"المسحراتي الصغير".. يمنح غزة في رمضان طقسا خاصا
27.05.2019

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

"المسحراتي الصغير".. يمنح غزة في رمضان طقسا خاصا
Fotoğraf: Hassan Jedi

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

"المسحراتي الصغير".. يمنح غزة في رمضان طقسا خاصا
Fotoğraf: Hassan Jedi

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

"المسحراتي الصغير".. يمنح غزة في رمضان طقسا خاصا
Fotoğraf: Hassan Jedi

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

"المسحراتي الصغير".. يمنح غزة في رمضان طقسا خاصا
Fotoğraf: Hassan Jedi

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

"المسحراتي الصغير".. يمنح غزة في رمضان طقسا خاصا
Fotoğraf: Hassan Jedi

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

"المسحراتي الصغير".. يمنح غزة في رمضان طقسا خاصا
Fotoğraf: Hassan Jedi

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

"المسحراتي الصغير".. يمنح غزة في رمضان طقسا خاصا
Fotoğraf: Hassan Jedi

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

"المسحراتي الصغير".. يمنح غزة في رمضان طقسا خاصا
Fotoğraf: Hassan Jedi

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

"المسحراتي الصغير".. يمنح غزة في رمضان طقسا خاصا
Fotoğraf: Hassan Jedi

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

"المسحراتي الصغير".. يمنح غزة في رمضان طقسا خاصا
Fotoğraf: Hassan Jedi

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

"المسحراتي الصغير".. يمنح غزة في رمضان طقسا خاصا
Fotoğraf: Hassan Jedi

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

"المسحراتي الصغير".. يمنح غزة في رمضان طقسا خاصا
Fotoğraf: Hassan Jedi

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار