
تحت غطاء من الضباب الكثيف، بدأت قوافل رعاة الماشية وقطعانهم في ولايتي أوردو وغيرسون المطلتين على البحر الأسود شمالي تركيا رحلة العودة من المراعي الجبلية إلى قراهم مع انخفاض درجات الحرارة. ويفضل الرعاة مرتفعات في الولايتين بسبب نقاء هوائها وجمالها الطبيعي وغناها بالأعشاب من أجل الماشية، حيث يصعدون إليها مع ارتفاع درجات الحرارة في مايو/ أيار من كل عام. ( Eyüp Elevli - وكالة الأناضول )

تحت غطاء من الضباب الكثيف، بدأت قوافل رعاة الماشية وقطعانهم في ولايتي أوردو وغيرسون المطلتين على البحر الأسود شمالي تركيا رحلة العودة من المراعي الجبلية إلى قراهم مع انخفاض درجات الحرارة. ويفضل الرعاة مرتفعات في الولايتين بسبب نقاء هوائها وجمالها الطبيعي وغناها بالأعشاب من أجل الماشية، حيث يصعدون إليها مع ارتفاع درجات الحرارة في مايو/ أيار من كل عام. ( Eyüp Elevli - وكالة الأناضول )

تحت غطاء من الضباب الكثيف، بدأت قوافل رعاة الماشية وقطعانهم في ولايتي أوردو وغيرسون المطلتين على البحر الأسود شمالي تركيا رحلة العودة من المراعي الجبلية إلى قراهم مع انخفاض درجات الحرارة. ويفضل الرعاة مرتفعات في الولايتين بسبب نقاء هوائها وجمالها الطبيعي وغناها بالأعشاب من أجل الماشية، حيث يصعدون إليها مع ارتفاع درجات الحرارة في مايو/ أيار من كل عام. ( Eyüp Elevli - وكالة الأناضول )

تحت غطاء من الضباب الكثيف، بدأت قوافل رعاة الماشية وقطعانهم في ولايتي أوردو وغيرسون المطلتين على البحر الأسود شمالي تركيا رحلة العودة من المراعي الجبلية إلى قراهم مع انخفاض درجات الحرارة. ويفضل الرعاة مرتفعات في الولايتين بسبب نقاء هوائها وجمالها الطبيعي وغناها بالأعشاب من أجل الماشية، حيث يصعدون إليها مع ارتفاع درجات الحرارة في مايو/ أيار من كل عام. ( Eyüp Elevli - وكالة الأناضول )

تحت غطاء من الضباب الكثيف، بدأت قوافل رعاة الماشية وقطعانهم في ولايتي أوردو وغيرسون المطلتين على البحر الأسود شمالي تركيا رحلة العودة من المراعي الجبلية إلى قراهم مع انخفاض درجات الحرارة. ويفضل الرعاة مرتفعات في الولايتين بسبب نقاء هوائها وجمالها الطبيعي وغناها بالأعشاب من أجل الماشية، حيث يصعدون إليها مع ارتفاع درجات الحرارة في مايو/ أيار من كل عام. ( Eyüp Elevli - وكالة الأناضول )

تحت غطاء من الضباب الكثيف، بدأت قوافل رعاة الماشية وقطعانهم في ولايتي أوردو وغيرسون المطلتين على البحر الأسود شمالي تركيا رحلة العودة من المراعي الجبلية إلى قراهم مع انخفاض درجات الحرارة. ويفضل الرعاة مرتفعات في الولايتين بسبب نقاء هوائها وجمالها الطبيعي وغناها بالأعشاب من أجل الماشية، حيث يصعدون إليها مع ارتفاع درجات الحرارة في مايو/ أيار من كل عام. ( Eyüp Elevli - وكالة الأناضول )

تحت غطاء من الضباب الكثيف، بدأت قوافل رعاة الماشية وقطعانهم في ولايتي أوردو وغيرسون المطلتين على البحر الأسود شمالي تركيا رحلة العودة من المراعي الجبلية إلى قراهم مع انخفاض درجات الحرارة. ويفضل الرعاة مرتفعات في الولايتين بسبب نقاء هوائها وجمالها الطبيعي وغناها بالأعشاب من أجل الماشية، حيث يصعدون إليها مع ارتفاع درجات الحرارة في مايو/ أيار من كل عام. ( Eyüp Elevli - وكالة الأناضول )

تحت غطاء من الضباب الكثيف، بدأت قوافل رعاة الماشية وقطعانهم في ولايتي أوردو وغيرسون المطلتين على البحر الأسود شمالي تركيا رحلة العودة من المراعي الجبلية إلى قراهم مع انخفاض درجات الحرارة. ويفضل الرعاة مرتفعات في الولايتين بسبب نقاء هوائها وجمالها الطبيعي وغناها بالأعشاب من أجل الماشية، حيث يصعدون إليها مع ارتفاع درجات الحرارة في مايو/ أيار من كل عام. ( Eyüp Elevli - وكالة الأناضول )

تحت غطاء من الضباب الكثيف، بدأت قوافل رعاة الماشية وقطعانهم في ولايتي أوردو وغيرسون المطلتين على البحر الأسود شمالي تركيا رحلة العودة من المراعي الجبلية إلى قراهم مع انخفاض درجات الحرارة. ويفضل الرعاة مرتفعات في الولايتين بسبب نقاء هوائها وجمالها الطبيعي وغناها بالأعشاب من أجل الماشية، حيث يصعدون إليها مع ارتفاع درجات الحرارة في مايو/ أيار من كل عام. ( Eyüp Elevli - وكالة الأناضول )

تحت غطاء من الضباب الكثيف، بدأت قوافل رعاة الماشية وقطعانهم في ولايتي أوردو وغيرسون المطلتين على البحر الأسود شمالي تركيا رحلة العودة من المراعي الجبلية إلى قراهم مع انخفاض درجات الحرارة. ويفضل الرعاة مرتفعات في الولايتين بسبب نقاء هوائها وجمالها الطبيعي وغناها بالأعشاب من أجل الماشية، حيث يصعدون إليها مع ارتفاع درجات الحرارة في مايو/ أيار من كل عام. ( Eyüp Elevli - وكالة الأناضول )