"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
23.05.2020

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"كورونا" يعيد رائحة حلويات العيد إلى البيوت التونسية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

رائحة حلويات زكية تفوح من منازل التونسيين قبيل حلول عيد الفطر المبارك، لصناعة أجواء من البهجة، وسط ظروف استثنائية فرضها الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا. بحلويات العيد المنزلية، استعاض التونسيون عن شراء الحلوى من المحلات والأسواق، مخافة انتشار العدوى، لتستبدل ربة المنزل طعم الخوف، بنكهات محببة من الكعك والحلى. ورغم الظروف التي فرضها فيروس كورونا على عيد الفطر لعام 1441 هجري، فإن الحفاظ على روح المناسبة الدّينية، كان أمراً أساسياً، إذ لا يكاد يخلو بيت تونسي مما لذ وطاب من حلويات العيد كل حسب رغبته وحسب قدراته المادية. وفي هذا الصدد، التقت كاميرا الأناضول، "الخالة فتحية" في بيتها بالعاصمة تونس، وهي تستعد لإعداد كعك العيد. وتقول الخالة فتحية (57 عاماً): "في السابق، كانت أخواتي يأتين إلى بيتي، ويحضرن ما أطلبه منهن من مكونات لإعداد المقروض والبسكويت وكعك العيد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار