لم يعد المسجد العمري الكبير كما عرفه أهل غزة؛ فحرب الإبادة الإسرائيلية حولت معالمه التاريخية إلى كتل من الركام، وانهارت جدرانه الحجرية التي شهدت على السجود والدعاء، بينما بقي جزء من مئذنته شامخا وسط الدمار. وسط البلدة القديمة في مدينة غزة، يقف ما تبقى من المئذنة التي قاومت السقوط، شاهدة على عمق الجرح الذي لحق بأقدم وأعرق مساجد المدينة. كان المسجد العمري الكبير قبل الحرب القلب النابض لغزة القديمة ومقصد روادها وعلمائها، غير أن غارات الجيش الإسرائيلي سوت معظم أجزائه بالأرض، لتتحول ساحته الرحبة إلى كومة حجارة يختلط فيها الغبار برائحة التاريخ. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )
لم يعد المسجد العمري الكبير كما عرفه أهل غزة؛ فحرب الإبادة الإسرائيلية حولت معالمه التاريخية إلى كتل من الركام، وانهارت جدرانه الحجرية التي شهدت على السجود والدعاء، بينما بقي جزء من مئذنته شامخا وسط الدمار. وسط البلدة القديمة في مدينة غزة، يقف ما تبقى من المئذنة التي قاومت السقوط، شاهدة على عمق الجرح الذي لحق بأقدم وأعرق مساجد المدينة. كان المسجد العمري الكبير قبل الحرب القلب النابض لغزة القديمة ومقصد روادها وعلمائها، غير أن غارات الجيش الإسرائيلي سوت معظم أجزائه بالأرض، لتتحول ساحته الرحبة إلى كومة حجارة يختلط فيها الغبار برائحة التاريخ. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )
لم يعد المسجد العمري الكبير كما عرفه أهل غزة؛ فحرب الإبادة الإسرائيلية حولت معالمه التاريخية إلى كتل من الركام، وانهارت جدرانه الحجرية التي شهدت على السجود والدعاء، بينما بقي جزء من مئذنته شامخا وسط الدمار. وسط البلدة القديمة في مدينة غزة، يقف ما تبقى من المئذنة التي قاومت السقوط، شاهدة على عمق الجرح الذي لحق بأقدم وأعرق مساجد المدينة. كان المسجد العمري الكبير قبل الحرب القلب النابض لغزة القديمة ومقصد روادها وعلمائها، غير أن غارات الجيش الإسرائيلي سوت معظم أجزائه بالأرض، لتتحول ساحته الرحبة إلى كومة حجارة يختلط فيها الغبار برائحة التاريخ. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )
لم يعد المسجد العمري الكبير كما عرفه أهل غزة؛ فحرب الإبادة الإسرائيلية حولت معالمه التاريخية إلى كتل من الركام، وانهارت جدرانه الحجرية التي شهدت على السجود والدعاء، بينما بقي جزء من مئذنته شامخا وسط الدمار. وسط البلدة القديمة في مدينة غزة، يقف ما تبقى من المئذنة التي قاومت السقوط، شاهدة على عمق الجرح الذي لحق بأقدم وأعرق مساجد المدينة. كان المسجد العمري الكبير قبل الحرب القلب النابض لغزة القديمة ومقصد روادها وعلمائها، غير أن غارات الجيش الإسرائيلي سوت معظم أجزائه بالأرض، لتتحول ساحته الرحبة إلى كومة حجارة يختلط فيها الغبار برائحة التاريخ. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )
لم يعد المسجد العمري الكبير كما عرفه أهل غزة؛ فحرب الإبادة الإسرائيلية حولت معالمه التاريخية إلى كتل من الركام، وانهارت جدرانه الحجرية التي شهدت على السجود والدعاء، بينما بقي جزء من مئذنته شامخا وسط الدمار. وسط البلدة القديمة في مدينة غزة، يقف ما تبقى من المئذنة التي قاومت السقوط، شاهدة على عمق الجرح الذي لحق بأقدم وأعرق مساجد المدينة. كان المسجد العمري الكبير قبل الحرب القلب النابض لغزة القديمة ومقصد روادها وعلمائها، غير أن غارات الجيش الإسرائيلي سوت معظم أجزائه بالأرض، لتتحول ساحته الرحبة إلى كومة حجارة يختلط فيها الغبار برائحة التاريخ. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )
لم يعد المسجد العمري الكبير كما عرفه أهل غزة؛ فحرب الإبادة الإسرائيلية حولت معالمه التاريخية إلى كتل من الركام، وانهارت جدرانه الحجرية التي شهدت على السجود والدعاء، بينما بقي جزء من مئذنته شامخا وسط الدمار. وسط البلدة القديمة في مدينة غزة، يقف ما تبقى من المئذنة التي قاومت السقوط، شاهدة على عمق الجرح الذي لحق بأقدم وأعرق مساجد المدينة. كان المسجد العمري الكبير قبل الحرب القلب النابض لغزة القديمة ومقصد روادها وعلمائها، غير أن غارات الجيش الإسرائيلي سوت معظم أجزائه بالأرض، لتتحول ساحته الرحبة إلى كومة حجارة يختلط فيها الغبار برائحة التاريخ. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )
لم يعد المسجد العمري الكبير كما عرفه أهل غزة؛ فحرب الإبادة الإسرائيلية حولت معالمه التاريخية إلى كتل من الركام، وانهارت جدرانه الحجرية التي شهدت على السجود والدعاء، بينما بقي جزء من مئذنته شامخا وسط الدمار. وسط البلدة القديمة في مدينة غزة، يقف ما تبقى من المئذنة التي قاومت السقوط، شاهدة على عمق الجرح الذي لحق بأقدم وأعرق مساجد المدينة. كان المسجد العمري الكبير قبل الحرب القلب النابض لغزة القديمة ومقصد روادها وعلمائها، غير أن غارات الجيش الإسرائيلي سوت معظم أجزائه بالأرض، لتتحول ساحته الرحبة إلى كومة حجارة يختلط فيها الغبار برائحة التاريخ. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )
لم يعد المسجد العمري الكبير كما عرفه أهل غزة؛ فحرب الإبادة الإسرائيلية حولت معالمه التاريخية إلى كتل من الركام، وانهارت جدرانه الحجرية التي شهدت على السجود والدعاء، بينما بقي جزء من مئذنته شامخا وسط الدمار. وسط البلدة القديمة في مدينة غزة، يقف ما تبقى من المئذنة التي قاومت السقوط، شاهدة على عمق الجرح الذي لحق بأقدم وأعرق مساجد المدينة. كان المسجد العمري الكبير قبل الحرب القلب النابض لغزة القديمة ومقصد روادها وعلمائها، غير أن غارات الجيش الإسرائيلي سوت معظم أجزائه بالأرض، لتتحول ساحته الرحبة إلى كومة حجارة يختلط فيها الغبار برائحة التاريخ. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )
لم يعد المسجد العمري الكبير كما عرفه أهل غزة؛ فحرب الإبادة الإسرائيلية حولت معالمه التاريخية إلى كتل من الركام، وانهارت جدرانه الحجرية التي شهدت على السجود والدعاء، بينما بقي جزء من مئذنته شامخا وسط الدمار. وسط البلدة القديمة في مدينة غزة، يقف ما تبقى من المئذنة التي قاومت السقوط، شاهدة على عمق الجرح الذي لحق بأقدم وأعرق مساجد المدينة. كان المسجد العمري الكبير قبل الحرب القلب النابض لغزة القديمة ومقصد روادها وعلمائها، غير أن غارات الجيش الإسرائيلي سوت معظم أجزائه بالأرض، لتتحول ساحته الرحبة إلى كومة حجارة يختلط فيها الغبار برائحة التاريخ. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )
لم يعد المسجد العمري الكبير كما عرفه أهل غزة؛ فحرب الإبادة الإسرائيلية حولت معالمه التاريخية إلى كتل من الركام، وانهارت جدرانه الحجرية التي شهدت على السجود والدعاء، بينما بقي جزء من مئذنته شامخا وسط الدمار. وسط البلدة القديمة في مدينة غزة، يقف ما تبقى من المئذنة التي قاومت السقوط، شاهدة على عمق الجرح الذي لحق بأقدم وأعرق مساجد المدينة. كان المسجد العمري الكبير قبل الحرب القلب النابض لغزة القديمة ومقصد روادها وعلمائها، غير أن غارات الجيش الإسرائيلي سوت معظم أجزائه بالأرض، لتتحول ساحته الرحبة إلى كومة حجارة يختلط فيها الغبار برائحة التاريخ. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

