بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )
بدأت رحلة العودة للرعاة الرحل جنوبي شرقي تركيا من أعالي الهضاب والجبال إلى المناطق السهلية الأكثر دفئا مع انخفاض درجات الحرارة. ويقضي الرعاة الرحل معظم أوقاتهم في المراعي والمناطق المرتفعة التي قد تصل بعضها إلى 3 آلاف متر عن سطح البحر، حيث يجدون الكلأ والماء لمواشيهم خلال فصلي الربيع والصيف. ومع بدء برودة الجو، يشرع الرعاة بالعودة إلى مناطق إقاماتهم في السهول والمناطق المنخفضة بفصل الشتاء، مصطحبين معهم قطعانهم. ويمضي الرحّل جزءا كبيرا من حياتهم على الطرقات في رحلة تربية المواشي، ويواجهون خلال التنقل عبر تضاريس المنطقة الصعبة تحديات لحماية أنفسهم وقطعانهم من الحيوانات البرية. ( Bestami Bodruk - وكالة الأناضول )

