
تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

تواصل ولاية ديار بكر، جنوب شرقي تركيا، جذب أنظار محبي الطبيعة والرحلات، بفضل تنوع تضاريسها وسحر مناظرها الطبيعية التي تخطف الأنفاس. ومن إحدى الوجهات الممتعة للزوار في ديار بكر، تأتي بحيرة سد دجلة الواقعة في قضاء أرغاني، حيث مياهها البراقة الفيروزية التي تحتضن جزرا صغيرة ما دفع الزوار لتسميتها بـ"مالديف ديار بكر". ومن خلال التقاء الأبيض الطباشيري للتربة مع صفاء المياه يُكوّن لوحة طبيعية قلّ نظيرها في البحيرة، ليجعل المكان محطة مثالية لهواة التصوير والطبيعة. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )