طبق "الرشوف" الأردني.. دفء للشتاء وإرث للأبناء
29.01.2021

التراث ثروة كبيرة يحرص الكثيرون على التمسك بها؛ حفاظا على الآداب والقيم والعادات والتقاليد والمعارف الشعبية. والمأكولات جزء ثري من هذا التراث، تعيد للأبناء ذكريات الآباء والأجداد، وتضفي طابع البساطة على مجريات حياتهم، التي يستعيدون بها الماضي. و"الرشوف" طبق أردني يشتهر به أهل البادية، ويختص بالشتاء، وتنم فكرة تحضيره في هذا الفصل عن خبرة ودراية لأهل الزمن الماضي؛ لما يحتويه من عناصر غذائية تبعث على الدفء وتمنح الطاقة. يتكون "الرشوف" من لبن الجميد والعدس والجريش (القمح) والحمص والخبز البلدي (الشراك/ مصنوع على الصاج) مع السمن العربي. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طبق "الرشوف" الأردني.. دفء للشتاء وإرث للأبناء
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

التراث ثروة كبيرة يحرص الكثيرون على التمسك بها؛ حفاظا على الآداب والقيم والعادات والتقاليد والمعارف الشعبية. والمأكولات جزء ثري من هذا التراث، تعيد للأبناء ذكريات الآباء والأجداد، وتضفي طابع البساطة على مجريات حياتهم، التي يستعيدون بها الماضي. و"الرشوف" طبق أردني يشتهر به أهل البادية، ويختص بالشتاء، وتنم فكرة تحضيره في هذا الفصل عن خبرة ودراية لأهل الزمن الماضي؛ لما يحتويه من عناصر غذائية تبعث على الدفء وتمنح الطاقة. يتكون "الرشوف" من لبن الجميد والعدس والجريش (القمح) والحمص والخبز البلدي (الشراك/ مصنوع على الصاج) مع السمن العربي. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طبق "الرشوف" الأردني.. دفء للشتاء وإرث للأبناء
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

التراث ثروة كبيرة يحرص الكثيرون على التمسك بها؛ حفاظا على الآداب والقيم والعادات والتقاليد والمعارف الشعبية. والمأكولات جزء ثري من هذا التراث، تعيد للأبناء ذكريات الآباء والأجداد، وتضفي طابع البساطة على مجريات حياتهم، التي يستعيدون بها الماضي. و"الرشوف" طبق أردني يشتهر به أهل البادية، ويختص بالشتاء، وتنم فكرة تحضيره في هذا الفصل عن خبرة ودراية لأهل الزمن الماضي؛ لما يحتويه من عناصر غذائية تبعث على الدفء وتمنح الطاقة. يتكون "الرشوف" من لبن الجميد والعدس والجريش (القمح) والحمص والخبز البلدي (الشراك/ مصنوع على الصاج) مع السمن العربي. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طبق "الرشوف" الأردني.. دفء للشتاء وإرث للأبناء
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

التراث ثروة كبيرة يحرص الكثيرون على التمسك بها؛ حفاظا على الآداب والقيم والعادات والتقاليد والمعارف الشعبية. والمأكولات جزء ثري من هذا التراث، تعيد للأبناء ذكريات الآباء والأجداد، وتضفي طابع البساطة على مجريات حياتهم، التي يستعيدون بها الماضي. و"الرشوف" طبق أردني يشتهر به أهل البادية، ويختص بالشتاء، وتنم فكرة تحضيره في هذا الفصل عن خبرة ودراية لأهل الزمن الماضي؛ لما يحتويه من عناصر غذائية تبعث على الدفء وتمنح الطاقة. يتكون "الرشوف" من لبن الجميد والعدس والجريش (القمح) والحمص والخبز البلدي (الشراك/ مصنوع على الصاج) مع السمن العربي. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طبق "الرشوف" الأردني.. دفء للشتاء وإرث للأبناء
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

التراث ثروة كبيرة يحرص الكثيرون على التمسك بها؛ حفاظا على الآداب والقيم والعادات والتقاليد والمعارف الشعبية. والمأكولات جزء ثري من هذا التراث، تعيد للأبناء ذكريات الآباء والأجداد، وتضفي طابع البساطة على مجريات حياتهم، التي يستعيدون بها الماضي. و"الرشوف" طبق أردني يشتهر به أهل البادية، ويختص بالشتاء، وتنم فكرة تحضيره في هذا الفصل عن خبرة ودراية لأهل الزمن الماضي؛ لما يحتويه من عناصر غذائية تبعث على الدفء وتمنح الطاقة. يتكون "الرشوف" من لبن الجميد والعدس والجريش (القمح) والحمص والخبز البلدي (الشراك/ مصنوع على الصاج) مع السمن العربي. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طبق "الرشوف" الأردني.. دفء للشتاء وإرث للأبناء
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

التراث ثروة كبيرة يحرص الكثيرون على التمسك بها؛ حفاظا على الآداب والقيم والعادات والتقاليد والمعارف الشعبية. والمأكولات جزء ثري من هذا التراث، تعيد للأبناء ذكريات الآباء والأجداد، وتضفي طابع البساطة على مجريات حياتهم، التي يستعيدون بها الماضي. و"الرشوف" طبق أردني يشتهر به أهل البادية، ويختص بالشتاء، وتنم فكرة تحضيره في هذا الفصل عن خبرة ودراية لأهل الزمن الماضي؛ لما يحتويه من عناصر غذائية تبعث على الدفء وتمنح الطاقة. يتكون "الرشوف" من لبن الجميد والعدس والجريش (القمح) والحمص والخبز البلدي (الشراك/ مصنوع على الصاج) مع السمن العربي. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طبق "الرشوف" الأردني.. دفء للشتاء وإرث للأبناء
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

التراث ثروة كبيرة يحرص الكثيرون على التمسك بها؛ حفاظا على الآداب والقيم والعادات والتقاليد والمعارف الشعبية. والمأكولات جزء ثري من هذا التراث، تعيد للأبناء ذكريات الآباء والأجداد، وتضفي طابع البساطة على مجريات حياتهم، التي يستعيدون بها الماضي. و"الرشوف" طبق أردني يشتهر به أهل البادية، ويختص بالشتاء، وتنم فكرة تحضيره في هذا الفصل عن خبرة ودراية لأهل الزمن الماضي؛ لما يحتويه من عناصر غذائية تبعث على الدفء وتمنح الطاقة. يتكون "الرشوف" من لبن الجميد والعدس والجريش (القمح) والحمص والخبز البلدي (الشراك/ مصنوع على الصاج) مع السمن العربي. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طبق "الرشوف" الأردني.. دفء للشتاء وإرث للأبناء
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

التراث ثروة كبيرة يحرص الكثيرون على التمسك بها؛ حفاظا على الآداب والقيم والعادات والتقاليد والمعارف الشعبية. والمأكولات جزء ثري من هذا التراث، تعيد للأبناء ذكريات الآباء والأجداد، وتضفي طابع البساطة على مجريات حياتهم، التي يستعيدون بها الماضي. و"الرشوف" طبق أردني يشتهر به أهل البادية، ويختص بالشتاء، وتنم فكرة تحضيره في هذا الفصل عن خبرة ودراية لأهل الزمن الماضي؛ لما يحتويه من عناصر غذائية تبعث على الدفء وتمنح الطاقة. يتكون "الرشوف" من لبن الجميد والعدس والجريش (القمح) والحمص والخبز البلدي (الشراك/ مصنوع على الصاج) مع السمن العربي. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار