
يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )

يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )

يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )

يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )

يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )

يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )

يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )

يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )

يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )

يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )

يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )

يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )

يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )

يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". وفي حديث للأناضول، قال طباخ حلاوة شعر البنات، حسين قره قايا: " إنّ إعداد هذه الحلوى يتم في أفران، حيث ترتفع درجة حرارة المطبخ بشكل كبير، ومع حرارة الصيف، يصبح الوضع في غاية الصعوبة على الصائم، لذلك نضطر للعمل بعد الإفطار حتى الصباح". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )

يقبل الأتراك في شهر رمضان، على استهلاك كميات كبيرة من "تشكمه حلوى" أو كما يطلق عليها في بلاد الشام حلاوة "شعر البنات". وتشتهر ولاية قسطموني شمال تركيا بصناعة هذا النوع من الحلويات، والتي يمتد تاريخها إلى العصر العثماني، حيث كانت تسمى بـ" حلوى القصر". ( Bilal Kahyaoğlu - وكالة الأناضول )