
بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

بدت الحركة بطيئة في أزقة "سيدي حسين" أحد الأحياء الشعبية غرب العاصمة التونسية، في أول أيام عيد الفطر المبارك، بعدما أرخى الحجر الصحي بثقله على الشوارع التي بدت شبه فارغة. والجمعة الماضي، قررت الحكومة التونسية فرض حجر صحي شامل لمدة أسبوع بداية من الأحد. واقتصرت الحركة في حي "سيدي حسين"، المتاخم للعاصمة تونس (5 كيلومترات غربا، يعد حوالي 200 ألف ساكنٍ)، على خروج بعض العائلات إلى دكاكين المصورين الذين ينتظرون فترة العيد لتزدهر تجارتهم بصور تذكارية لفرحة الأطفال والكبار. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )