القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
12.04.2024

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

القصبجي في مصر.. غزل لوحات تنطق بالجمال
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

تستمر مهنة "القبصجي" في مصر بجذب أذواق عربية وغربية، كلما ارتاد الزوار أزقة خان الخليلي التاريخية وسط العاصمة القاهرة. من داخل مصنع صغير في أحد أزقة الحي، يشع جمال الكتابة بخط ذهبي على أقمشة من الحرير، تخط عبارات إيمانية وصورا. يجلس صاحب المصنع أحمد شوقي عثمان، وهو الذي منحه تاريخ عائلته شهرة داخل مصر وخارجها قرابة قرنين من الزمن.جدران المصنع لا تتزين بالطلاء المعتاد فقط، وإنما بعبارات دينية وآيات قرآنية، فضلا عن صور لطيور رسمتها الخيوط. ومن العبارات المعلقة: "محمد رسول الله" و"الله جل جلاله" و"محمد رسول الله" و"محمد" و"بسم الله الرحمن الرحيم" و"ألا بذكر الله تطمئن القلوب". يقول عثمان لمراسل لأناضول: "مهنة القصبجي مهنة للتطريز بخيوط القصب (لونها ذهبي) على القماش الحرير". ويضيف موضحا: "هي مهنة عريقة وتاريخ عائلتنا يتجاوز 200 عام، والصناعة في مصر من أيام شجرة الدر (توفيت في 28 أبريل 1257 ميلادي)". ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار