تسببت موجات نزوح كبيرة ناجمة عن قصف النظام في إدلب ومحيطها شمالي سوريا، إلى تشريد أعداد هائلة من المدنيين، الذين لم يفلحوا في تأمين مأوى يحميهم. واضطرت عائلات مشردة لاتخاذ الكهوف والمغارات مستقراً كما في العصور الحجرية. ولأن المناطق التي تتواجد فيها الكهوف غير آمنة، بات من الواجب حراستها، خوفاً من مهاجتمها من الضباع والذئاب. عائلة حمودة، المكونة من 20 فردا، لجأت إلى مغارة في منطقة باريشا، بالقرب من الحدود السورية التركية، وذلك بعد أن دمر قصف النظام منزلهم. ( Alaeddin Fetravi - وكالة الأناضول )
تسببت موجات نزوح كبيرة ناجمة عن قصف النظام في إدلب ومحيطها شمالي سوريا، إلى تشريد أعداد هائلة من المدنيين، الذين لم يفلحوا في تأمين مأوى يحميهم. واضطرت عائلات مشردة لاتخاذ الكهوف والمغارات مستقراً كما في العصور الحجرية. ولأن المناطق التي تتواجد فيها الكهوف غير آمنة، بات من الواجب حراستها، خوفاً من مهاجتمها من الضباع والذئاب. عائلة حمودة، المكونة من 20 فردا، لجأت إلى مغارة في منطقة باريشا، بالقرب من الحدود السورية التركية، وذلك بعد أن دمر قصف النظام منزلهم. ( Alaeddin Fetravi - وكالة الأناضول )
تسببت موجات نزوح كبيرة ناجمة عن قصف النظام في إدلب ومحيطها شمالي سوريا، إلى تشريد أعداد هائلة من المدنيين، الذين لم يفلحوا في تأمين مأوى يحميهم. واضطرت عائلات مشردة لاتخاذ الكهوف والمغارات مستقراً كما في العصور الحجرية. ولأن المناطق التي تتواجد فيها الكهوف غير آمنة، بات من الواجب حراستها، خوفاً من مهاجتمها من الضباع والذئاب. عائلة حمودة، المكونة من 20 فردا، لجأت إلى مغارة في منطقة باريشا، بالقرب من الحدود السورية التركية، وذلك بعد أن دمر قصف النظام منزلهم. ( Alaeddin Fetravi - وكالة الأناضول )
تسببت موجات نزوح كبيرة ناجمة عن قصف النظام في إدلب ومحيطها شمالي سوريا، إلى تشريد أعداد هائلة من المدنيين، الذين لم يفلحوا في تأمين مأوى يحميهم. واضطرت عائلات مشردة لاتخاذ الكهوف والمغارات مستقراً كما في العصور الحجرية. ولأن المناطق التي تتواجد فيها الكهوف غير آمنة، بات من الواجب حراستها، خوفاً من مهاجتمها من الضباع والذئاب. عائلة حمودة، المكونة من 20 فردا، لجأت إلى مغارة في منطقة باريشا، بالقرب من الحدود السورية التركية، وذلك بعد أن دمر قصف النظام منزلهم. ( Alaeddin Fetravi - وكالة الأناضول )
تسببت موجات نزوح كبيرة ناجمة عن قصف النظام في إدلب ومحيطها شمالي سوريا، إلى تشريد أعداد هائلة من المدنيين، الذين لم يفلحوا في تأمين مأوى يحميهم. واضطرت عائلات مشردة لاتخاذ الكهوف والمغارات مستقراً كما في العصور الحجرية. ولأن المناطق التي تتواجد فيها الكهوف غير آمنة، بات من الواجب حراستها، خوفاً من مهاجتمها من الضباع والذئاب. عائلة حمودة، المكونة من 20 فردا، لجأت إلى مغارة في منطقة باريشا، بالقرب من الحدود السورية التركية، وذلك بعد أن دمر قصف النظام منزلهم. ( Alaeddin Fetravi - وكالة الأناضول )
تسببت موجات نزوح كبيرة ناجمة عن قصف النظام في إدلب ومحيطها شمالي سوريا، إلى تشريد أعداد هائلة من المدنيين، الذين لم يفلحوا في تأمين مأوى يحميهم. واضطرت عائلات مشردة لاتخاذ الكهوف والمغارات مستقراً كما في العصور الحجرية. ولأن المناطق التي تتواجد فيها الكهوف غير آمنة، بات من الواجب حراستها، خوفاً من مهاجتمها من الضباع والذئاب. عائلة حمودة، المكونة من 20 فردا، لجأت إلى مغارة في منطقة باريشا، بالقرب من الحدود السورية التركية، وذلك بعد أن دمر قصف النظام منزلهم. ( Alaeddin Fetravi - وكالة الأناضول )
تسببت موجات نزوح كبيرة ناجمة عن قصف النظام في إدلب ومحيطها شمالي سوريا، إلى تشريد أعداد هائلة من المدنيين، الذين لم يفلحوا في تأمين مأوى يحميهم. واضطرت عائلات مشردة لاتخاذ الكهوف والمغارات مستقراً كما في العصور الحجرية. ولأن المناطق التي تتواجد فيها الكهوف غير آمنة، بات من الواجب حراستها، خوفاً من مهاجتمها من الضباع والذئاب. عائلة حمودة، المكونة من 20 فردا، لجأت إلى مغارة في منطقة باريشا، بالقرب من الحدود السورية التركية، وذلك بعد أن دمر قصف النظام منزلهم. ( Alaeddin Fetravi - وكالة الأناضول )
تسببت موجات نزوح كبيرة ناجمة عن قصف النظام في إدلب ومحيطها شمالي سوريا، إلى تشريد أعداد هائلة من المدنيين، الذين لم يفلحوا في تأمين مأوى يحميهم. واضطرت عائلات مشردة لاتخاذ الكهوف والمغارات مستقراً كما في العصور الحجرية. ولأن المناطق التي تتواجد فيها الكهوف غير آمنة، بات من الواجب حراستها، خوفاً من مهاجتمها من الضباع والذئاب. عائلة حمودة، المكونة من 20 فردا، لجأت إلى مغارة في منطقة باريشا، بالقرب من الحدود السورية التركية، وذلك بعد أن دمر قصف النظام منزلهم. وأفاد رب العائلة، محمود حمودة، لمراسل الأناضول، أن البيت الذي كانت تسكنه عائلته في قرية رام حمدان، بريف إدلب، دمر بفعل قصف النظام السوري، ولم يعد بالإمكان العيش فيه. ( Alaeddin Fetravi - وكالة الأناضول )