
في مشهد يخطف الألباب، يتجلى دير سوميلا التاريخي تحفة معمارية فريدة نحتتها أيادي التاريخ على ارتفاع 300 متر فوق واد بولاية طرابزون شمالي تركيا. ورصد فريق الأناضول من الجو هذا الصرح العريق الذي يعود للقرن الرابع الميلادي، ويمثل لوحة فنية تتناغم فيها العراقة التاريخية مع روعة الطبيعة الخلابة. وتتدلى أشجار الصنوبر الكثيفة على منحدرات الجبل الشاهق، بينما تنساب السحب بين أروقة الدير العتيق كأنها حكايات الزمن الغابر. ( Hamza Önder Kuloğlu - وكالة الأناضول )

في مشهد يخطف الألباب، يتجلى دير سوميلا التاريخي تحفة معمارية فريدة نحتتها أيادي التاريخ على ارتفاع 300 متر فوق واد بولاية طرابزون شمالي تركيا. ورصد فريق الأناضول من الجو هذا الصرح العريق الذي يعود للقرن الرابع الميلادي، ويمثل لوحة فنية تتناغم فيها العراقة التاريخية مع روعة الطبيعة الخلابة. وتتدلى أشجار الصنوبر الكثيفة على منحدرات الجبل الشاهق، بينما تنساب السحب بين أروقة الدير العتيق كأنها حكايات الزمن الغابر. ( Hamza Önder Kuloğlu - وكالة الأناضول )

في مشهد يخطف الألباب، يتجلى دير سوميلا التاريخي تحفة معمارية فريدة نحتتها أيادي التاريخ على ارتفاع 300 متر فوق واد بولاية طرابزون شمالي تركيا. ورصد فريق الأناضول من الجو هذا الصرح العريق الذي يعود للقرن الرابع الميلادي، ويمثل لوحة فنية تتناغم فيها العراقة التاريخية مع روعة الطبيعة الخلابة. وتتدلى أشجار الصنوبر الكثيفة على منحدرات الجبل الشاهق، بينما تنساب السحب بين أروقة الدير العتيق كأنها حكايات الزمن الغابر. ( Hamza Önder Kuloğlu - وكالة الأناضول )

في مشهد يخطف الألباب، يتجلى دير سوميلا التاريخي تحفة معمارية فريدة نحتتها أيادي التاريخ على ارتفاع 300 متر فوق واد بولاية طرابزون شمالي تركيا. ورصد فريق الأناضول من الجو هذا الصرح العريق الذي يعود للقرن الرابع الميلادي، ويمثل لوحة فنية تتناغم فيها العراقة التاريخية مع روعة الطبيعة الخلابة. وتتدلى أشجار الصنوبر الكثيفة على منحدرات الجبل الشاهق، بينما تنساب السحب بين أروقة الدير العتيق كأنها حكايات الزمن الغابر. ( Hamza Önder Kuloğlu - وكالة الأناضول )