على مدى 15 عاما، جاب التركي أحمد سلمان أسواق إسطنبول القديمة بحثا عن فناجين قهوة ودلال وأكواب شاي، حتى كون مجموعة تضم أكثر من 5 آلاف قطعة، تحولت إلى معرض يحكي تاريخ القهوة والشاي في الثقافة التركية من بدايات القرن العشرين حتى اليوم. وتضم مجموعته فناجين قهوة، وأكواب شاي مصنوعة يدويا أو في مصانع قديمة، يعود بعضها إلى بدايات القرن العشرين، ويعرضها اليوم في خان تاريخي بمنطقة "فاتح" في إسطنبول. ( Saffet Azak - وكالة الأناضول )
على مدى 15 عاما، جاب التركي أحمد سلمان أسواق إسطنبول القديمة بحثا عن فناجين قهوة ودلال وأكواب شاي، حتى كون مجموعة تضم أكثر من 5 آلاف قطعة، تحولت إلى معرض يحكي تاريخ القهوة والشاي في الثقافة التركية من بدايات القرن العشرين حتى اليوم. وتضم مجموعته فناجين قهوة، وأكواب شاي مصنوعة يدويا أو في مصانع قديمة، يعود بعضها إلى بدايات القرن العشرين، ويعرضها اليوم في خان تاريخي بمنطقة "فاتح" في إسطنبول. ( Saffet Azak - وكالة الأناضول )
على مدى 15 عاما، جاب التركي أحمد سلمان أسواق إسطنبول القديمة بحثا عن فناجين قهوة ودلال وأكواب شاي، حتى كون مجموعة تضم أكثر من 5 آلاف قطعة، تحولت إلى معرض يحكي تاريخ القهوة والشاي في الثقافة التركية من بدايات القرن العشرين حتى اليوم. وتضم مجموعته فناجين قهوة، وأكواب شاي مصنوعة يدويا أو في مصانع قديمة، يعود بعضها إلى بدايات القرن العشرين، ويعرضها اليوم في خان تاريخي بمنطقة "فاتح" في إسطنبول. ( Saffet Azak - وكالة الأناضول )
على مدى 15 عاما، جاب التركي أحمد سلمان أسواق إسطنبول القديمة بحثا عن فناجين قهوة ودلال وأكواب شاي، حتى كون مجموعة تضم أكثر من 5 آلاف قطعة، تحولت إلى معرض يحكي تاريخ القهوة والشاي في الثقافة التركية من بدايات القرن العشرين حتى اليوم. وتضم مجموعته فناجين قهوة، وأكواب شاي مصنوعة يدويا أو في مصانع قديمة، يعود بعضها إلى بدايات القرن العشرين، ويعرضها اليوم في خان تاريخي بمنطقة "فاتح" في إسطنبول. ( Saffet Azak - وكالة الأناضول )
على مدى 15 عاما، جاب التركي أحمد سلمان أسواق إسطنبول القديمة بحثا عن فناجين قهوة ودلال وأكواب شاي، حتى كون مجموعة تضم أكثر من 5 آلاف قطعة، تحولت إلى معرض يحكي تاريخ القهوة والشاي في الثقافة التركية من بدايات القرن العشرين حتى اليوم. وتضم مجموعته فناجين قهوة، وأكواب شاي مصنوعة يدويا أو في مصانع قديمة، يعود بعضها إلى بدايات القرن العشرين، ويعرضها اليوم في خان تاريخي بمنطقة "فاتح" في إسطنبول. ( Saffet Azak - وكالة الأناضول )
على مدى 15 عاما، جاب التركي أحمد سلمان أسواق إسطنبول القديمة بحثا عن فناجين قهوة ودلال وأكواب شاي، حتى كون مجموعة تضم أكثر من 5 آلاف قطعة، تحولت إلى معرض يحكي تاريخ القهوة والشاي في الثقافة التركية من بدايات القرن العشرين حتى اليوم. وتضم مجموعته فناجين قهوة، وأكواب شاي مصنوعة يدويا أو في مصانع قديمة، يعود بعضها إلى بدايات القرن العشرين، ويعرضها اليوم في خان تاريخي بمنطقة "فاتح" في إسطنبول. ( Saffet Azak - وكالة الأناضول )
على مدى 15 عاما، جاب التركي أحمد سلمان أسواق إسطنبول القديمة بحثا عن فناجين قهوة ودلال وأكواب شاي، حتى كون مجموعة تضم أكثر من 5 آلاف قطعة، تحولت إلى معرض يحكي تاريخ القهوة والشاي في الثقافة التركية من بدايات القرن العشرين حتى اليوم. وتضم مجموعته فناجين قهوة، وأكواب شاي مصنوعة يدويا أو في مصانع قديمة، يعود بعضها إلى بدايات القرن العشرين، ويعرضها اليوم في خان تاريخي بمنطقة "فاتح" في إسطنبول. ( Saffet Azak - وكالة الأناضول )
على مدى 15 عاما، جاب التركي أحمد سلمان أسواق إسطنبول القديمة بحثا عن فناجين قهوة ودلال وأكواب شاي، حتى كون مجموعة تضم أكثر من 5 آلاف قطعة، تحولت إلى معرض يحكي تاريخ القهوة والشاي في الثقافة التركية من بدايات القرن العشرين حتى اليوم. وتضم مجموعته فناجين قهوة، وأكواب شاي مصنوعة يدويا أو في مصانع قديمة، يعود بعضها إلى بدايات القرن العشرين، ويعرضها اليوم في خان تاريخي بمنطقة "فاتح" في إسطنبول. ( Saffet Azak - وكالة الأناضول )
على مدى 15 عاما، جاب التركي أحمد سلمان أسواق إسطنبول القديمة بحثا عن فناجين قهوة ودلال وأكواب شاي، حتى كون مجموعة تضم أكثر من 5 آلاف قطعة، تحولت إلى معرض يحكي تاريخ القهوة والشاي في الثقافة التركية من بدايات القرن العشرين حتى اليوم. وتضم مجموعته فناجين قهوة، وأكواب شاي مصنوعة يدويا أو في مصانع قديمة، يعود بعضها إلى بدايات القرن العشرين، ويعرضها اليوم في خان تاريخي بمنطقة "فاتح" في إسطنبول. ( Saffet Azak - وكالة الأناضول )
على مدى 15 عاما، جاب التركي أحمد سلمان أسواق إسطنبول القديمة بحثا عن فناجين قهوة ودلال وأكواب شاي، حتى كون مجموعة تضم أكثر من 5 آلاف قطعة، تحولت إلى معرض يحكي تاريخ القهوة والشاي في الثقافة التركية من بدايات القرن العشرين حتى اليوم. وتضم مجموعته فناجين قهوة، وأكواب شاي مصنوعة يدويا أو في مصانع قديمة، يعود بعضها إلى بدايات القرن العشرين، ويعرضها اليوم في خان تاريخي بمنطقة "فاتح" في إسطنبول. ( Saffet Azak - وكالة الأناضول )
على مدى 15 عاما، جاب التركي أحمد سلمان أسواق إسطنبول القديمة بحثا عن فناجين قهوة ودلال وأكواب شاي، حتى كون مجموعة تضم أكثر من 5 آلاف قطعة، تحولت إلى معرض يحكي تاريخ القهوة والشاي في الثقافة التركية من بدايات القرن العشرين حتى اليوم. وتضم مجموعته فناجين قهوة، وأكواب شاي مصنوعة يدويا أو في مصانع قديمة، يعود بعضها إلى بدايات القرن العشرين، ويعرضها اليوم في خان تاريخي بمنطقة "فاتح" في إسطنبول. ( Saffet Azak - وكالة الأناضول )
على مدى 15 عاما، جاب التركي أحمد سلمان أسواق إسطنبول القديمة بحثا عن فناجين قهوة ودلال وأكواب شاي، حتى كون مجموعة تضم أكثر من 5 آلاف قطعة، تحولت إلى معرض يحكي تاريخ القهوة والشاي في الثقافة التركية من بدايات القرن العشرين حتى اليوم. وتضم مجموعته فناجين قهوة، وأكواب شاي مصنوعة يدويا أو في مصانع قديمة، يعود بعضها إلى بدايات القرن العشرين، ويعرضها اليوم في خان تاريخي بمنطقة "فاتح" في إسطنبول. ( Saffet Azak - وكالة الأناضول )
على مدى 15 عاما، جاب التركي أحمد سلمان أسواق إسطنبول القديمة بحثا عن فناجين قهوة ودلال وأكواب شاي، حتى كون مجموعة تضم أكثر من 5 آلاف قطعة، تحولت إلى معرض يحكي تاريخ القهوة والشاي في الثقافة التركية من بدايات القرن العشرين حتى اليوم. وتضم مجموعته فناجين قهوة، وأكواب شاي مصنوعة يدويا أو في مصانع قديمة، يعود بعضها إلى بدايات القرن العشرين، ويعرضها اليوم في خان تاريخي بمنطقة "فاتح" في إسطنبول. ( Saffet Azak - وكالة الأناضول )
على مدى 15 عاما، جاب التركي أحمد سلمان أسواق إسطنبول القديمة بحثا عن فناجين قهوة ودلال وأكواب شاي، حتى كون مجموعة تضم أكثر من 5 آلاف قطعة، تحولت إلى معرض يحكي تاريخ القهوة والشاي في الثقافة التركية من بدايات القرن العشرين حتى اليوم. وتضم مجموعته فناجين قهوة، وأكواب شاي مصنوعة يدويا أو في مصانع قديمة، يعود بعضها إلى بدايات القرن العشرين، ويعرضها اليوم في خان تاريخي بمنطقة "فاتح" في إسطنبول. ( Saffet Azak - وكالة الأناضول )

