يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )
يتيح متحف المركبات التابع لجامعة قرابوك التركية، لزواره فرصة الغوص في الماضي، عبر التعرّف على مختلف أنواع وسائط النقل من السيارات والسكك والحديدية والمركبات الجوية التي أوشكت بعضها على الاندثار. وفي ظل القيود المفروضة في الولايات التركية، للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، تجد العائلات في ولاية قرابوك شمالي تركيا، متنفساً للترفيه والتعرّف على أبرز المركبات المتداولة قبل عشرات السنين. ويضم المتحف طائرات حربية، وقطارات، وسيارات كانت مستخدمة في الفترة بين أربعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى جرارات وحافلات. ( Ahmet Özler - وكالة الأناضول )