
بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )

بصوت شجي يصدح الطفل وليد القريناوي: "اصحى يا نايم وحد الدايم ... رمضان كريم" على إيقاع "دف" يضربه بيديه الصغيرتين، ويتجول في طرقات وأزقة مخيم البريج، وسط قطاع غزة معلنا دخول وقت السحور. ومنذ بداية شهر رمضان يرافق "وليد" (5 أعوام) عمه "إبراهيم" القريناوي الذي يعمل في مهنة "المسحراتي" فيخرج قبل موعد أذان الفجر بساعتين، حاملا "الدف" ومرتديا الملابس الشعبية للمسحراتي، وهي سروال أسود فضفاض وقميص أبيض عليه الكثير من النقوش الذهبية وطربوش. ويتجول الطفل "وليد" مع عمه "إبراهيم" في طرقات وأزقة المنطقة الشرقية لمخيم البريج، مرددا خلفه بعض العبارات والأبيات الشعرية على إيقاع "الطبلة" و"الدف"، ليكون بذلك أصغر "مسحراتي" بقطاع غزة. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )