
بالكاد بلغت الطفلة السورية زينب، 12 عاما، إلا أن الحياة ألقت عليها أعباءً ورمتها بمصائب لا يحتملها حتى من يبلغ أضعاف عمرها. وكانت الطفلة تقطن مع عائلتها بريف إدلب الشرقي، شمالي سوريا، و عندما كثف النظام القصف على منطقتهم فرت مع عائلتها إلى أحد المخيمات بالمحافظة. ورغم ذلك تبعتهم آلة قتل النظام إلى هناك وقتلت والدتها بقصف جوي. ( Khuzama El Hamvi - وكالة الأناضول )

بالكاد بلغت الطفلة السورية زينب، 12 عاما، إلا أن الحياة ألقت عليها أعباءً ورمتها بمصائب لا يحتملها حتى من يبلغ أضعاف عمرها. وكانت الطفلة تقطن مع عائلتها بريف إدلب الشرقي، شمالي سوريا، و عندما كثف النظام القصف على منطقتهم فرت مع عائلتها إلى أحد المخيمات بالمحافظة. ورغم ذلك تبعتهم آلة قتل النظام إلى هناك وقتلت والدتها بقصف جوي. ( Khuzama El Hamvi - وكالة الأناضول )

بالكاد بلغت الطفلة السورية زينب، 12 عاما، إلا أن الحياة ألقت عليها أعباءً ورمتها بمصائب لا يحتملها حتى من يبلغ أضعاف عمرها. وكانت الطفلة تقطن مع عائلتها بريف إدلب الشرقي، شمالي سوريا، و عندما كثف النظام القصف على منطقتهم فرت مع عائلتها إلى أحد المخيمات بالمحافظة. ورغم ذلك تبعتهم آلة قتل النظام إلى هناك وقتلت والدتها بقصف جوي. ( Khuzama El Hamvi - وكالة الأناضول )

بالكاد بلغت الطفلة السورية زينب، 12 عاما، إلا أن الحياة ألقت عليها أعباءً ورمتها بمصائب لا يحتملها حتى من يبلغ أضعاف عمرها. وكانت الطفلة تقطن مع عائلتها بريف إدلب الشرقي، شمالي سوريا، و عندما كثف النظام القصف على منطقتهم فرت مع عائلتها إلى أحد المخيمات بالمحافظة. ورغم ذلك تبعتهم آلة قتل النظام إلى هناك وقتلت والدتها بقصف جوي. ( Khuzama El Hamvi - وكالة الأناضول )

بالكاد بلغت الطفلة السورية زينب، 12 عاما، إلا أن الحياة ألقت عليها أعباءً ورمتها بمصائب لا يحتملها حتى من يبلغ أضعاف عمرها. وكانت الطفلة تقطن مع عائلتها بريف إدلب الشرقي، شمالي سوريا، و عندما كثف النظام القصف على منطقتهم فرت مع عائلتها إلى أحد المخيمات بالمحافظة. ورغم ذلك تبعتهم آلة قتل النظام إلى هناك وقتلت والدتها بقصف جوي. ( Khuzama El Hamvi - وكالة الأناضول )

بالكاد بلغت الطفلة السورية زينب، 12 عاما، إلا أن الحياة ألقت عليها أعباءً ورمتها بمصائب لا يحتملها حتى من يبلغ أضعاف عمرها. وكانت الطفلة تقطن مع عائلتها بريف إدلب الشرقي، شمالي سوريا، و عندما كثف النظام القصف على منطقتهم فرت مع عائلتها إلى أحد المخيمات بالمحافظة. ورغم ذلك تبعتهم آلة قتل النظام إلى هناك وقتلت والدتها بقصف جوي. ( Khuzama El Hamvi - وكالة الأناضول )

بالكاد بلغت الطفلة السورية زينب، 12 عاما، إلا أن الحياة ألقت عليها أعباءً ورمتها بمصائب لا يحتملها حتى من يبلغ أضعاف عمرها. وكانت الطفلة تقطن مع عائلتها بريف إدلب الشرقي، شمالي سوريا، و عندما كثف النظام القصف على منطقتهم فرت مع عائلتها إلى أحد المخيمات بالمحافظة. ورغم ذلك تبعتهم آلة قتل النظام إلى هناك وقتلت والدتها بقصف جوي. ( Khuzama El Hamvi - وكالة الأناضول )