
رغم الدمار الذي لحق بمدينة منبج في محافظة حلب شمالي سوريا، ما يزال الحمّام العثماني الذي شُيّد في عهد السلطان عبد الحميد الثاني قائمًا بعد أكثر من قرن على بنائه، محتفظا بمكانته كأحد أبرز معالم التراث الثقافي في المدينة. الحمّام الذي شُيد بين عامي 1900 و1910، تعرّض لأضرار جسيمة بفعل سنوات الحرب في سوريا، فضلا عن الزلزال المدمّر الذي ضرب المنطقة عام 2023، لكنه ما زال حاضرا بخصائصه المعمارية وقيمته التاريخية، بانتظار الترميم. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

رغم الدمار الذي لحق بمدينة منبج في محافظة حلب شمالي سوريا، ما يزال الحمّام العثماني الذي شُيّد في عهد السلطان عبد الحميد الثاني قائمًا بعد أكثر من قرن على بنائه، محتفظا بمكانته كأحد أبرز معالم التراث الثقافي في المدينة. الحمّام الذي شُيد بين عامي 1900 و1910، تعرّض لأضرار جسيمة بفعل سنوات الحرب في سوريا، فضلا عن الزلزال المدمّر الذي ضرب المنطقة عام 2023، لكنه ما زال حاضرا بخصائصه المعمارية وقيمته التاريخية، بانتظار الترميم. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

رغم الدمار الذي لحق بمدينة منبج في محافظة حلب شمالي سوريا، ما يزال الحمّام العثماني الذي شُيّد في عهد السلطان عبد الحميد الثاني قائمًا بعد أكثر من قرن على بنائه، محتفظا بمكانته كأحد أبرز معالم التراث الثقافي في المدينة. الحمّام الذي شُيد بين عامي 1900 و1910، تعرّض لأضرار جسيمة بفعل سنوات الحرب في سوريا، فضلا عن الزلزال المدمّر الذي ضرب المنطقة عام 2023، لكنه ما زال حاضرا بخصائصه المعمارية وقيمته التاريخية، بانتظار الترميم. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

رغم الدمار الذي لحق بمدينة منبج في محافظة حلب شمالي سوريا، ما يزال الحمّام العثماني الذي شُيّد في عهد السلطان عبد الحميد الثاني قائمًا بعد أكثر من قرن على بنائه، محتفظا بمكانته كأحد أبرز معالم التراث الثقافي في المدينة. الحمّام الذي شُيد بين عامي 1900 و1910، تعرّض لأضرار جسيمة بفعل سنوات الحرب في سوريا، فضلا عن الزلزال المدمّر الذي ضرب المنطقة عام 2023، لكنه ما زال حاضرا بخصائصه المعمارية وقيمته التاريخية، بانتظار الترميم. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

رغم الدمار الذي لحق بمدينة منبج في محافظة حلب شمالي سوريا، ما يزال الحمّام العثماني الذي شُيّد في عهد السلطان عبد الحميد الثاني قائمًا بعد أكثر من قرن على بنائه، محتفظا بمكانته كأحد أبرز معالم التراث الثقافي في المدينة. الحمّام الذي شُيد بين عامي 1900 و1910، تعرّض لأضرار جسيمة بفعل سنوات الحرب في سوريا، فضلا عن الزلزال المدمّر الذي ضرب المنطقة عام 2023، لكنه ما زال حاضرا بخصائصه المعمارية وقيمته التاريخية، بانتظار الترميم. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

رغم الدمار الذي لحق بمدينة منبج في محافظة حلب شمالي سوريا، ما يزال الحمّام العثماني الذي شُيّد في عهد السلطان عبد الحميد الثاني قائمًا بعد أكثر من قرن على بنائه، محتفظا بمكانته كأحد أبرز معالم التراث الثقافي في المدينة. الحمّام الذي شُيد بين عامي 1900 و1910، تعرّض لأضرار جسيمة بفعل سنوات الحرب في سوريا، فضلا عن الزلزال المدمّر الذي ضرب المنطقة عام 2023، لكنه ما زال حاضرا بخصائصه المعمارية وقيمته التاريخية، بانتظار الترميم. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

رغم الدمار الذي لحق بمدينة منبج في محافظة حلب شمالي سوريا، ما يزال الحمّام العثماني الذي شُيّد في عهد السلطان عبد الحميد الثاني قائمًا بعد أكثر من قرن على بنائه، محتفظا بمكانته كأحد أبرز معالم التراث الثقافي في المدينة. الحمّام الذي شُيد بين عامي 1900 و1910، تعرّض لأضرار جسيمة بفعل سنوات الحرب في سوريا، فضلا عن الزلزال المدمّر الذي ضرب المنطقة عام 2023، لكنه ما زال حاضرا بخصائصه المعمارية وقيمته التاريخية، بانتظار الترميم. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

رغم الدمار الذي لحق بمدينة منبج في محافظة حلب شمالي سوريا، ما يزال الحمّام العثماني الذي شُيّد في عهد السلطان عبد الحميد الثاني قائمًا بعد أكثر من قرن على بنائه، محتفظا بمكانته كأحد أبرز معالم التراث الثقافي في المدينة. الحمّام الذي شُيد بين عامي 1900 و1910، تعرّض لأضرار جسيمة بفعل سنوات الحرب في سوريا، فضلا عن الزلزال المدمّر الذي ضرب المنطقة عام 2023، لكنه ما زال حاضرا بخصائصه المعمارية وقيمته التاريخية، بانتظار الترميم. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

رغم الدمار الذي لحق بمدينة منبج في محافظة حلب شمالي سوريا، ما يزال الحمّام العثماني الذي شُيّد في عهد السلطان عبد الحميد الثاني قائمًا بعد أكثر من قرن على بنائه، محتفظا بمكانته كأحد أبرز معالم التراث الثقافي في المدينة. الحمّام الذي شُيد بين عامي 1900 و1910، تعرّض لأضرار جسيمة بفعل سنوات الحرب في سوريا، فضلا عن الزلزال المدمّر الذي ضرب المنطقة عام 2023، لكنه ما زال حاضرا بخصائصه المعمارية وقيمته التاريخية، بانتظار الترميم. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

رغم الدمار الذي لحق بمدينة منبج في محافظة حلب شمالي سوريا، ما يزال الحمّام العثماني الذي شُيّد في عهد السلطان عبد الحميد الثاني قائمًا بعد أكثر من قرن على بنائه، محتفظا بمكانته كأحد أبرز معالم التراث الثقافي في المدينة. الحمّام الذي شُيد بين عامي 1900 و1910، تعرّض لأضرار جسيمة بفعل سنوات الحرب في سوريا، فضلا عن الزلزال المدمّر الذي ضرب المنطقة عام 2023، لكنه ما زال حاضرا بخصائصه المعمارية وقيمته التاريخية، بانتظار الترميم. المؤرخ المحلي في منبج مظفر أبو زلم قال للأناضول، إن الحمّام "يمثل قيمة تاريخية كبيرة كأحد شواهد الحقبة العثمانية". ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )