النظافة". وبدأ مهنته في العام 2012، ويقول إنه يفتخر بها ولن يتخلى عنها. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يفتخر الشاب الفلسطيني أحمد حمايل (31 عاما)، بمهنته في جمع النفايات، ويطلق على نفسه لقب "مهندس النظافة وصانع السعادة". ويعمل حمايل عاملا في جمع النفايات وتنظيف شوارع مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية. يقود حمايل عربته المزينة بالورود والقلوب الحمراء وسط شوارع مدينة البيرة، يعمل جاهدا على جمع النفايات وتنظيف الأرصفة. يلقي التحية على السكان، وكثيرا ما تراه يتبادل الحديث مع المارة مبتسما. وعن تزيين عربته يقول إن "الناس تحب الورد ويفرحوا به، لذلك زينت عربتي لكي يحبها الناس، وترمز الى الجمال الذي يصنعه عامل النظافة". وبدأ مهنته في العام 2012، ويقول إنه يفتخر بها ولن يتخلى عنها. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )