
في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. ويمتلك الصومال أطول ساحل في البر الرئيسي الإفريقي وذلك على المحيط الهندي، ويبلغ 3 آلاف و300 كيلومتر، ويشتهر بشواطئه الزرقاء الصافية ومأكولاته البحرية الوفيرة. ويُعد شاطئ ليدو، المعروف بمياهه الزرقاء النقية، من أكثر الوجهات شعبية لدى سكان مقديشو. ففي أيام الجمعة، يزدحم الشاطئ بالصوماليين، بعضهم يسبح في مياه المحيط الباردة، بينما يلعب آخرون الكرة على الرمال. ( Gökhan Kavak - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. ويمتلك الصومال أطول ساحل في البر الرئيسي الإفريقي وذلك على المحيط الهندي، ويبلغ 3 آلاف و300 كيلومتر، ويشتهر بشواطئه الزرقاء الصافية ومأكولاته البحرية الوفيرة. ويُعد شاطئ ليدو، المعروف بمياهه الزرقاء النقية، من أكثر الوجهات شعبية لدى سكان مقديشو. ففي أيام الجمعة، يزدحم الشاطئ بالصوماليين، بعضهم يسبح في مياه المحيط الباردة، بينما يلعب آخرون الكرة على الرمال. ( Gökhan Kavak - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. ويمتلك الصومال أطول ساحل في البر الرئيسي الإفريقي وذلك على المحيط الهندي، ويبلغ 3 آلاف و300 كيلومتر، ويشتهر بشواطئه الزرقاء الصافية ومأكولاته البحرية الوفيرة. ويُعد شاطئ ليدو، المعروف بمياهه الزرقاء النقية، من أكثر الوجهات شعبية لدى سكان مقديشو. ففي أيام الجمعة، يزدحم الشاطئ بالصوماليين، بعضهم يسبح في مياه المحيط الباردة، بينما يلعب آخرون الكرة على الرمال. ( Gökhan Kavak - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. ويمتلك الصومال أطول ساحل في البر الرئيسي الإفريقي وذلك على المحيط الهندي، ويبلغ 3 آلاف و300 كيلومتر، ويشتهر بشواطئه الزرقاء الصافية ومأكولاته البحرية الوفيرة. ويُعد شاطئ ليدو، المعروف بمياهه الزرقاء النقية، من أكثر الوجهات شعبية لدى سكان مقديشو. ففي أيام الجمعة، يزدحم الشاطئ بالصوماليين، بعضهم يسبح في مياه المحيط الباردة، بينما يلعب آخرون الكرة على الرمال. ( Gökhan Kavak - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. ويمتلك الصومال أطول ساحل في البر الرئيسي الإفريقي وذلك على المحيط الهندي، ويبلغ 3 آلاف و300 كيلومتر، ويشتهر بشواطئه الزرقاء الصافية ومأكولاته البحرية الوفيرة. ويُعد شاطئ ليدو، المعروف بمياهه الزرقاء النقية، من أكثر الوجهات شعبية لدى سكان مقديشو. ففي أيام الجمعة، يزدحم الشاطئ بالصوماليين، بعضهم يسبح في مياه المحيط الباردة، بينما يلعب آخرون الكرة على الرمال. ( Gökhan Kavak - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. ويمتلك الصومال أطول ساحل في البر الرئيسي الإفريقي وذلك على المحيط الهندي، ويبلغ 3 آلاف و300 كيلومتر، ويشتهر بشواطئه الزرقاء الصافية ومأكولاته البحرية الوفيرة. ويُعد شاطئ ليدو، المعروف بمياهه الزرقاء النقية، من أكثر الوجهات شعبية لدى سكان مقديشو. ففي أيام الجمعة، يزدحم الشاطئ بالصوماليين، بعضهم يسبح في مياه المحيط الباردة، بينما يلعب آخرون الكرة على الرمال. ( Gökhan Kavak - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. ويمتلك الصومال أطول ساحل في البر الرئيسي الإفريقي وذلك على المحيط الهندي، ويبلغ 3 آلاف و300 كيلومتر، ويشتهر بشواطئه الزرقاء الصافية ومأكولاته البحرية الوفيرة. ويُعد شاطئ ليدو، المعروف بمياهه الزرقاء النقية، من أكثر الوجهات شعبية لدى سكان مقديشو. ففي أيام الجمعة، يزدحم الشاطئ بالصوماليين، بعضهم يسبح في مياه المحيط الباردة، بينما يلعب آخرون الكرة على الرمال. ( Gökhan Kavak - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. ويمتلك الصومال أطول ساحل في البر الرئيسي الإفريقي وذلك على المحيط الهندي، ويبلغ 3 آلاف و300 كيلومتر، ويشتهر بشواطئه الزرقاء الصافية ومأكولاته البحرية الوفيرة. ويُعد شاطئ ليدو، المعروف بمياهه الزرقاء النقية، من أكثر الوجهات شعبية لدى سكان مقديشو. ففي أيام الجمعة، يزدحم الشاطئ بالصوماليين، بعضهم يسبح في مياه المحيط الباردة، بينما يلعب آخرون الكرة على الرمال. ( Emirhan Türker - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. ويمتلك الصومال أطول ساحل في البر الرئيسي الإفريقي وذلك على المحيط الهندي، ويبلغ 3 آلاف و300 كيلومتر، ويشتهر بشواطئه الزرقاء الصافية ومأكولاته البحرية الوفيرة. ويُعد شاطئ ليدو، المعروف بمياهه الزرقاء النقية، من أكثر الوجهات شعبية لدى سكان مقديشو. ففي أيام الجمعة، يزدحم الشاطئ بالصوماليين، بعضهم يسبح في مياه المحيط الباردة، بينما يلعب آخرون الكرة على الرمال. ( Emirhan Türker - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. ويمتلك الصومال أطول ساحل في البر الرئيسي الإفريقي وذلك على المحيط الهندي، ويبلغ 3 آلاف و300 كيلومتر، ويشتهر بشواطئه الزرقاء الصافية ومأكولاته البحرية الوفيرة. ويُعد شاطئ ليدو، المعروف بمياهه الزرقاء النقية، من أكثر الوجهات شعبية لدى سكان مقديشو. ففي أيام الجمعة، يزدحم الشاطئ بالصوماليين، بعضهم يسبح في مياه المحيط الباردة، بينما يلعب آخرون الكرة على الرمال. ( Emirhan Türker - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. ويمتلك الصومال أطول ساحل في البر الرئيسي الإفريقي وذلك على المحيط الهندي، ويبلغ 3 آلاف و300 كيلومتر، ويشتهر بشواطئه الزرقاء الصافية ومأكولاته البحرية الوفيرة. ويُعد شاطئ ليدو، المعروف بمياهه الزرقاء النقية، من أكثر الوجهات شعبية لدى سكان مقديشو. ففي أيام الجمعة، يزدحم الشاطئ بالصوماليين، بعضهم يسبح في مياه المحيط الباردة، بينما يلعب آخرون الكرة على الرمال. ( Emirhan Türker - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. ويمتلك الصومال أطول ساحل في البر الرئيسي الإفريقي وذلك على المحيط الهندي، ويبلغ 3 آلاف و300 كيلومتر، ويشتهر بشواطئه الزرقاء الصافية ومأكولاته البحرية الوفيرة. ويُعد شاطئ ليدو، المعروف بمياهه الزرقاء النقية، من أكثر الوجهات شعبية لدى سكان مقديشو. ففي أيام الجمعة، يزدحم الشاطئ بالصوماليين، بعضهم يسبح في مياه المحيط الباردة، بينما يلعب آخرون الكرة على الرمال. ( Emirhan Türker - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. وعلى هذا الشاطئ، يقع سوق "كاوانكا مالايغا" للأسماك، ويُعد محطة رئيسية في سلسلة تزويد المدينة بالمأكولات البحرية. ويُعتبر السوق مركزا حيويا، حيث تُجلَب الأسماك الصغيرة التي تُصطاد في ساعات الصباح الباكر، وتُنظّف وتُباع طازجة. ( Gökhan Kavak - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. وعلى هذا الشاطئ، يقع سوق "كاوانكا مالايغا" للأسماك، ويُعد محطة رئيسية في سلسلة تزويد المدينة بالمأكولات البحرية. ويُعتبر السوق مركزا حيويا، حيث تُجلَب الأسماك الصغيرة التي تُصطاد في ساعات الصباح الباكر، وتُنظّف وتُباع طازجة. ( Gökhan Kavak - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. وعلى هذا الشاطئ، يقع سوق "كاوانكا مالايغا" للأسماك، ويُعد محطة رئيسية في سلسلة تزويد المدينة بالمأكولات البحرية. ويُعتبر السوق مركزا حيويا، حيث تُجلَب الأسماك الصغيرة التي تُصطاد في ساعات الصباح الباكر، وتُنظّف وتُباع طازجة. ( Gökhan Kavak - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. وعلى هذا الشاطئ، يقع سوق "كاوانكا مالايغا" للأسماك، ويُعد محطة رئيسية في سلسلة تزويد المدينة بالمأكولات البحرية. ويُعتبر السوق مركزا حيويا، حيث تُجلَب الأسماك الصغيرة التي تُصطاد في ساعات الصباح الباكر، وتُنظّف وتُباع طازجة. ( Gökhan Kavak - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. وعلى هذا الشاطئ، يقع سوق "كاوانكا مالايغا" للأسماك، ويُعد محطة رئيسية في سلسلة تزويد المدينة بالمأكولات البحرية. ويُعتبر السوق مركزا حيويا، حيث تُجلَب الأسماك الصغيرة التي تُصطاد في ساعات الصباح الباكر، وتُنظّف وتُباع طازجة. ( Gökhan Kavak - وكالة الأناضول )

في العاصمة الصومالية مقديشو، لا يعد شاطئ ليدو مجرد وجهة للنزهة، بل مساحة نابضة بالحياة، ويروي سوق السمك فيه حكاية الصوماليين مع البحر كمصدر للرزق والثقافة والحياة. وعلى هذا الشاطئ، يقع سوق "كاوانكا مالايغا" للأسماك، ويُعد محطة رئيسية في سلسلة تزويد المدينة بالمأكولات البحرية. ويُعتبر السوق مركزا حيويا، حيث تُجلَب الأسماك الصغيرة التي تُصطاد في ساعات الصباح الباكر، وتُنظّف وتُباع طازجة. ( Gökhan Kavak - وكالة الأناضول )