زاوية نقشبندية تحيي حلقات الذكر الصوفية جنوبي إسبانيا
03.06.2018

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

زاوية نقشبندية تحيي حلقات الذكر الصوفية جنوبي إسبانيا
Fotoğraf: Hasan Esen

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

زاوية نقشبندية تحيي حلقات الذكر الصوفية جنوبي إسبانيا
Fotoğraf: Hasan Esen

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

زاوية نقشبندية تحيي حلقات الذكر الصوفية جنوبي إسبانيا
Fotoğraf: Hasan Esen

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

زاوية نقشبندية تحيي حلقات الذكر الصوفية جنوبي إسبانيا
Fotoğraf: Hasan Esen

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

زاوية نقشبندية تحيي حلقات الذكر الصوفية جنوبي إسبانيا
Fotoğraf: Hasan Esen

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

زاوية نقشبندية تحيي حلقات الذكر الصوفية جنوبي إسبانيا
Fotoğraf: Hasan Esen

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

زاوية نقشبندية تحيي حلقات الذكر الصوفية جنوبي إسبانيا
Fotoğraf: Hasan Esen

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

زاوية نقشبندية تحيي حلقات الذكر الصوفية جنوبي إسبانيا
Fotoğraf: Hasan Esen

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار