يجتمع مسلمو أراكان ممن لجأوا إلى ماليزيا، يوميًا على موائد الإفطار في شهر رمضان، لكن عيونهم ترحل إلى وطنهم الذي يتوقون للعودة إليه. وجزء من هؤلاء اللاجئين قدموا إلى ماليزيا منذ عام 2012 هرباً من اضطهادات البوذيين المتطرفين في ميانمار، وجزء آخر جاء بحثاً عن حياة أفضل. ورغم الشروط والتجارب الصعبة التي شهدوها، يجتمع مسلمو أراكان في ماليزيا، حول موائد الإفطار خلال رمضان، في خطوة لتعزيز تضامنهم ووحدتهم في الغربة. ( Ömer Faruk Yıldız - وكالة الأناضول )
يجتمع مسلمو أراكان ممن لجأوا إلى ماليزيا، يوميًا على موائد الإفطار في شهر رمضان، لكن عيونهم ترحل إلى وطنهم الذي يتوقون للعودة إليه. وجزء من هؤلاء اللاجئين قدموا إلى ماليزيا منذ عام 2012 هرباً من اضطهادات البوذيين المتطرفين في ميانمار، وجزء آخر جاء بحثاً عن حياة أفضل. ورغم الشروط والتجارب الصعبة التي شهدوها، يجتمع مسلمو أراكان في ماليزيا، حول موائد الإفطار خلال رمضان، في خطوة لتعزيز تضامنهم ووحدتهم في الغربة. ( Ömer Faruk Yıldız - وكالة الأناضول )
يجتمع مسلمو أراكان ممن لجأوا إلى ماليزيا، يوميًا على موائد الإفطار في شهر رمضان، لكن عيونهم ترحل إلى وطنهم الذي يتوقون للعودة إليه. وجزء من هؤلاء اللاجئين قدموا إلى ماليزيا منذ عام 2012 هرباً من اضطهادات البوذيين المتطرفين في ميانمار، وجزء آخر جاء بحثاً عن حياة أفضل. ورغم الشروط والتجارب الصعبة التي شهدوها، يجتمع مسلمو أراكان في ماليزيا، حول موائد الإفطار خلال رمضان، في خطوة لتعزيز تضامنهم ووحدتهم في الغربة. ( Ömer Faruk Yıldız - وكالة الأناضول )
يجتمع مسلمو أراكان ممن لجأوا إلى ماليزيا، يوميًا على موائد الإفطار في شهر رمضان، لكن عيونهم ترحل إلى وطنهم الذي يتوقون للعودة إليه. وجزء من هؤلاء اللاجئين قدموا إلى ماليزيا منذ عام 2012 هرباً من اضطهادات البوذيين المتطرفين في ميانمار، وجزء آخر جاء بحثاً عن حياة أفضل. ورغم الشروط والتجارب الصعبة التي شهدوها، يجتمع مسلمو أراكان في ماليزيا، حول موائد الإفطار خلال رمضان، في خطوة لتعزيز تضامنهم ووحدتهم في الغربة. ( Ömer Faruk Yıldız - وكالة الأناضول )
يجتمع مسلمو أراكان ممن لجأوا إلى ماليزيا، يوميًا على موائد الإفطار في شهر رمضان، لكن عيونهم ترحل إلى وطنهم الذي يتوقون للعودة إليه. وجزء من هؤلاء اللاجئين قدموا إلى ماليزيا منذ عام 2012 هرباً من اضطهادات البوذيين المتطرفين في ميانمار، وجزء آخر جاء بحثاً عن حياة أفضل. ورغم الشروط والتجارب الصعبة التي شهدوها، يجتمع مسلمو أراكان في ماليزيا، حول موائد الإفطار خلال رمضان، في خطوة لتعزيز تضامنهم ووحدتهم في الغربة. ( Ömer Faruk Yıldız - وكالة الأناضول )
يجتمع مسلمو أراكان ممن لجأوا إلى ماليزيا، يوميًا على موائد الإفطار في شهر رمضان، لكن عيونهم ترحل إلى وطنهم الذي يتوقون للعودة إليه. وجزء من هؤلاء اللاجئين قدموا إلى ماليزيا منذ عام 2012 هرباً من اضطهادات البوذيين المتطرفين في ميانمار، وجزء آخر جاء بحثاً عن حياة أفضل. ورغم الشروط والتجارب الصعبة التي شهدوها، يجتمع مسلمو أراكان في ماليزيا، حول موائد الإفطار خلال رمضان، في خطوة لتعزيز تضامنهم ووحدتهم في الغربة. ( Ömer Faruk Yıldız - وكالة الأناضول )
يجتمع مسلمو أراكان ممن لجأوا إلى ماليزيا، يوميًا على موائد الإفطار في شهر رمضان، لكن عيونهم ترحل إلى وطنهم الذي يتوقون للعودة إليه. وجزء من هؤلاء اللاجئين قدموا إلى ماليزيا منذ عام 2012 هرباً من اضطهادات البوذيين المتطرفين في ميانمار، وجزء آخر جاء بحثاً عن حياة أفضل. ورغم الشروط والتجارب الصعبة التي شهدوها، يجتمع مسلمو أراكان في ماليزيا، حول موائد الإفطار خلال رمضان، في خطوة لتعزيز تضامنهم ووحدتهم في الغربة. ( Ömer Faruk Yıldız - وكالة الأناضول )
يجتمع مسلمو أراكان ممن لجأوا إلى ماليزيا، يوميًا على موائد الإفطار في شهر رمضان، لكن عيونهم ترحل إلى وطنهم الذي يتوقون للعودة إليه. وجزء من هؤلاء اللاجئين قدموا إلى ماليزيا منذ عام 2012 هرباً من اضطهادات البوذيين المتطرفين في ميانمار، وجزء آخر جاء بحثاً عن حياة أفضل. ورغم الشروط والتجارب الصعبة التي شهدوها، يجتمع مسلمو أراكان في ماليزيا، حول موائد الإفطار خلال رمضان، في خطوة لتعزيز تضامنهم ووحدتهم في الغربة. ( Ömer Faruk Yıldız - وكالة الأناضول )