بـ"خليك بالبيت".. سكان إسطنبول يواجهون "الفيروس القاتل"
01.04.2020

تعيش مدينة إسطنبول خلال الأيام الراهنة، تجربة نادرة في ظل استجابة المواطنين النموذجية للتدابير التي حثت الحكومة التركية على اتباعها لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد. ووفقا لهذه التدابير، طلبت الجهات الرسمية من المواطنين البقاء في منازلهم، للحيلولة دون إعطاء فرصة للفيروس للانتقال بينهم والتسبب فيما لا تحمد عقباه. السكان من جهتهم استغلوا أوقاتهم داخل المنازل وحولوها لفرص ممارسة هواياتهم التي حرموا منها بسبب ضغط العمل. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

بـ"خليك بالبيت".. سكان إسطنبول يواجهون "الفيروس القاتل"
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

تعيش مدينة إسطنبول خلال الأيام الراهنة، تجربة نادرة في ظل استجابة المواطنين النموذجية للتدابير التي حثت الحكومة التركية على اتباعها لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد. ووفقا لهذه التدابير، طلبت الجهات الرسمية من المواطنين البقاء في منازلهم، للحيلولة دون إعطاء فرصة للفيروس للانتقال بينهم والتسبب فيما لا تحمد عقباه. السكان من جهتهم استغلوا أوقاتهم داخل المنازل وحولوها لفرص ممارسة هواياتهم التي حرموا منها بسبب ضغط العمل. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

بـ"خليك بالبيت".. سكان إسطنبول يواجهون "الفيروس القاتل"
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

تعيش مدينة إسطنبول خلال الأيام الراهنة، تجربة نادرة في ظل استجابة المواطنين النموذجية للتدابير التي حثت الحكومة التركية على اتباعها لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد. ووفقا لهذه التدابير، طلبت الجهات الرسمية من المواطنين البقاء في منازلهم، للحيلولة دون إعطاء فرصة للفيروس للانتقال بينهم والتسبب فيما لا تحمد عقباه. السكان من جهتهم استغلوا أوقاتهم داخل المنازل وحولوها لفرص ممارسة هواياتهم التي حرموا منها بسبب ضغط العمل. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

بـ"خليك بالبيت".. سكان إسطنبول يواجهون "الفيروس القاتل"
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

تعيش مدينة إسطنبول خلال الأيام الراهنة، تجربة نادرة في ظل استجابة المواطنين النموذجية للتدابير التي حثت الحكومة التركية على اتباعها لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد. ووفقا لهذه التدابير، طلبت الجهات الرسمية من المواطنين البقاء في منازلهم، للحيلولة دون إعطاء فرصة للفيروس للانتقال بينهم والتسبب فيما لا تحمد عقباه. السكان من جهتهم استغلوا أوقاتهم داخل المنازل وحولوها لفرص ممارسة هواياتهم التي حرموا منها بسبب ضغط العمل. من ناحيته، قال أردم أقطوب، الذي يعمل في حوض بناء سفن، إنه يضطر خلال هذه الفترة، للذهاب إلى الحوض لقضاء بعض الأعمال الضرورية لمدة ساعتين كل يوم. وأضاف آقطوب، أنه يقضي في المنزل أوقاتًا مفيدة من خلال العزف على الطبل، وهي هواية ودّ كثيرًا تعلمها في وقت سابق. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

بـ"خليك بالبيت".. سكان إسطنبول يواجهون "الفيروس القاتل"
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

تعيش مدينة إسطنبول خلال الأيام الراهنة، تجربة نادرة في ظل استجابة المواطنين النموذجية للتدابير التي حثت الحكومة التركية على اتباعها لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد. ووفقا لهذه التدابير، طلبت الجهات الرسمية من المواطنين البقاء في منازلهم، للحيلولة دون إعطاء فرصة للفيروس للانتقال بينهم والتسبب فيما لا تحمد عقباه. السكان من جهتهم استغلوا أوقاتهم داخل المنازل وحولوها لفرص ممارسة هواياتهم التي حرموا منها بسبب ضغط العمل. فنانة الخزف أصلي أيدمير تنفذ أعمالها من بيتها، الذي يحتوي على ورشة تصميم ورسم خاصة بها. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

بـ"خليك بالبيت".. سكان إسطنبول يواجهون "الفيروس القاتل"
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

تعيش مدينة إسطنبول خلال الأيام الراهنة، تجربة نادرة في ظل استجابة المواطنين النموذجية للتدابير التي حثت الحكومة التركية على اتباعها لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد. ووفقا لهذه التدابير، طلبت الجهات الرسمية من المواطنين البقاء في منازلهم، للحيلولة دون إعطاء فرصة للفيروس للانتقال بينهم والتسبب فيما لا تحمد عقباه. السكان من جهتهم استغلوا أوقاتهم داخل المنازل وحولوها لفرص ممارسة هواياتهم التي حرموا منها بسبب ضغط العمل.بهار كونجو (يسار)، التي تعمل مديرة في شركة خاصة، قالت إن البقاء في المنزل شكل لها فرصة لقضاء المزيد من الوقت مع ابنتها. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

بـ"خليك بالبيت".. سكان إسطنبول يواجهون "الفيروس القاتل"
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

تعيش مدينة إسطنبول خلال الأيام الراهنة، تجربة نادرة في ظل استجابة المواطنين النموذجية للتدابير التي حثت الحكومة التركية على اتباعها لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد. ووفقا لهذه التدابير، طلبت الجهات الرسمية من المواطنين البقاء في منازلهم، للحيلولة دون إعطاء فرصة للفيروس للانتقال بينهم والتسبب فيما لا تحمد عقباه. السكان من جهتهم استغلوا أوقاتهم داخل المنازل وحولوها لفرص ممارسة هواياتهم التي حرموا منها بسبب ضغط العمل. قال أخصائية الطب النفسي دنيز شيمشك، إنه ألغى أو أجل العديد من المواعيد، في إطار الالتزام بتعليمات وزارة الصحة للوقاية من الإصابة بالفيروس. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

بـ"خليك بالبيت".. سكان إسطنبول يواجهون "الفيروس القاتل"
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

تعيش مدينة إسطنبول خلال الأيام الراهنة، تجربة نادرة في ظل استجابة المواطنين النموذجية للتدابير التي حثت الحكومة التركية على اتباعها لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد. ووفقا لهذه التدابير، طلبت الجهات الرسمية من المواطنين البقاء في منازلهم، للحيلولة دون إعطاء فرصة للفيروس للانتقال بينهم والتسبب فيما لا تحمد عقباه. السكان من جهتهم استغلوا أوقاتهم داخل المنازل وحولوها لفرص ممارسة هواياتهم التي حرموا منها بسبب ضغط العمل. المصممة المعمارية هلال عربه جي، قالت إنها تواصل العمل من المنزل مثل العديد من زملائها، التزامًا بالتدابير الوقائية. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

بـ"خليك بالبيت".. سكان إسطنبول يواجهون "الفيروس القاتل"
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

تعيش مدينة إسطنبول خلال الأيام الراهنة، تجربة نادرة في ظل استجابة المواطنين النموذجية للتدابير التي حثت الحكومة التركية على اتباعها لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد. ووفقا لهذه التدابير، طلبت الجهات الرسمية من المواطنين البقاء في منازلهم، للحيلولة دون إعطاء فرصة للفيروس للانتقال بينهم والتسبب فيما لا تحمد عقباه. السكان من جهتهم استغلوا أوقاتهم داخل المنازل وحولوها لفرص ممارسة هواياتهم التي حرموا منها بسبب ضغط العمل. لطفية شكران كونجو، ربة منزل تبلغ من العمر 72 عامًا، قالت إنها فضلت البقاء في المنزل التزامًا بتوجيهات وزارة الداخلية، والمتعلقة ببقاء المواطنين الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا فأكثر في منازلهم. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار