لم تتخيل السيدة نهلة أبو دقة، أنها ستعود للمقاعد الدراسية وقد بلغت 48 من عمرها، فخلال عام مضى، كانت تخرج كل صباح في طريقها إلى المدرسة، وهي متشبّثة بيد ابنتها الطالبة زهور أبو سمحان (18 عاما). فمرور 30 عاما على تركها للمقاعد الدراسية، لم يقتل شغفها في مواصلة التعليم، بل زادها إصرارا على ضرورة إنجاز ما تم تأجيله سابقا، لظروف خاصة. إلى جانب ذلك، لم تقتل الدراسة والطموح في التفوق في مرحلة الثانوية العامة، هواية الطالبة زهور في الرسم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
لم تتخيل السيدة نهلة أبو دقة، أنها ستعود للمقاعد الدراسية وقد بلغت 48 من عمرها، فخلال عام مضى، كانت تخرج كل صباح في طريقها إلى المدرسة، وهي متشبّثة بيد ابنتها الطالبة زهور أبو سمحان (18 عاما). فمرور 30 عاما على تركها للمقاعد الدراسية، لم يقتل شغفها في مواصلة التعليم، بل زادها إصرارا على ضرورة إنجاز ما تم تأجيله سابقا، لظروف خاصة. إلى جانب ذلك، لم تقتل الدراسة والطموح في التفوق في مرحلة الثانوية العامة، هواية الطالبة زهور في الرسم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
لم تتخيل السيدة نهلة أبو دقة، أنها ستعود للمقاعد الدراسية وقد بلغت 48 من عمرها، فخلال عام مضى، كانت تخرج كل صباح في طريقها إلى المدرسة، وهي متشبّثة بيد ابنتها الطالبة زهور أبو سمحان (18 عاما). فمرور 30 عاما على تركها للمقاعد الدراسية، لم يقتل شغفها في مواصلة التعليم، بل زادها إصرارا على ضرورة إنجاز ما تم تأجيله سابقا، لظروف خاصة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
لم تتخيل السيدة نهلة أبو دقة، أنها ستعود للمقاعد الدراسية وقد بلغت 48 من عمرها، فخلال عام مضى، كانت تخرج كل صباح في طريقها إلى المدرسة، وهي متشبّثة بيد ابنتها الطالبة زهور أبو سمحان (18 عاما). فمرور 30 عاما على تركها للمقاعد الدراسية، لم يقتل شغفها في مواصلة التعليم، بل زادها إصرارا على ضرورة إنجاز ما تم تأجيله سابقا، لظروف خاصة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
لم تتخيل السيدة نهلة أبو دقة، أنها ستعود للمقاعد الدراسية وقد بلغت 48 من عمرها، فخلال عام مضى، كانت تخرج كل صباح في طريقها إلى المدرسة، وهي متشبّثة بيد ابنتها الطالبة زهور أبو سمحان (18 عاما). فمرور 30 عاما على تركها للمقاعد الدراسية، لم يقتل شغفها في مواصلة التعليم، بل زادها إصرارا على ضرورة إنجاز ما تم تأجيله سابقا، لظروف خاصة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
لم تتخيل السيدة نهلة أبو دقة، أنها ستعود للمقاعد الدراسية وقد بلغت 48 من عمرها، فخلال عام مضى، كانت تخرج كل صباح في طريقها إلى المدرسة، وهي متشبّثة بيد ابنتها الطالبة زهور أبو سمحان (18 عاما). فمرور 30 عاما على تركها للمقاعد الدراسية، لم يقتل شغفها في مواصلة التعليم، بل زادها إصرارا على ضرورة إنجاز ما تم تأجيله سابقا، لظروف خاصة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )