
إلى ضفاف النيل بمحافظة أسوان جنوبي مصر، يشد سياح أجانب من مختلف الجنسيات رحالهم لقرية "غرب سهيل" التي شقت طريقها للعالمية بفضل عادات أهلها وتقاليدهم النوبية الشهيرة، وحفاظهم على تاريخ مصر الذين يستعرضون تفاصيله بالألوان على جدران منازلهم وفي شوارعهم. المراكب الشراعية تعد وسيلة المواصلات الأبرز في تلك القرية، حيث تجوّلت "الأناضول" لترسم لوحة مفصلة للقرية التي يزيد عمرها عن 100 عام، ولتستعرض جمالها وتاريخها الذي يبهر زوارها المحليين والأجانب. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

إلى ضفاف النيل بمحافظة أسوان جنوبي مصر، يشد سياح أجانب من مختلف الجنسيات رحالهم لقرية "غرب سهيل" التي شقت طريقها للعالمية بفضل عادات أهلها وتقاليدهم النوبية الشهيرة، وحفاظهم على تاريخ مصر الذين يستعرضون تفاصيله بالألوان على جدران منازلهم وفي شوارعهم. المراكب الشراعية تعد وسيلة المواصلات الأبرز في تلك القرية، حيث تجوّلت "الأناضول" لترسم لوحة مفصلة للقرية التي يزيد عمرها عن 100 عام، ولتستعرض جمالها وتاريخها الذي يبهر زوارها المحليين والأجانب. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

إلى ضفاف النيل بمحافظة أسوان جنوبي مصر، يشد سياح أجانب من مختلف الجنسيات رحالهم لقرية "غرب سهيل" التي شقت طريقها للعالمية بفضل عادات أهلها وتقاليدهم النوبية الشهيرة، وحفاظهم على تاريخ مصر الذين يستعرضون تفاصيله بالألوان على جدران منازلهم وفي شوارعهم. المراكب الشراعية تعد وسيلة المواصلات الأبرز في تلك القرية، حيث تجوّلت "الأناضول" لترسم لوحة مفصلة للقرية التي يزيد عمرها عن 100 عام، ولتستعرض جمالها وتاريخها الذي يبهر زوارها المحليين والأجانب. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

إلى ضفاف النيل بمحافظة أسوان جنوبي مصر، يشد سياح أجانب من مختلف الجنسيات رحالهم لقرية "غرب سهيل" التي شقت طريقها للعالمية بفضل عادات أهلها وتقاليدهم النوبية الشهيرة، وحفاظهم على تاريخ مصر الذين يستعرضون تفاصيله بالألوان على جدران منازلهم وفي شوارعهم. المراكب الشراعية تعد وسيلة المواصلات الأبرز في تلك القرية، حيث تجوّلت "الأناضول" لترسم لوحة مفصلة للقرية التي يزيد عمرها عن 100 عام، ولتستعرض جمالها وتاريخها الذي يبهر زوارها المحليين والأجانب. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

إلى ضفاف النيل بمحافظة أسوان جنوبي مصر، يشد سياح أجانب من مختلف الجنسيات رحالهم لقرية "غرب سهيل" التي شقت طريقها للعالمية بفضل عادات أهلها وتقاليدهم النوبية الشهيرة، وحفاظهم على تاريخ مصر الذين يستعرضون تفاصيله بالألوان على جدران منازلهم وفي شوارعهم. المراكب الشراعية تعد وسيلة المواصلات الأبرز في تلك القرية، حيث تجوّلت "الأناضول" لترسم لوحة مفصلة للقرية التي يزيد عمرها عن 100 عام، ولتستعرض جمالها وتاريخها الذي يبهر زوارها المحليين والأجانب. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

إلى ضفاف النيل بمحافظة أسوان جنوبي مصر، يشد سياح أجانب من مختلف الجنسيات رحالهم لقرية "غرب سهيل" التي شقت طريقها للعالمية بفضل عادات أهلها وتقاليدهم النوبية الشهيرة، وحفاظهم على تاريخ مصر الذين يستعرضون تفاصيله بالألوان على جدران منازلهم وفي شوارعهم. المراكب الشراعية تعد وسيلة المواصلات الأبرز في تلك القرية، حيث تجوّلت "الأناضول" لترسم لوحة مفصلة للقرية التي يزيد عمرها عن 100 عام، ولتستعرض جمالها وتاريخها الذي يبهر زوارها المحليين والأجانب. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

إلى ضفاف النيل بمحافظة أسوان جنوبي مصر، يشد سياح أجانب من مختلف الجنسيات رحالهم لقرية "غرب سهيل" التي شقت طريقها للعالمية بفضل عادات أهلها وتقاليدهم النوبية الشهيرة، وحفاظهم على تاريخ مصر الذين يستعرضون تفاصيله بالألوان على جدران منازلهم وفي شوارعهم. المراكب الشراعية تعد وسيلة المواصلات الأبرز في تلك القرية، حيث تجوّلت "الأناضول" لترسم لوحة مفصلة للقرية التي يزيد عمرها عن 100 عام، ولتستعرض جمالها وتاريخها الذي يبهر زوارها المحليين والأجانب. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )