تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
25.10.2025

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
Fotoğraf: Mehmet Aslan

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
Fotoğraf: Mehmet Aslan

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
Fotoğraf: Mehmet Aslan

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
Fotoğraf: Mehmet Aslan

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
Fotoğraf: Mehmet Aslan

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
Fotoğraf: Mehmet Aslan

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
Fotoğraf: Mehmet Aslan

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
Fotoğraf: Mehmet Aslan

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
Fotoğraf: Mehmet Aslan

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
Fotoğraf: Mehmet Aslan

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
Fotoğraf: Mehmet Aslan

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
Fotoğraf: Mehmet Aslan

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
Fotoğraf: Mehmet Aslan

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

تيبلي.. قرية بوركينية خطت هويتها على جدران الطين
Fotoğraf: Mehmet Aslan

في قلب السهول الجنوبية لبوركينا فاسو، تتلألأ قرية "تيبلي" جوهرة فنية بطابعها المعماري الفريد الذي يتجسد في منازلها الطينية المزخرفة بنقوش هندسية دقيقة.المنازل الطينية النادرة التي تشتهر بها هذه القرية الصغيرة، تُعرف محليًا باسم "سوخالا"، وتشكّل لوحة معمارية نابضة بالحياة، لتجمع بين الفنون والهوية والرموز.لا تُستخدم الزخارف الهندسية للزينة فقط في قرية "تيبلي"، بل لتروي قصصا عن الخصوبة والحماية والانتماء، وكأن كل شكلٍ ورمز يحمل معنى يتوارثه سكانها. ( Mehmet Aslan - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار