وسط ما خلّفته حرب إسرائيل على لبنان من دمار، وما تشنه من غارات يومية، يشهد البلد العربي مشروعا فنيا يحمل رسالة أمل. إذ يعرض عشرات الطلاب اللبنانيين أكثر من 400 لوحة، حوّلوا فيها مشاهد دمار وقصف إلى أعمال فنية تعكس الحياة والطفولة والرجاء. وتعُرض اللوحات في معرض "لبنان بالألوان" الذي بدأ في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري ويستمر حتى 27 من الشهر ذاته في "خان الإفرنج" التاريخي بمدينة صيدا جنوبي لبنان. ( Mohamad Zanaty - وكالة الأناضول )
وسط ما خلّفته حرب إسرائيل على لبنان من دمار، وما تشنه من غارات يومية، يشهد البلد العربي مشروعا فنيا يحمل رسالة أمل. إذ يعرض عشرات الطلاب اللبنانيين أكثر من 400 لوحة، حوّلوا فيها مشاهد دمار وقصف إلى أعمال فنية تعكس الحياة والطفولة والرجاء. وتعُرض اللوحات في معرض "لبنان بالألوان" الذي بدأ في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري ويستمر حتى 27 من الشهر ذاته في "خان الإفرنج" التاريخي بمدينة صيدا جنوبي لبنان. ( Mohamad Zanaty - وكالة الأناضول )
وسط ما خلّفته حرب إسرائيل على لبنان من دمار، وما تشنه من غارات يومية، يشهد البلد العربي مشروعا فنيا يحمل رسالة أمل. إذ يعرض عشرات الطلاب اللبنانيين أكثر من 400 لوحة، حوّلوا فيها مشاهد دمار وقصف إلى أعمال فنية تعكس الحياة والطفولة والرجاء. وتعُرض اللوحات في معرض "لبنان بالألوان" الذي بدأ في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري ويستمر حتى 27 من الشهر ذاته في "خان الإفرنج" التاريخي بمدينة صيدا جنوبي لبنان. ( Mohamad Zanaty - وكالة الأناضول )
وسط ما خلّفته حرب إسرائيل على لبنان من دمار، وما تشنه من غارات يومية، يشهد البلد العربي مشروعا فنيا يحمل رسالة أمل. إذ يعرض عشرات الطلاب اللبنانيين أكثر من 400 لوحة، حوّلوا فيها مشاهد دمار وقصف إلى أعمال فنية تعكس الحياة والطفولة والرجاء. وتعُرض اللوحات في معرض "لبنان بالألوان" الذي بدأ في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري ويستمر حتى 27 من الشهر ذاته في "خان الإفرنج" التاريخي بمدينة صيدا جنوبي لبنان. ( Mohamad Zanaty - وكالة الأناضول )
وسط ما خلّفته حرب إسرائيل على لبنان من دمار، وما تشنه من غارات يومية، يشهد البلد العربي مشروعا فنيا يحمل رسالة أمل. إذ يعرض عشرات الطلاب اللبنانيين أكثر من 400 لوحة، حوّلوا فيها مشاهد دمار وقصف إلى أعمال فنية تعكس الحياة والطفولة والرجاء. وتعُرض اللوحات في معرض "لبنان بالألوان" الذي بدأ في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري ويستمر حتى 27 من الشهر ذاته في "خان الإفرنج" التاريخي بمدينة صيدا جنوبي لبنان. ( Mohamad Zanaty - وكالة الأناضول )
وسط ما خلّفته حرب إسرائيل على لبنان من دمار، وما تشنه من غارات يومية، يشهد البلد العربي مشروعا فنيا يحمل رسالة أمل. إذ يعرض عشرات الطلاب اللبنانيين أكثر من 400 لوحة، حوّلوا فيها مشاهد دمار وقصف إلى أعمال فنية تعكس الحياة والطفولة والرجاء. وتعُرض اللوحات في معرض "لبنان بالألوان" الذي بدأ في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري ويستمر حتى 27 من الشهر ذاته في "خان الإفرنج" التاريخي بمدينة صيدا جنوبي لبنان. ( Mohamad Zanaty - وكالة الأناضول )
وسط ما خلّفته حرب إسرائيل على لبنان من دمار، وما تشنه من غارات يومية، يشهد البلد العربي مشروعا فنيا يحمل رسالة أمل. إذ يعرض عشرات الطلاب اللبنانيين أكثر من 400 لوحة، حوّلوا فيها مشاهد دمار وقصف إلى أعمال فنية تعكس الحياة والطفولة والرجاء. وتعُرض اللوحات في معرض "لبنان بالألوان" الذي بدأ في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري ويستمر حتى 27 من الشهر ذاته في "خان الإفرنج" التاريخي بمدينة صيدا جنوبي لبنان. ( Mohamad Zanaty - وكالة الأناضول )
وسط ما خلّفته حرب إسرائيل على لبنان من دمار، وما تشنه من غارات يومية، يشهد البلد العربي مشروعا فنيا يحمل رسالة أمل. إذ يعرض عشرات الطلاب اللبنانيين أكثر من 400 لوحة، حوّلوا فيها مشاهد دمار وقصف إلى أعمال فنية تعكس الحياة والطفولة والرجاء. وتعُرض اللوحات في معرض "لبنان بالألوان" الذي بدأ في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري ويستمر حتى 27 من الشهر ذاته في "خان الإفرنج" التاريخي بمدينة صيدا جنوبي لبنان. ( Mohamad Zanaty - وكالة الأناضول )

